أولاد الغيتو - اسمي آدم > اقتباسات من رواية أولاد الغيتو - اسمي آدم

اقتباسات من رواية أولاد الغيتو - اسمي آدم

اقتباسات ومقتطفات من رواية أولاد الغيتو - اسمي آدم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أولاد الغيتو - اسمي آدم - إلياس خوري
تحميل الكتاب

أولاد الغيتو - اسمي آدم

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الذي ينتابني حين أقرأ نصّا جميلًا هو أنّني صرت شريكًا في كتابته، أو كي أكون دقيقا هو أنني كاتبه الحقيقي، أما المؤلف فيصير مجرد اسم أو توقيع لا معنى لهما ‫ هذا الشعور أخذني إلى أماكن قصيّة، لم أكن أحلم

    مشاركة من khaled
  • أنا لست بطلًا، وأكره الأبطال، أنا مجرّد رجل حاول أن يعيش، فاكتشف استحالة الحياة. أنا لا أقول إنّ الحياة بلا معنى، لأنّ المعنى لا يعنيني، والبحث عنه يبدو لي مملّا وتافهًا، أنا رجل عاش طوال حياته في المؤجّل والموقّت.

    مشاركة من khaled
  • أعدت تأليف نفسي، صرت ذئبًا متوحّدًا، ونسيت المشاعر كلّها دفعة واحدة. رجل بلا انتماء ولا لغة، رجل تجاوز الخمسين، يبدأ حياته من لحظاتها الأخيرة، وينتشي بالموت.

    مشاركة من khaled
  • نيويورك مدينة إيقاعيّة، فيها اكتشفت أنّ الحياة اليوميّة تتألّف من مجموعة من الأنغام، التي تأتلف في مسارات متعدّدة لا تصدّقوا الشعراء، فهذه ليست مدينة الحديد والبنايات الشاهقة، إنّها أيضًا مدينة منمنمة الأجزاء، تعيش فيها غريبًا وأليفًا في آن معًا مدينة

    مشاركة من khaled
  • عاجز عن العودة إلى بلادي كي أستعيد روحي

    مشاركة من Roaa Obied
  • عاجز عن العودة إلى بلادي كي أستعيد روحي

    مشاركة من Roaa Obied
  • أشعر أنّني أكتب بلغة قديمة تموت تحت قلمي. كلّ هذه الإحالات الأسطوريّة تثير في نفسي شعورًا بالتقزّز. الأكثر بشاعة من موت اللغة هو أنّنا لا نجد لها قبرًا تستريح فيه كي تتحلّل وتعود إلى ترابها

    مشاركة من أماني هندام
  • «إنّ الفلسطينيّين هم ضحيّة الضحيّة، ولا يحقّ للضحيّة اليهوديّة أن تتصرّف كجلّاديها، لذلك أنا لست يهوديّة فقط، بل أنا فلسطينيّة أيضًا».

    مشاركة من أماني هندام
  • فأشعر بأنّ الذاكرة عبء ثقيللا يستطيع أحد تحمّله، لذا أتى النسيان كي يحرّرنا منه.

    مشاركة من أماني هندام
  • أعتقد أن لا شيء يدوم سوى العلاقة بأديم الأرض التي منها جاء اسم آدم عليه السلام

    مشاركة من أماني هندام
  • أنا حائر، لأنّني عاجز عن فهم كيف استطاع الناس أن يستخرجوا من هذا الموت واليأس القدرة على اختراع الحياة من العفن الذي عاشوا في وسطه؟ ما هذه القدرة العجيبة التي تجعل ابن الإنسان قادرًا على التأقلم مع الموت، بل على

    مشاركة من H
  • وقال إنّ مأساة اللدّ علّمته كيف يقرأ صمت الضحايا،

    مشاركة من H
  • والحفر في ذاكرة الضحايا هو أشبه بعمليّة تعذيب مجّانيّة. أنا لا أدّعي أنّ الذاكرة لا معنى لها، لكنّني مقتنع بأنّ الذاكرة هي عمليّة تنظيم للنسيان

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • الموت والمنفى هما وجها الصمت الذي تسلّل إلى كلمات الأدب الفلسطينيّ

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • أليست الكتابة احتفاء بالعمر الذي ضاع، ورثاء له!

    ⁠‫وحدها المراثي تثير الشجن، وتشعل الخيال وتلقي قبسًا على عتمة الروح

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • إنّ مفتاح قراءة أدب النكبة هو ما لم يقل. وقال إنّ كلّ شعر درويش يجب قراءته من الإشارات عن تجربة الطرد من قرية البروة، التي تخفي أكثر ممّا تكشف، وأنّ على النقد أن يستنطق صمت الكلمات لا أصواتها.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • فالسياسة ليست سوى ابنة الأساطير، وفبركة الماضي هي شرط بناء نصاب في الحاضر.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • معجزة الدولة العبريّة هي قدرتها على تحويل الأسطورة إلى تاريخ، وأنّ علينا نحن أن نتبنّى أسطورتهم، أو أن نجد أسطورة خاصّة نلتجئ إليها. لغة العودة إلى الأساطير ماتت، وهي جزء من موت اللغة، الذي يحوّل الكلمات من نقاط ضوء واستدلال

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • هل على الفلسطينيّين أن يجدوا نبيّا للمراثي والهزائم كإرميا كي يدخلوا في هذا المنعطف الذي صنعته نكبتهم؟

    ⁠‫يزهار أعلننا يهودًا ليهود إسرائيل، وهذه كانت رسالة روايته. أمّا أنا، فماذا أريد أن أقول من كلّ هذه الحكاية؟ هل أرثي شعبي كما رثى إرميا شعبه؟ هل كلّ كتابة فلسطينيّة عن النكبة هي تنويع على المراثي التي صاغها نبيّ الهزيمة؟ ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • ❞ أعتقد أنّ تعدّد الروايات لا يعود فقط إلى حقيقة أنّها لم تكتب، بل يعود أساسًا إلى محاولة الضحيّة التأقلم مع واقعها الجديد، عبر النظر إلى الأحداث المأسويّة المتلاحقة بالعين الثالثة، التي لا ترى إلّا ما يستطيع الإنسان تحمّل رؤيته. هذا هو أساس التباسات حكايات النكبة. الحلّ ليس بكتابتها، فأنت لا تستطيع أن تكتب وكأنّك تنظم حكايات الماضي وتستخلص منها سردية متسقة، حين تكون النكبة مسارًا مستمرّا لم يتوقّف منذ أكثر من خمسين سنة، ولم يتحوّل إلى ماضٍ مضى ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh
المؤلف
كل المؤلفون