عائشة تنزل إلى العالم السفلي > مراجعات رواية عائشة تنزل إلى العالم السفلي

مراجعات رواية عائشة تنزل إلى العالم السفلي

ماذا كان رأي القرّاء برواية عائشة تنزل إلى العالم السفلي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عائشة تنزل إلى العالم السفلي - بثينة العيسى
تحميل الكتاب

عائشة تنزل إلى العالم السفلي

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    تحذير: الكتاب به حزن قاتل !

    كثيرا ما نَكبِتُ حزناً .. حتى لا نموت كمدا مِن تذكره و استدعائه في كل حين!

    لكن قد تمرُ علينا صورة أو كلمة عابرة -أو أقل!- تخدش جدران هذا الكبت فينهار في لحظات .. ينهار، و معه تسيل أنهار الحزن!

    كاتبتُنا هنا لم تكبتْ و لم تجربْ -و لو قليلاً- الصبرَ الجميل .. أصرّت أن تجعلنا نهدم جدران الصبر، التى نبنيها حول أحزاننا، بأيدينا على صفحات روايتها!

    أجرُ الصابرين .. آياتُ الصبر و الرضا بقضاء الله وقدره .. و كثرةُ تكرارها يدل على عِظم هذا الأمر .. و هذا ما أثبتتُه لي هذه الرواية!

    إنْ فقدت عزيزاً أو حبيبا فلا أنصحك البتة بقراءة هذه الرواية .. أنت لقرآنِ ربِك ، أو كتابٍ أو صالحٍ يصبّرك أحوج!

    أما إن أردت أن تعلم ما هو الحزن و كيف يكون .. فما عليك إﻻ أن تخلو بقلبك مع هذه الرواية لتذيقَك طرفاً من ويلاته!

    قدّر الله أن أقرأَ هذه الرواية بعد وفاة والدتي -رحمها الله- بفترة قصيرة ، فنال مني الحزن ما نال .. سامحك الله يا بثينة!

    اللهم اربط على قلوبنا، و رضّنا بقضائك .. و نعوذ بك من الهم و الحزن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تحذير: الكتاب به حزن قاتل !

    كثيرا ما نَكبِتُ حزناً .. حتى لا نموت كمدا مِن تذكره و استدعائه في كل حين!

    لكن قد تمرُ علينا صورة أو كلمة عابرة -أو أقل!- تخدش جدران هذا الكبت فينهار في لحظات .. ينهار، و معه تسيل أنهار الحزن!

    كاتبتُنا هنا لم تكبتْ و لم تجربْ -و لو قليلاً- الصبرَ الجميل .. أصرّت أن تجعلنا نهدم جدران الصبر، التى نبنيها حول أحزاننا، بأيدينا على صفحات روايتها!

    أجرُ الصابرين .. آياتُ الصبر و الرضا بقضاء الله وقدره .. و كثرةُ تكرارها يدل على عِظم هذا الأمر .. و هذا ما أثبتتُه لي هذه الرواية!

    إنْ فقدت عزيزاً أو حبيبا فلا أنصحك البتة بقراءة هذه الرواية .. أنت لقرآنِ ربِك ، أو كتابٍ أو صالحٍ يصبّرك أحوج!

    أما إن أردت أن تعلم ما هو الحزن و كيف يكون .. فما عليك إﻻ أن تخلو بقلبك مع هذه الرواية لتذيقَك طرفاً من ويلاته!

    قدّر الله أن أقرأَ هذه الرواية بعد وفاة والدتي -رحمها الله- بفترة قصيرة ، فنال مني الحزن ما نال .. سامحك الله يا بثينة!

    اللهم اربط على قلوبنا، و رضّنا بقضائك .. و نعوذ بك من الهم و الحزن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ♥♥ كتاب رائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أخرت كتابة الريفيو كثيراً علني أستطيع أن اجمع شتات أفكاري خلال وبعد قراءة هذه الرواية ... في النهاية لم استطع أن أكتب شيئاً لذلك سألتزم الصمت كعادتي مع تلك الأنواع من الكتب !!

