مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي > اقتباسات من رواية مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي

اقتباسات من رواية مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي

اقتباسات ومقتطفات من رواية مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي - أحمد المرسي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هل هكذا يصبح الحديث عن الموتى بعد مرور الوقت؟ وكأنهم ليسوا جزءًا من قصتنا! كيف نخون أحباءنا بهذه السهولة؟ ماذا سيفعلون لو أنهم عادوا ووجدونا ما زلنا نقترف الحياة؟

    مشاركة من Booklovers5050
  • لقد جرَّب أن يلعب النطة على قوانين الدنيا بالفعل، واكتشف أنه مثل بقية البشر يحتاجون فقط لمن يلفت انتباههم لذلك، اكتشف أنه كالبقية يملك نفسية مقامر، ورغباته، ذلك الشيطان بداخله الذي يحركه، إن الجميع كذلك، من منا لا يهوى المجازفة بكل شيء لاختبار قَدَره؟!

    مشاركة من Booklovers5050
  • لِمَ خلق الله الموت والمرض والفقر والفراق؟ أي حكمة سماوية يمكن أن تُفضي لهذا الألم وتُسفر عن هذا الكرب؟!

    مشاركة من Booklovers5050
  • ما أشدَّ ألمه ذلك الإنسان الذي لا يجد من يخبره كم هو يتألم، إن نصف الألم يزول بالحديث عنه والشكوى منه.

    مشاركة من Booklovers5050
  • أنا أعرف أن زمن المعجزات انتهى، ولكن جثة الأمل بداخلي تتعفن، وما زلت لا أستطيع أن أدفنها.

    مشاركة من Booklovers5050
  • لديها كثير من عسل الأنوثة الرائق الذي لم يتجرع منه بشرٌ بعدُ.

    مشاركة من Booklovers5050
  • أنا أقول دائمًا إن الأمنيات مثل خيول السباق، يمكن أن يعيش الإنسان طوال عمره يراهن عليها، وهو يعلم أنه سيخسر، لكنه لا يملك مع شوقه للفوز إلا أن يفعل ذلك، دون أن يفقد الأمل، إنها أمنيات كاذبة، أمنيات خطرة،لو كانت الأمنيات خيولًا كنت اشتريتها.

    مشاركة من Booklovers5050
  • ‫ إن هؤلاء الذين لم يصلوا لأمانيهم يعيشون طوال حياتهم وهم يجرُّونها وراءهم، كمن رُبِطَت فيه جثة، وهو كان يجرُّ جثة أمانيه المُتعفنة وراءه في تلك الليلة.

    مشاركة من Samia Ramadan
  • إن هؤلاء الذين لم يصلوا لأمانيهم يعيشون طوال حياتهم وهم يجرُّونها وراءهم، كمن رُبِطَت فيه جثة، وهو كان يجرُّ جثة أمانيه المُتعفنة وراءه في تلك الليلة.

    مشاركة من Islam
  • إن الحياة ذاتها عبث بلا هدف، إنه مثل الديك المذبوح؛ يرفرف وجسده يرتد بلا إرادة منه يمينًا ويسارًا بلا غاية؛ إن ما يحركه ليس روحه، ولكن طلوع روحه!

    مشاركة من Islam
  • ❞ غرباء هؤلاء البشر الذين كلما نظرنا لوجوههم شعرنا بالحب والحزن في آن واحد. ❝

    مشاركة من Fatma Muhammed
  • بدا صلبًا أمامه بلا مشاعر، وكأنه قُدَّ من حديد، وفكر أن هذا الرجل بلا قلب، تحدث عن الأمر وكأنه يحكي له قصة حكاها ألف مرة، وكأنه يحكي عن ألم غير ألمه

    مشاركة من اسامة
  • ان المنحة الوحيدة التى يمكن أن يمنحها العقل لكل من فقدوا الأمل هى المقدرة على خداع انفسهم بأمل جديد

    مشاركة من Goga Masry
  • وتساءل هل هكذا يصبح الحديث عن الموتى بعد مرور الوقت؟ وكأنهم ليسوا جزءًا من قصتنا! كيف نخون أحباءنا بهذه السهولة؟ ماذا سيفعلون لو أنهم عادوا ووجدونا ما زلنا نقترف الحياة؟

    مشاركة من Ghada Moussa
  • هل هناك موت بقيمة حتى يكون هناك موت بدونها؟ إن الحياة ذاتها عبث بلا هدف، إنه مثل الديك المذبوح؛ يرفرف وجسده يرتد بلا إرادة منه يمينًا ويسارًا بلا غاية؛ إن ما يحركه ليس روحه، ولكن طلوع روحه!

    مشاركة من Booklovers5050
  • ‫ شرد سليم طويلًا، لقد كان كل ذلك مجرد وهم، لقد ركض وراء السراب، أفسد كل هذا حياته، لم يتغير شيء، كيف كان موهومًا إلى تلك الدرجة، هل تستحق الأمنيات البعيدة كل تلك المخاطرة؟ هل تفعل الهشاشة كل ذلك؟ هل يمكن أن تخرب أمنية حياة إنسان؟ لماذا لم يقتل تلك الأحلام من البداية؟ لقد كانت كل الدلائل تقول إنه لا فائدة، ولكنه لم يقتلها! لماذا؟ هل لأنها جميلة، أم لأننا أضعف من أن نقتل أحلامنا السخيفة؟

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ابتسمت برقَّة في تفهُّم، ثم نزلت، ارتبك سليم، وشعر بقلبه يكاد يقفز من صدره، ونزل هو الآخر، رآها على ضوء القمر، جميلة، بجسد أقوى وملامح بديعة، وكأنها كانت امرأة أخرى في هذه الليلة التفتت له، وتوقفت، بعد أن همَّت بالصعود،

    اقتربت منه للدرجة التي شعر بأنفاسها الحارة، فانفرج فمه لا إراديًا حتى يرتشفها شهية، فهمست:

    ‫ - دائمًا يوجد أمل. حتى بعد ضياع كل شيء، دائمًا هو موجود.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ‫ إن هؤلاء الذين لم يصلوا لأمانيهم يعيشون طوال حياتهم وهم يجرُّونها وراءهم،

    مشاركة من ادهم مطراوي
  • تحدث عن الأمر وكأنه يحكي له قصة حكاها ألف مرة، وكأنه يحكي عن ألم غير ألمه، وتساءل هل هكذا يصبح الحديث عن الموتى بعد مرور الوقت؟

    مشاركة من DrYara Ebrahim Nada
  • هو على وشك الانفجار، أول ما فكر فيه أنه لا ينتمي لهذا المكان، لا يوجد شيء يربطه بكل هؤلاء، إن امرأته تموت، ولا يجد ما يسد رمقها، إنهم بعيدون كل البعد عن تلك البقعة التي يقف فيها ليواجه مصيره وحيدًا، شعر بكره شديد للغتهم وأشكالهم اللامعة، والروائح التي تفوح منهم. وجد نفسه يضرب الفوطة فوق الطاولة، ويقوم من مكانه.

    مشاركة من إبراهيم عادل