هكذا هي الأحوال دائمًا، عندما تقول الحقّ يواجهونك بالكراهية. وكلّما تحدّثت أكثر عن الحبّ، ازدادت كراهيتهم لك.
قواعد العشق الأربعون > اقتباسات من رواية قواعد العشق الأربعون
اقتباسات من رواية قواعد العشق الأربعون
اقتباسات ومقتطفات من رواية قواعد العشق الأربعون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
قواعد العشق الأربعون
اقتباسات
-
مشاركة من مارسيلا الياسي
-
نزار قباني :"و العاشق الفذ يحيا حين ينتحر"
مشاركة من Iman MilKa -
وهذا ما ترمي إليه الصوفيّة تمامًا: إنّها تجعلك تمحو ما تعرفه وما أنت متأكّد منه، لتبدأ التفكير من جديد، ولكنّ التفكير في هذه المرّة لا يستند إلى العقل، بل إلى القلب».
مشاركة من Tarek Kewan -
وعندما تحبّ الله حبًّا جمًّا؛ عندما تحبّ كلّ مخلوق من مخلوقاته بسببه وتشكره على ذلك، فإنّ التصنيفات الخارجيّة الغريبة تذوب في الهواء الرقيق. ومن هذه النقطة لا يمكن أن تكون هناك بعد الآن «الأنا»، وكلّ ما ترقى إليه هو أنّك
مشاركة من Elaf asfari -
الجحيم هنا والآن، وكذلك السماء. كفَّ عن التفكير في جهنّم أو الحلمِ بالسماء لأنّهما موجودتان في هذه اللحظة الراهنة. نرتقي إلى السماء، في كلّ مرّة نُغرَم فيها، ونهوي إلى نار جهنّم في كلّ مرّة نكره فيها، أو نقاتل أحدًا
مشاركة من Elaf asfari -
إنّ كلّ واحد منّا، بلا استثناء، أُعِدّ ليكون مندوبًا من الله على هذه الأرض. اسألوا أنفسكم: كم مرّة تتصرّفون على هذا الأساس، إن كنتم حقًّا تتصرّفون؟ تذكّروا: المسؤوليّة ملقاة على عاتقنا في اكتشاف الروح المقدّسة الكامنة فينا، وأن نعيش بها».
مشاركة من Elaf asfari -
الشريعة كالشمعة، فهي توفِّر لنا قَدْرًا كبيرًا من الضياء، ولكن يجب ألَّا ننسى أنّ الشمعة تساعدنا على الانتقال من مكان إلى آخر وسط الظلام وإذا نسينا الوجهة التي نتّجه إليها وركَّزنا بدلًا من ذلك في الشمعة نفسها، فما فائدة ذلك؟
مشاركة من Ahmed Hitham -
في عالم متعدّد الثقافات، صراعاتُه المجتمعيّة أشدّ شراسة من الصراعات الدوليّة، وكلُّ طائفه فيه تمحق من يخالفها من بقيّة المذاهب والطوائف، بقوّة السلاح تارة، وبقوّة الخرافة والأسطورة والميثولوجيا تارة أخرى، يصبح الماضي جزءًا من الحاضر الكئيب، بل يهيمن عليه
مشاركة من Jan Jaafarkouzo -
الفكرة هي: حين أكون واضحًا جدًا معك، صادقًا جدًا، و شفافًا جدًا، فإن الجرح منك حين يأتي، يكون حينها مؤلمًا جدًا، موجعًا، وطويلًا جدًا، حتّى وإن اعتذرت أنت، حتى وإن قبلتُ اعتذارك، فلن يعود شيء من الشعور كما كان، ربما لا تنزف الجروح، لكن أثرها لا يزول."
مشاركة من بنين عباسً