    بثينة العيسى .. رائعة هذه الفتاة أنتظر بكل شغف جديدها وسأضع كل ما تبقى من كتب لها لم اقرأها على قائمة قراءتي لهذا العام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية عبارة عن جرعة كبيرة من الحزن و الألم من جهة و أمل و حياة من جهة أخرى ، بطلتها هي عائشة ، أم توفي ابنها عزيز و هو في سن الخامسة ، عائشة تظن أنها ستموت في الذكرى الرابعة لوفاة ولدها بعد ثلاث ميتات في نفس التاريخ لكن في كل مرة تعود للحياة بشكل غريب .

    قبل أسبوع من الذكرى الرابعة تقوم بحجز نفسها و الكتابة ، لأن هذا ما يريحها و كأنها خلقت له ، كتابة ماضيها و كيف تزوجت زواج تقليدي دون أي حب أو مشاعر ، و كيف حبلت بإبنها عزيز لمحاولة قتل الفراغ في حياتها الزوجية ، و موت ابنها في حادث مروع بعد إهمال منها . تستمر في لوم و كره ذاتها و مدحها للموت و أثناء هذا المدح تجد أمل صغير للاستمرار في الحياة ، تستعد عائشة بكل جوارحها للنزول الى العالم السفلي إذا ماتت ، أو اتخاذ خطوة جديدة اذا بقيت على قيد الحياة و هنا تنتهي الرواية .

    استعملت الكاتبة أسلوب التنقل بين الماضي و الحاضر بشكل ممتع و راقي ، و أيضا توظيفها لاقتباسات عديدة مما يدل على بحثها المطول و الدقيق في موضوع الموت . أما النهاية جعلتها بثينة العيسى مفتوحة ، - لا أدري ربما تنوي كتابة جزء ثانٍ لها - لكنها لم تكن عند تطلعاتي لأنها تركت لنا الإختيار بين حياتها أو موتها .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    فبراير 2012

    لم تخذلني "بثينة" للمرة الرابعة على التوالي

    صنعت عالمها باحتراف واقتدار

    يبدو موضوع هذه الرواية مطروقًا، وهي تعاملت معه ومع البطلة التي "تموت" وتفكر في الموت" وتصل الحياة بالموت على هذا الأساس، أتقنت رسم العالم بتفاصيله ومشاهده

    .

    رحلة مختلفة، تبدو غريبة للبحث عن "الذات" وطرح أسئلة الوجود "الكبرى"، من قبل من نحن وكيف نكون وماذا نريد؟!

    متى نتعرف على ذواتنا؟! هل يبدأ الأمر بالتعرف على آخرين، أم بفقدان "عزيز"؟! أم بالتعرف على النفس والاقتراب من "روحها" وحقيقتها ؟!

    تلك الحياة التي تشكلت فجأة بارتباط الإنسان بآخرين وعلاقتهم به وما فيها من تأثير وتأثر وشد وجذب ..

    فعلاً أجادت وصف العلاقات حتى بين الأخوة بمشاهد بسيطة ودالة

    .

    ربما ذكرني جو هذه الرواية بـ"عروس المطر" وإن كانت مختلفة

    ربما ذكرتني كذلك برواية سعيد نوح (كلما رأيت بنتًا حلوة أقول يا سعاد" ا

    ولكنها تجاوزت حتى الوقوف عند الحدث والتأمل فيه لاستغلال الأسطورة السومرية ـ التي ربما لا نعرف عنها الكثير ـ إلى الوصول إلى الذات

    حقًا لا أجد ما أقوله إلا أن أشكر هذه الكاتبة وهذه الكتابة

    .

    كتابة عن الموت، وهو يحوم حولي هذه الأيام، تجعل المرء يفكر وينتفض!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هي الرواية الخليجية الثالثة التي اقراها . و ثاني رواية كويتية بصراحة لم اندم نهائيا على الاربعة ايام التي كلفتني لقراءتها بتمعن و هدوء.. ما اثارني ليس كمية الحزن و الالم التي تكتنفها الرواية و انهما الجدية و المجهود المبدول من الكاتبة في البحث في المراجع و عن ما قيل عن الموت و الهة الموت بصراحة احيي السيدة "بثينة" و قد شجعني كتابها على الاضطلاع على باقي روايتها لعلي استفد اكثر .. لانه و زيادة على القصة تجد نفسك تكتشف امورا كنت غافلا عنها.. اما بخصوص اللغة فهي مميزة و تناسب مضمون الرواية الحزينة و الكئيبة لحد الموت.....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائعة بكل ما تعنيه الكلمة ..موجعة..و قاتلــــة

    كانت هذه اول رواية أقرءها لــ بثينة العيسى و لعلها لن تكون الأخيـــرة

    جعلتني الرواية افهم (فلا يحق لي أن ان اقول "أشعر" و انا لم اجرب ) ما يعانيه الكثيرين من ألــم الفقد ..و تلك الفجوة التي تكبر جدا بين الزوجين بعد فقد احد الأبناء..خصوصا من جهة الأم , التي تحتكر كل الألم لـــنفسها..

