كنت في قمة البهجة والسعادة، متفائلاً لأقصى حد ورحبت بالجميع بمرح ومحبة، كل الحضور حتى الآن من الجنس اللطيف، أخذت أُلوِّحُ لهن بيدي كزعيم سابق فيضحكن، قبل أن أستقر في ركن هادئ لاستكمال ما بدأته من كتاب «الكارثة التي تهددنا»
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب