بصراحة..تشجعت لقراءة هذه الرواية كردة فعل لاعجابي بكاتبها قيس وليلى والذئب..
وانا متأكدة كل التأكيد لو أنني ابتدأت برواية عائشة لما تشجعت بقراءة روايات لذات الكاتبة...
لقد طغى الحزن على الرواية فأصبح هو البطل والغلاف والكاتب والحروف وكل شيء..
وبطبعي لا أؤييد الدكتاتورية القاسية..هذا لا يعني ان يكون هناك اكثر من بطل ..وانما بطل بسيط وساذج..
مع ذلك لا زالت حلاوة كلمات "قيس وليلى والذئب" تسكنني..لذا سأقرأ المزيد لذات الكاتبة...
عذرا على صراحتي وواقعيتي...