ماكيت القاهرة > اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة

اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ماكيت القاهرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ماكيت القاهرة - طارق إمام
تحميل الكتاب

ماكيت القاهرة

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يصير الناس أقرب ما يكونون لبعضهم عندما يشتركون في فَقْد الشيء ذاته. إنها

    مشاركة من Adil albalushi
  • ❞ وما يجعل الفنَّ قادراً على الإيهام هو، بالتحديد، تلك القدرة على الانتقاء والاستبعاد، بحيث تصبح عناصر قليلة جدَّاً كافيةً، ليهتف مُتلقٍّ: هذا هو العالم. ❝

    مشاركة من Adil albalushi
  • ‫ بدأ محاكاة القاهرة بالورق. في الطفولة يتساوى بيتٌ من ورق وبيتٌ من الخرسانة، وفقط عندما يكبر الناس، يكتشفون أن البيوت تُصنَع من الموادِّ التي تجعلها قادرةً على حماية نفسها، وليس الدفاع عمَّنْ يقطنونها.

    مشاركة من Adil albalushi
  • كثيرون قتلهم أوريجا في ذهنه دون أن يضغط الزناد، كثيرون جدَّاً، حتَّى أصبح يملك مقبرةً جماعيةً في مخيِّلته، تضمُّ عدداً لا يُحصى من رفات أشخاصٍ لا يزالون على قيد الحياة.

    مشاركة من Adil albalushi
  • فعندما يخسر الإنسان شيئاً، يبحث عمَّا يُعوِّضه وليس عمَّا يستحقُّه.

    مشاركة من Adil albalushi
  • ❞ ومثل كلِّ الوقائع الغريبة أو التي لا تُصدَّق، تبدأ بالإنكار، وتنتهي بدمارنا، دمار كامل ونهائيٍّ، إن هي اختفت أو توارت، والثابت الوحيد أن الحياة لا تعود نفسها أبداً. ❝

    مشاركة من Walid Mandour
  • رفعت رسَّامة الكوميكس الشابَّة وجهها. لم يُرعبْها اكتشافها أن وجه المرأة تغيَّر من جديد فور نطقها لسؤالها (مستعيراً هذه المرَّة وجه مانجا نفسه) فقد كانت مأخوذةً برعبٍ آخر.

    مشاركة من Bassem Taha
  • بدلاً من أن تُفكِّر مانجا في إجابة، قرَّرت أن تطرح سؤالاً، لم تكن تعرف أنه سيكون سؤالها الأخير.

    ‫ - .. والمدينة؟

    ‫ انتظرت مانجا إجابة من موضع الفم المتخيَّل، لكن المسز هزَّت كتفَيْها، وكأن هذا كلّ شيء.

    مشاركة من Bassem Taha
  • فإن منسي عجرم يحظى بأنصار، يصعب حصرهم، يملك كلٌّ منهم صورته المتخيَّلة له، فضلاً عن أعداء سيُرحِّبون بتجديفٍ كهذا، لأسبابٍ لا علاقة لها بالفنِّ، فالتجسيد، في بعض الحالات، لا يكون فحسب نوعاً من الاستفزاز، لكنه قد يغدو أحد أشكال الإنكار ..

    مشاركة من Bassem Taha
  • إن المسز، حسب تأويلي الخاصِّ، كالمدينة، هي الجميع، لكنها، وبالقوَّة نفسها، لا أحد.

    مشاركة من Bassem Taha
  • حسب زيد الدين زيدان في كتابه «غدْر الكادْر»، فإن «تغيُّر الوجه في نصٍّ بصري يعني مباشرةً أن الوجه الأصلي نفسه تحوَّل إلى قناع، ليغدو وجهنا الأوَّل، ذلك الذي ظننَّاه وجهنا الحقيقي، أشدَّ الأقنعة زَيْفاً».

    مشاركة من Bassem Taha
  • كانت مغرمة برسَّام الكوميكس «زيد الدين زيدان»، الفرنسي من أصل مصري، والذي طوَّر مدرسة المانجا المُغرِقة في الطابع الياباني المحلِّيِّ، ليُغذِّيها بروح أوروبية عصرية، تنتمي لأسلوب الـ Simi-life ...

    مشاركة من Bassem Taha
  • ما يتذكَّره شخصٌ ما، هو تاريخ شخصٍ آخر.

    ‫ «كارلوس عبد السميع»

    مشاركة من Bassem Taha
  • عاصمةٌ مترامية، لا شيء يوحي بزيفها، شيَّدها حَفْنَة أشخاصٍ، هاربون أو مُطارَدون أو يتامى، لا مكان لهم في أبنية السلطة المُحصَّنة أو حتَّى بلاتوهات السينما العملاقة، أو أيٍّ من تلك الأمكنة التي لطالما منحت القاهرة واقعها وخيالها، لتُغذِّي بريقها وقسوتها

    مشاركة من Bassem Taha
  • هذه ليست مدينةً خطرة، مجرَّد محاكاة، تخليد للمدينة الحقيقية دون أظافر، دون تهديد، مثل حيوان مفترس ينقَضُّ على فريسته في لوحة.

    مشاركة من Bassem Taha
  • لماذا يقول الكثيرون إن القاهرة تحوَّلت إلى مسخ استناداً لما طرأ عليها، ولا يستخدمون التوصيف نفسه بالنظر لما فَقَدَتْهُ؟ لماذا يصبح شخصٌ مسخاً إذا ما ضمَّ وجهه ثلاثة عيون، لكنه يبقى إنساناً إن فَقَدَ عيناً ليصبح بعينٍ واحدة؟

    مشاركة من Bassem Taha
  • إنه ينطق بلسان الأُنثى كما الذَّكَر، مثل شخصٍ يجيد الكتابة بيدَيْه بالمهارة نفسها، ما جعلني دائماً أُحاجج بأن تصنيف منسي عجرم كَذَكَر ليس إلَّا حلَّاً إجرائياً فقيراً _ ولا أقصد بذلك أيّ تلميح لِمِثْلِيَّتِهِ _ لكننا نفعل مجبرين ذلك...

    مشاركة من Bassem Taha
  • كان يردِّد اسم اليوم الجديد بينه وبين نفسه، مشفوعاً بتاريخه مع الشهر والسنة، لكنْ، ومثلما يحدث دائماً، سقط يومٌ ما، بفعل السهو أو النسيان أو الغرور، فكان مثل قطعة الدومينو التي جرَّت صفَّاً طويلاً، متماسكاً في الظاهر، لانهيارٍ نهائيٍّ....

    مشاركة من Bassem Taha
  • قالت المسز، وأومأت نود مُفكِّرة في غرابة التسمية. بدت لها الصفة التي عرَّفت بها المسز هذه الجماعة، كأنها نابعة من حكاية خرافية من حكايات «مدينة الحوائط اللا نهائية».

    مشاركة من Bassem Taha
  • يتذكَّر أوريجا أنه كان طفلاً حين قتل أباه بهذه الطريقة: ألصق إصبعاً بجبهته، متخيِّلاً أنه مسدَّس، وأطلق دَوِيَّاً من فمه: بـوم.

    ⁠‫كان الطفل على وشك أن يضحك لهذه التمثيلية الطفولية. كان على وشك أن يطلب إعادتها بعد أن يغلق أبوه عينَيْه

    مشاركة من MR2