هل على الفلسطينيّين أن يجدوا نبيّا للمراثي والهزائم كإرميا كي يدخلوا في هذا المنعطف الذي صنعته نكبتهم؟
يزهار أعلننا يهودًا ليهود إسرائيل، وهذه كانت رسالة روايته. أمّا أنا، فماذا أريد أن أقول من كلّ هذه الحكاية؟ هل أرثي شعبي كما رثى إرميا شعبه؟ هل كلّ كتابة فلسطينيّة عن النكبة هي تنويع على المراثي التي صاغها نبيّ الهزيمة؟ ❝
مشاركة من Raeda Niroukh
، من كتاب