فراشات حول رأس الكاتب > اقتباسات من رواية فراشات حول رأس الكاتب

اقتباسات من رواية فراشات حول رأس الكاتب

اقتباسات ومقتطفات من رواية فراشات حول رأس الكاتب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فراشات حول رأس الكاتب - محمد حسن الصيفي
تحميل الكتاب

فراشات حول رأس الكاتب

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يغريني السؤال، هل ستبقى كلماتي؟ هل سأتركُ أثرًا أم سأنتهي إلى الجهة الأخرى دون شيء يُذكرُ؟

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • أنا أحلم فقط، أحلم دون أن ألوي ذراع الحلم، أتركه ليحقق نفسه بنفسه، «من اختمار الحلم يجي النهار» هكذا يرى سيّد حجاب وأنا أوافقه الرأي، على الحلم أن يختمر قبل أن يتحقق، لن أحققه أنا، سيحقق نفسه ويقوم بتطوير نفسه

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • كنت في قمة البهجة والسعادة، متفائلاً لأقصى حد ورحبت بالجميع بمرح ومحبة، كل الحضور حتى الآن من الجنس اللطيف، أخذت أُلوِّحُ لهن بيدي كزعيم سابق فيضحكن، قبل أن أستقر في ركن هادئ لاستكمال ما بدأته من كتاب «الكارثة التي تهددنا»

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بالتوفيق الدائم

    مشاركة من Ghada El-siefy
  • الحياة لا تقدم تفسيرات حين تأخذ أو تمنح، الحياة لها القرارات ولنا المسارات، تكتفي بتقديم الأسئلة، بينما علينا أن نستلهم الإجابات.. وحين سلبتني الحياة أشخاصًا ومواقف في المقابل منحتني عطايا لا تُقدر بثمن،

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • أحيانًا تصير الحياة أجمل دون سبب واضح

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • أحيانًا أحبُّ وحدتِي، أعشقُ القيام بدور الكاميرا الصامتة من دون صوت أو إشارة، أحبُّ أن أتحوَّلَ في لحظة إلى اللا شيء، أغوصُ وأغرقُ تمامًا في الآخرين، ذواتهم، وجوههم وأحاديثهم وحيواتهم.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • تستيقظُ فجأة لتجد نفسك على فيض الكريم، لا تاريخ ولا مستقبل، ذرة رمل في صحراء قاحلة، صفر كبير، لعنة الله على الكتابة، على الألم والأمل والوهم ورجال التنمية البشرية الأجلاف

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • لكني في الأخير سلمت نفسي لهواء الخريف دون استسلام، ورغم ركود المشهد في المساء وكآبة منظر المحال المغلقة، لكن قلبي استشعر شيئًا من الرحمة الإلهية في سكون الليل، فعدت للغرفة وأنا مطمئن.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • أحيانًا تشعر أنك تريد أن تقولها ولو لقطة تعبر للجهة الأخرى من الرصيف، تركتها لدهشتها وذهبت إلى النافذة، فكرت أن أشعل غليوني أو حتى سيجارة عادية، لكني تذكرت أنني لست مدخنًا من الأساس، طب اسمع طارق الشيخ واستشعر أجواء الميكروباص الترامكو المتهالك الذي أركبه؟

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1