ث
العقل الباطن > اقتباسات من كتاب العقل الباطن
اقتباسات من كتاب العقل الباطن
اقتباسات ومقتطفات من كتاب العقل الباطن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
العقل الباطن
اقتباسات
-
ڪيف اقولڪ اشتقتلڪ بطࢪيقه..
تحسسڪ اטּ محد بالدنيا اشتاق لڪ مثلــــي 🤍؟.
مشاركة من سڪَِآـايٰو໑ -
ولا يمكن أن نعالج الشاب بالاستسلام لعواطفه؛ لأننا بذلك نقيم في نفسه صراعًا جديدًا في مكان الصراع القديم؛ لأن الاستسلام للعواطف يجرُّ وراءه تبعات جديدة تُحدث عواطف جديدة مؤلمة للنفس
مشاركة من Zakacanidi 1997 -
الإرادة القوية والعزم الصادق لا يكونان إلا باتحاد العقل الواعي والعقل الباطن
مشاركة من ABDALBAGI TAHA -
في الزعيم الذي يملك قلوب السواد من الأمة رجلًا لا يخاطب الذكاء في الناس بل يخاطب الغرائز؛ لأن الذكاء للقلة والغرائز للكثرة بل للكل، ويجب أن تذكر أن هذا «الكل» لا يدرك الجدل الذهني — ما للمسألة وما عليها —
مشاركة من Zakacanidi 1997 -
ولذلك فالتعليم لا يمكنه أن يغيِّر أخلاق المتعلمين؛ لأن المعرفة لا تُحدث في النفس عواطف دافعة إلى الاتجاه في مسلك خاص، وقد يكون أثر الصحيفة التي تظهر كل يوم أكبر جدًّا في صوغ الأخلاق والأذواق من المدرسة.
مشاركة من Zakacanidi 1997 -
ومما يساعد على النشأة الحسنة للطفل أن يرى أبويه كما هما في الحقيقة، وإذا بلغ سن المراهقة أو شعر بالدوافع الجنسية التي تسبقها يجب أن يصارَح بشأنها ويوقَف على حقيقتها وما فيها من أخطار ومسرَّات ويوضع نصب عينيه أمنية الرجولة السليمة.
ومعظم التغرُّضات والعقائد الفاسدة في تناول الطعام
مشاركة من Zakacanidi 1997 -
نقول أيضًا إن كبت الغريزة الجنسية عند المرأة — أو بالأحرى الفتاة — أكبر وأشد من الكبت عند الشاب، فحرِّيَّة الشاب في الاختلاط الجنسي أكبر جدًّا من حرية الفتاة، ثم هو له من طرق التسامي العديدة ما يخفف عنه ضغط هذه الغريزة. أما الفتاة فإن أنظمتنا الاجتماعية تحرمها من تحقيق رغبتها ومن التسامي.
مشاركة من Zakacanidi 1997 -
العقل سلطان علينا؛ فهو الذي يقرر ميولنا وأمزجتنا ويعمل لرقينا أو انحطاطنا، وسدادنا أو خطئنا، ولكن لنا نحن عليه سلطانًا أيضًا؛ فنحن نستطيع أن نجعله يخدم أغراضنا بما نوحيه إليه من الخواطر والأفكار، وقد نتوهَّم أنه لا يطيعنا؛ إذ إنه خارج عن وعينا، ولكن خروجه عن وعينا لا يدل على أنه خارج عن رقابتنا كل الخروج، ثم للتمرين فائدته أيضًا في تذليله لمصالحنا.
مشاركة من Zakacanidi 1997