    ترددت كثيراً على إكمـــال الرواية ..شعرت ان عدوى (كئابة) عائشة تنتقل الي ..لكن رغبت كثيراً في معرفة النهاية ..

    رغم ذلك تبقى الرواية رائعة جـــــــــدا

    أتطــــلع لقراءة رواياتها الأخـــرى.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لست من مفضلي الروايات التي تدور في حلقات فلسفية حول موضوع واحد .. لكن يجب ان اعترف ..

    اعجبتني فلسفة عائشة .. واستوهتني الاندماجية المذهلة للآلهة السومرية أنانا .. وكنت قد قرأت بعضاً من كتاب فراس السواح "لغز عشتار" .. وتأملت في القصائد السومرية عن هذه الآلهة وعن النزول للعالم السفلي .. واغرمت بالكتاب حقاً .. لربما كانت هذه نقطة حظ لصالح الرواية ..

    الرواية لم تستغرق مني وقتاً .. كنت اظنها تسير ببطئ حتى صادفت انتهاءها ! :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية جميلة بأسلوبها وسردها للقصه.. ولكن الحزن واليأس مبالغ به..

    اردت ان اكون بتلك الرواية لأنقذ عائشة من حُزنها ومن يأسها وانعزالها..

    بَالغت جداً لدرجه حزنتُ معها وشعرت بيأس وانا اقرأها لم اجرب اية مشاعر معها سوى مشاعر الحزن..

    حتى حمدت الله ان نهايتها مفتوحه يحق لي اختيار النهايه, وجعلتها نهايه سعيده.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عائشة تنزل للعالم السفلي "

    - بثينة العيسى

    أول كتاب لي في 2013

    ^_^

    رائعة تلك البثينة كيف تسرق الاحرف الثمانية والعشرين وتصنع منها كل ذلك الإبداع ...

    كالعادة بثينة تبهرني ... لأول مرة بدأت لأفكر في ماهية الموت

    وكيف يكون الموت ..؟!!

    ^_^

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    عائشة تنزل للعالم السفلي "

    - بثينة العيسى

    أول كتاب لي في 2013

    ^_^

    رائعة تلك البثينة كيف تسرق الاحرف الثمانية والعشرين وتصنع منها كل ذلك الإبداع ...

    كالعادة بثينة تبهرني ... لأول مرة بدأت لأفكر في ماهية الموت

    وكيف يكون الموت ..؟!!

    ^_^

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    يا آيها العزيز قد مسنا الضر !😿💔

    رواية تراجيدية ومؤلمة ، رثائي للصغير عزيز الذي لم يجد اي حنان او اهتمام. فرحل !

    اسلوب بثينة بسيط وسلس .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لم أحب هذه الرواية كثيرا. كدت أعطيها نجمتين فقط.

    في البداية كانت كئيبة بشكل لا يحتمل. قرأت كتبا كئيبة كثيرة لكنها كانت ممتعة و مهمة في محتواها، أما هذه الفلسفة الفارغة حول الموت فلم تستهوني. كمّ كثير من الاستطرادات و الاقتباسات كأن الكاتبة تكتب خواطر أو مسودة أفكار مبعثرة عن الموت.

    لم أحب بشكل خاص منجاة عائشة لآلهة بابلية! لنكون واضحين، هناك فرق بين الحديث المجرد عن معتقدات أشخاص عاشوا في غابر الزمن و ذكر آلهتهم الأسطورية، و بين الاعتبار الفعلي لهذه الآلهة و مناجاتها لطلب إجابات منها. بصريح العبارة، أليس ذلك كفرا؟

    لحسن الحظ تغيرت الوتيرة في النصف الثاني من الكتاب حين دخلت عائلة عائشة على الخط و حاولت إخراجها من عزلتها الاختيارية. هذه المرحلة التي اتسمت بتفكير عائشة في حياتها الماضية و مواجهتها لمسؤولياتها و من ثم يقينها بأن الموت ليس الحل بالضرورة أنقذ الرواية في نظري و استحق النجمات الثلاث.

