أَنَا «أُوزُورِيسُ» جَالِبُ الدِّفْءِ وَالْخِصْبِ وَالرَّفَاهِيَة
ِ لِمِصْرَ وَمَا فِيهَا؛ أَرْضِهَا وَأَهْلِيهَا. وَقَدْ أَرَدْتُ أَنْ أَخْتَبِرَ سَجَايَاكَ، وَأَتَعَرَّفَ مَزَايَاكَ، قَبْلَ أَنْ أَمْنَحَكَ الثَّرْوَةَ وَالرَّغَادَةَ، وَالْحَظَّ والسَّعَادَةَ. فَلَمَّا رَأَيْتُ نَفْسَكَ تَفِيضُ بِالْمَحَبَّةِ وَالرَّحْمَةِ، أَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَجْدَرُ النَّاسِ بِالْخَيْرِ، وَأَحَقُّهُمْ بِالْمُسَاعَدَة ِ .
مدينة الزجاج > اقتباسات من رواية مدينة الزجاج > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب