تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر

اقتباسات من رواية تغريبة القافر

اقتباسات ومقتطفات من رواية تغريبة القافر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تغريبة القافر - زهران القاسمي
تحميل الكتاب

تغريبة القافر

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «صبر ساعة ولا عوق دوم»

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • والدّرب الطويل يحتاج إلى الحكايات حتّى يقصر.

    مشاركة من بلال الخوخي
  • لكنّه يدرك أيضًا أنّ كلّ حكاية في القرية مهما كبرت ستخبو ذات يوم، وأنّ حكايات أخرى ستأتي فتُنسي النّاس وتشغلهم عن حكايته،

    مشاركة من Amal B
  • النّاس يأكلوا بعضهم بعض فهذي البلاد، لسانهم ما تشبع، ما يكلّوا ولا يونوا ليل نهار، ما يعجبهم شي، من الخير يصيحوا ومن الشرّ يصيحوا

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫ لم يتبيّن كيف تستطيع العتمة أن تحتلّ بصر الإنسان ويصبح أعمى بعينين صالحتين للنّظر ولكن لا يرى بهما، لكنّه في السرداب عرف ذلك، وعرف أيضًا كيف يستطيع أن يرى الأشياء بيديه.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ويقول لنفسه «حبل الدوم قاطع الحجر».

    مشاركة من Eman Elmahdy
  • ❞ كانت العيون تراقبه من كلّ مكان، عيون صغيرة تيبّس الحلم على حوافها، عيون متعبة، عيون كبيرة، عيون خجولة، عيون تبدو جريئةً وظاهرة، وعيون تأتي وتهرب، وهو على حاله مستقبلًا صخرته ولا يكفّ عن الطّرق عليها. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ❞ لم يكترث بما سيقوله عنه الآخرون الذين يرتقبونه، كانت هي كلّ ما يراه، كلّ ما يسمعه، ولأوّل مرّة شعر بأنه يريد أن يقفز، أن يركض، أن يستلقي مكانه ويحدّق في السماء، أن يضحك ويبكي في آنٍ واحدٍ، تمنّى أن يضحك ويبكي في آنٍ واحدٍ، تمنّى أن يصرخ بكلّ صوته ثم يتتبّع صداه في جنبات الصحراء. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ❞ ناداه الحُبّ. رآه في ابتسامتها عندما كانت تقف أمام داره، في نظراتها الحالمة وهي تحنو على الكدمات التي خلّفَتْها ضرباتُ المعلّم فترفع عنها الألم. ناداه الحُبّ ليذهب إليها دون أن يُدرك أنّها هناك تنتظره في البلاد البعيدة. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ❞ وما أشدّ معاناة من يقف عاجزًا أمام الجائحة وهي تأخذ كلّ ما في طريقها. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • إنّ كلّ حكاية تظلّ صغيرة ما دامت في قلب المرء، ولكن حالما يكتشفها أهل القرية تنتشر وتكبر شيئًا فشيئًا.

    مشاركة من reader
  • لكنّ الموت لا تمنعه الطّلاسم عندما يجيء، فلا الاحتراز ولا الطبّ يقيان منه، ولا الأسماء الشّائنة تبعده عن ضحيّته ولذلك بعد أن صارعت طفلتها المرض مدّةً، أسلمت روحها لبارئها وتركت وخزًا عميقًا في صدر أمّها، وما أشدّ معاناة من يقف

    مشاركة من Dina A. Ali
  • ‫ فقدت اهتمامها ببيتها، ولم تعد تكترث بمن حولها، وصارت غارقةً في أوجاعها وأنينها، تنوس برأسها وهي جالسة حتّى تصل به إلى الأرض كأنّها غارقة في صلاة صوفيّة، تتمتم بكلمات غير مسموعة ولا تنام إلّا نادرًا ولأوقات قصيرة جدًّا، فما

    مشاركة من Dina A. Ali
  • كان زوجها عبدالله بن جميّل حاضرًا، فاقترب منها وبقي ينظر إليها غير قادرٍ على تصديق ما حدث، فما الّذي جعل زوجته الّتي تخاف الاقتراب من حدود الآبار، تقترب حتّى تسقط وتغرق في هذه البئر العميقة؟ لكن ها هي مسجّاة أمامه

    مشاركة من Dina A. Ali
  • لعلّها تصادف الرجل الّذي احتفظت به في ذاكرتها، الرجل الذي طَالَ النّسيان كلّ شيء فيها إلّا وجهه.

    مشاركة من Marian Gaied
  • «حبل الدوم قاطع الحجر».

    مشاركة من ElDoNz
  • ❞ تقول كاذية بنت غانم «الشّي اللّي تخاف منه قبل ما يصير، بيزيدك قوّة من يستوي» ❝

    مشاركة من Ishaq al.namani
  • خللبقعىخؤفخعقء٦ق٤ؤءصسوتبي

    مشاركة من Imane Yahea
1 ... 3 4 5 6 7 8