الْبَارُومِتْرِ (مِقْيَاسِ الْجَوِّ)، وَهُوَ الْمِيزَانُ الَّذِي نَعْرِفُ بِهِ مِقْدَارَ ثِقَلِ الْهَوَاءِ.
وَلَوْلَاهُ لَمَا تَمَكَّنُوا مِنْ صُنْعِ التِّرْمُومِتْر
ِ (مِيزَانِ الْحَرَارَةِ وَمِقْيَاسِهَا). وَلَوْلَاهُ - يَا عَزِيزِيَ - لَمَا وُفِّقَ الْمُخْتَرِعُون
َ إِلَى صُنْعِ الْآلَاتِ الْكَهْرَبِيَّة ِ النَّافِعَةِ.
مدينة الزجاج > اقتباسات من رواية مدينة الزجاج > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب