الذي ينتابني حين أقرأ نصّا جميلًا هو أنّني صرت شريكًا في كتابته، أو كي أكون دقيقا هو أنني كاتبه الحقيقي، أما المؤلف فيصير مجرد اسم أو توقيع لا معنى لهما هذا الشعور أخذني إلى أماكن قصيّة، لم أكن أحلم
مشاركة من khaled
، من كتاب