ميلان كونديرا : والعالم بوصف شرَكًا > اقتباسات من كتاب ميلان كونديرا : والعالم بوصف شرَكًا

اقتباسات من كتاب ميلان كونديرا : والعالم بوصف شرَكًا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ميلان كونديرا : والعالم بوصف شرَكًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ميلان كونديرا : والعالم بوصف شرَكًا - أمين صالح
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • تحليله لوصف تولستوي لانتحار أنّا كارينينا، يلاحظ كونديرا: "هنا يتنبأ تولستوي بما سيفعله جيمس جويس بعد خمسين سنة، على نحو نظامي أكثر، في روايته (يوليسيس).. والذي سوف يُدعى المونولوج الداخلي أو تيار الوعي".. هذا بدوره س

    مشاركة من khaled
  • "كافكا حوّل المادة المضادة للشعري بعمق، الخاصة بمجتمع سيطرت عليه البيروقراطية، إلى رواية شعرية عظيمة لقد حوّل قصة عادية جداً، عن رجل لا يستطيع أن يحصل على وظيفة موعود بها، إلى أسطورة، إلى ملحمة، إلى ضرب من الجمال لم نر

    مشاركة من khaled
  • إلخ إنك لن تستطيع أن تفهم شيئاً عن الفن، خصوصاً الفن الحديث، إنْ لم تفهم أن الخيال هو قيمة في حد ذاته (…) إنَّ روايات كافكا هي التحام الحلم بالواقع، أي أنها قبل كل شيء، ليست بحلم وليست بواقع،

    مشاركة من khaled
  • الرواية تقدّم قصة ما، إلا أن مخيلة القارئ هي التي تملأ الفراغات في مظاهر من القصة.

    ‫ وعن التفاعل بين نص الرواية والقارئ، يقول كونديرا: "مخيلة القارئ تكمل، على نحو آلي، مخيلة الكاتب".

    مشاركة من khaled
  • في كتابه "لقاء": "الرواية ولدت مع العصر الحديث، الذي جعل الإنسان، حسب تعبير هايدجر، الموضوع الحقيقي الوحيد، الأساس لكل شيء. من خلال الرواية ترسّخ الإنسان كفرد على المشهد الأوروبي".

    مشاركة من khaled
  • "الروائي، منفصلاً عن ذاته، فجأة يرى تلك الذات من مسافة بعيدة، ويندهش عندما يكتشف أنه ليس الشخص الذي حسبه نفسه. بعد تلك التجربة، سوف يعرف أن لا أحد يكون الشخص الذي يظن أنه هو".

    مشاركة من khaled
  • إعداد (لنص روائي) لا يحتوي إلا ما هو غير جوهري وغير أساسي هذه الأيام، إذا كان بيننا شخص مجنون بما يكفي لأن يرغب في كتابة روايات، ويريد حمايتها، فيتعيّن عليه أن يكتبها بطريقة تستعصي على الإعداد، أعني بطريقة لا يمكن

    مشاركة من khaled
  • إعداد (لنص روائي) لا يحتوي إلا ما هو غير جوهري وغير أساسي هذه الأيام، إذا كان بيننا شخص مجنون بما يكفي لأن يرغب في كتابة روايات، ويريد حمايتها، فيتعيّن عليه أن يكتبها بطريقة تستعصي على الإعداد، أعني بطريقة لا يمكن

    مشاركة من khaled
  • يقول: "الرواية تعاملت مع اللاوعي قبل فرويد، ومع الصراع الطبقي قبل ماركس، ومارست الفينومينولوجيا (استقصاء جوهر الأوضاع الإنسانية) قبل الباحثين في علم الظاهرات".

    مشاركة من khaled
  • إن الرواية التي لا تستنفد إمكاناتها هي القادرة على الحفاظ على روح الشك واللايقين، وهي الروح التي تحفظ لها تمايزها، ومشروعية وجودها المرهون بقدرتها على قول ما لا تستطيع أن تقوله الأيديولوجيا أو الفلسفة أو العلوم الوضعية.