    النهاية جاءت غريبة و منقطعة عن ما سبقها. عبور البوابات السبع؟ قفزت السطور لأنتهي منها دفعة واحدة, ففوجئت بالنهاية المفتوحة. خسارة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    مبدئيا استغربت البداية التى تطابقت مع بداية عزازيل الصادرة قبلها بعدة سنوات و بداية باب الخروج التى صدرت معها فى نفس السنة

    توارد خواطر غريب

    شخص يعى أنه مقبل على الموت و لديه قصة بها رسالة ما ينبغى أن يكتبها بكل حواسه و جوارحه قبل أن يموت

    أرادتها بثينه فلسفية و ان لم تأت بعمق فلسفى كبير بل جاءت بلمحات صوفيه شعرية أحيانا كما سقطت بثينة فى فخ التقريرية أكثر من مرة فتحس أنك تقرأ ملخص لمقال علمى أو تاريخى أو رأى للكاتبة نفسها بإسلوب تقريرى مطول

    فكرة الرواية رائعه و اسلوب بثينه العيسى جميل و رشيق و رغم كآبة أجواء الرواية الا انها جاءت خفيفة رغم ذلك و غير مقبضة أو منفرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    جميلة بلغتها وابجدياتها

    جسدت الانثى الطفلة والشابة والام

    ورسمت الاخ والاخت

    ابكتني واضحكتني واخافتني كثيراً

    احبطتني واوجعتني بتعبيراتها

    اقفلتها مراراً لسودويتها

    ولكن شدتني لغتها

    فتابعتها 😣

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بصراحة..تشجعت لقراءة هذه الرواية كردة فعل لاعجابي بكاتبها قيس وليلى والذئب..

    وانا متأكدة كل التأكيد لو أنني ابتدأت برواية عائشة لما تشجعت بقراءة روايات لذات الكاتبة...

    لقد طغى الحزن على الرواية فأصبح هو البطل والغلاف والكاتب والحروف وكل شيء..

    وبطبعي لا أؤييد الدكتاتورية القاسية..هذا لا يعني ان يكون هناك اكثر من بطل ..وانما بطل بسيط وساذج..

    مع ذلك لا زالت حلاوة كلمات "قيس وليلى والذئب" تسكنني..لذا سأقرأ المزيد لذات الكاتبة...

    عذرا على صراحتي وواقعيتي...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    فكرة الموت كعقيدة هى اصلا فكرة التحرر من الحياة عدم التنفس عدم الشعور بالوقت الارضى وليست كتابته والنظر اليه فى كل لحظة تمر خلال الاسبوع يتبع ذلك كله تحرر خيال الكاتبة

    ايضا ربط يوم الموت بيوم معين وهذا يتعارض مع الموت كعقيدة

    "اعرف ما سوف تقولوه ان اطلاق خيال الكتابة يتعارض مع الربط بالعقائد " وهذا كما يزعم البعض ولكن ان اراد الكاتب ان يتحرر فليتحرر من كل شىء ويرفع سقف خيالاته بعيدا ليستطيع التحليق الى ابعد مدى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لا يعجبنى الكتاب وارى هوس موت القريب او الولد او الزوج يسيطر على خيال الكاتبة والبوابات ليس فيها الجديد ففكرة التحرر ليست جديدة على الموت كعقيدة

    ذكرها د مصطفى محمود فى كتابه الخروج من التابوت فى تجربه موظف الاثار المصرى عندما سافر الى الهند والتقى براهما وراى كيف التحرر من الحياة

    فقط التحرر بسطحية كبيرة هذا اقل تعبير اجده لاوصف الكتاب شكررا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    تنير لك بثينه طريق الموت بكتابها هذا

    تجعلك تتساءل كثيراً عن الموت

    تعشقه .. و تريد تجربته

    كتاب جعلني اعيش فترة يأس و كآبه

    و احببت كل تفصيل ممل منه

    و سعدت بالنهايه الرائعه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون