وفي دراسة أدبية له عن الروائي فلاديسلاف فانكورا، في العام 1960، حلّل مؤلفات هذا الكاتب الطليعي مدافعاً، من وجهة نظر ماركسية صارمة، عن التجريبية في الحقل السردي. وفي هذه الدراسة يبدو تأثير المنظّر الماركسي الهنغاري جورج لوكاش جلياً،
ميلان كونديرا : والعالم بوصف شرَكًا
نبذة عن الكتاب
يقدّم الأديب والمترجم الكبير أمين صالح مادّة شاملة حول ميلان كونديرا في "ميلان كونديرا والعالم بوصفه شرَكًا"، إذ ينقلنا معه في قراءات مستفيضة لسيرة كونديرا وأعماله وآراءه، وصولًا إلى مقالاته وأهمّ الحوارات التي أُجريت معه. كونديرا من أكثر كتّاب أوروبا المعاصرين أهميةً وشهرةً، ومن القلائل الذين أحرزوا اعترافاً عالمياً واسعاً، إذ صار يُعد أيقونة أدبية عالمية. ففي الثمانينيات، من القرن الماضي، وضَع أدب أوروبا الشرقية على الخارطة الأدبية العالمية عبر نصوصه الجديدة والجريئة، ودعوته إلى الحرية الداخلية. في بلاده، يُنظر إليه ككاتب ومفكّر مهم، كما يُعتبر من أكثر الكتّاب تأثيراً في الروائيين التشيك المعاصرين، وفي غيرهم من كتّاب العالم. كل كتاب يصدره يعدّ حدثاً ثقافياً بارزاً، وكل مساهماته في المحادثات الثقافية والسياسية العامة كانت تثير الكثير من الاهتمام والجدل والنقاش الحيوي.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 283 صفحة
- [ردمك 13] 978-9948-46-855-4
- روايات (مجموعة كلمات)
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
171 مشاركة