    مشاركة من khaled
  • ا تُعد ولا تحصى بشأن الطبيعة الإنسانية وأقدارنا الجماعية والفردية، أكاذيب تخدم غايات البيروقراطية والجشع والبحث الكئيب عن السلطة. التأويل المسبق هو ستار سحري منسوج من الأساطير المختلقة، المقنّعة، المعاد تأويلها.

    مشاركة من khaled
  • التي هي، بوجه خاص، ميّالة إلى الاحتفاء بالممثل الرئيسي للحداثة: الفرد الحر، المغامر، العنيد. إنه الفرداني والتعددي من غير منازع. إن تعدّد وانفتاح عالم الروايات هو الذي يمكّن الأفراد على التنفّس، التخيّل، ال

    مشاركة من khaled
  • ‫ الرواية عند كونديرا ليست مجرد سرد للأحداث فقط، بل هي بُعد فكري واستجواب تأملي لما يدور في الخفاء. هي مستودع نفَس الإنسان، ورقيب أطواره وتفاعله مع الحياة، والرواية التي لا تؤسس وعيًا، ولا تبثّ أسئلة وجودية هي رواية سطحية.

    مشاركة من khaled
  • مبرّر وجود الرواية عند كونديرا هو "اكتشاف ما يمكن للرواية وحدها دون سواها أن تكتشفه"، وهي جملة مقتبسة من الروائي النمساوي هيرمان بروخ. إنها الرواية التي تصاحب الإنسان "على الدوام وبإخلاص منذ بداية الأزمنة الحديثة". إن اكتشاف كين

    مشاركة من khaled
  • رابليه هو الأعز لديّ من بين كل الكتّاب. وديديرو. أحب روايته "جاك القدَري" بقدر ما أحب أعمال لورنس ستيرن. هؤلاء هم المجرّبون العظام، عبر كل الأزمنة، في شكل الرواية. وتجاربهم كانت مسليّة، مليئة بالسعادة والغبطة، لكنها الآن تلاشت من ال

    مشاركة من khaled
  • نسب بشرية - لا ينبغي خرقها، مثل حدود الذاكرة. عندما تنتهي من القراءة، ينبغي أن تظل قادراً على تذكّر البداية، وإلا فإن الرواية تفقد شكلها ومظهرها، ووضوحها المعماري يصبح قاتماً".

    مشاركة من khaled
  • والفلاسفة الذين كتبوا روايات لم يحققوا شيئاً غير انتحال صورة الروائي، مستخدمين شكل الرواية من أجل البرهنة على أفكارهم. أبداً لم يكتشف فولتير أو كامو ما تستطيع الرواية وحدها أْن تكتشفه".

    مشاركة من khaled
  • فإن رواية أورويل نفسها تنضم إلى الروح التوتاليتارية وروح البروباغندا. إنها تختزل (وتعلّم الآخرين أن يختزلوا) حياة المجتمع البغيض إلى الجدولة البسيطة

    مشاركة من khaled
  • اختزاله العنيد للواقع إلى بُعده السياسي فقط، وفي اختزاله لذلك البُعد إلى ما هو سلبي على نحو نموذجي بشأن ذلك أنا أرفض أن أصفح عن هذا الاختزال على أساس أنه كان نافعاً كدعاية (بروباغندا) في الصراع ضد الشر الشمولي (التوتاليتاري)

    مشاركة من khaled
  • كتنويعات على ما اعتبره بيتر كوسي "ثيمات الوعي وخداع النفس، قوة الاستبصار الإنساني وحدوده، ألعاب التاريخ والحب".. وعلى ما اعتبره ديفيد لودج "العلاقة المتبادلة المشكوك فيها للحب والجنس والموت، واللغز

    مشاركة من khaled