تحليله لوصف تولستوي لانتحار أنّا كارينينا، يلاحظ كونديرا: "هنا يتنبأ تولستوي بما سيفعله جيمس جويس بعد خمسين سنة، على نحو نظامي أكثر، في روايته (يوليسيس).. والذي سوف يُدعى المونولوج الداخلي أو تيار الوعي".. هذا بدوره س
مشاركة من khaled
، من كتاب