وَمَدِينَةُ الزُّجَاجِ - فِيمَا تَقُولُ الْأُسْطُورَةُ التُّوتِيَّةُ - مَدِينَةٌ عَظِيمَةٌ، لَا نَظِيرَ لَهَا فِي الْمَدَائِنِ، يَسْكُنُهَا كَاهِنٌ عَنِيدٌ، لَا نَظِيرَ لَهُ فِي الْكَهَانَةِ وَالسِّحْرِ. وَقَدْ بَلَغَ بِهِ الطُّغْيَانُ وَالْعُتُوُّ أَنْ تَمَرَّدَ عَلَى خَالِقِهِ، وَاسْتَجَابَ إِلَى شَيْطَانِهِ، فَادَّعَى الْأُلُوهِيَّةَ.
مدينة الزجاج > اقتباسات من رواية مدينة الزجاج > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب