الكتاب صوفي مايصح ان السنيين يقرأوه
موتٌ صغير > اقتباسات من رواية موتٌ صغير
اقتباسات من رواية موتٌ صغير
اقتباسات ومقتطفات من رواية موتٌ صغير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
موتٌ صغير
اقتباسات
-
المكان بلا مكانة لايكفي كل مكان لا يؤنث لا يعوّل عليه !
مشاركة من أٻو حمېد ★ -
" الزمانُ مكانُ سائل ، والمكان زمانُ متجمّد " .
مشاركة من أٻو حمېد ★ -
"كل شوق يسمن باللقاء لايعوّل عليه".
مشاركة من قهوه من أرض اليمن -
كل شيء يمر به الانسان في حياته لا بد منه
كل شأن هو ضرورة... كل حدث هو حاجة ملحة
كل امر نمر به من فرح او حزن...من سلم او حرب... من حب او كره
هو نفس من انفاسنا لو لم نمر به لأختنقنا وعدنا الى العدم
مشاركة من Duha Altamimi -
الحزن إذا فُقد من القلب خرب،،
-ابن عربي-
مشاركة من Noha Hassan -
كل معرفةٍ لا تتنوع لا يُعوَّلُ عليها
مشاركة من Noha Hassan -
الحر من مَلَكَ الأمور ولم تملِكه،،
مشاركة من Noha Hassan -
تتلون الحقيقة بوعيّ العارف كما يتلوّن الماء بلون الزجاج
-ابن عربي-
مشاركة من Noha Hassan -
“الخلوة أرفع درجات العزلة، الخلوة عزلة العزلة”
مشاركة من zahra mansour -
“بين الوحي و العقل جسر التفسير. و بين الوحي و القلب جسر التأويل. و بين العقل و القلب جسر الحب.”
مشاركة من zahra mansour -
“الحب بحاجة إلى خيال. و الخيال فسيفساء من الكذبات الصغيرة.”
مشاركة من zahra mansour -
“عندما يتبع الحاكم رعاع الناس تقع المظالم و تفسد الأرض”
مشاركة من zahra mansour -
لأن آلام الأولياء مثل الديون لا تؤخذ من الأطفال ولا تسقط بالتقادم
مشاركة من Dina M.hamdy -
منذ أوجدني الله في مرسيّة حتى توفاني في دمشق وأنا في سفرٍ لا ينقطع. رأيت بلاداً ولقيت أناساً وصحبت أولياء وعشت تحت حكم الموحدين والأيوبيين والعباسيين والسلاجقة في طريقٍ قدّره الله لي قبل خلقي. من يولد في مدينة محاصرة تولد معه رغبة جامحة في الانطلاق خارج الأسوار. المؤمن في سفرٍ دائم. والوجود كله سفرٌ في سفر. من ترك السفر سكن، ومن سكن عاد إلى العدم
مشاركة من عوني زنون أبوالسعيد -
عندما يفسد رأس الرعية يصبح الفساد ديدنا عاما في البلد. عندما تكون البلد محاصرة فإنه لا تعود هناك فرصة للهواء النظيف أن يدخل الغرف الخانقة. وعندما تضيق الأرزاق وينعدم الأمل يبرر الناس لأنفسهم كل عمل سئ بدعوي الاضطرار والضرورة.
مشاركة من عوني زنون أبوالسعيد -
يا طاهر، ماذا ستفعل بكتبي بعد موتي؟
بُهت من السؤال المفاجئ ولم يجب. لم يتبع هذا الولد طريقي ولا جذبه ما جذبني. حاولت وما قدرت، أمرته فما ائتمر، وتوددت إليه فلم يجدِ ذلك نفعاً. وشكوته إلى سيدنا يوماً ونحن في دمشق وقد رآني مهموماً من شأنه:
مشاركة من fahad 888