اقتباسات من رواية قواعد العشق الأربعون

❞ كلّ إنسان كتاب مفتوح. كلّ واحد منّا قرآن متنقّل. والبحث عن الله راسخ ومتأصِّل في قلوب الناس أجمعين ❝

❞ كانت جميلة على نحو يخلع الفؤاد ❝

❞ في إمكانك تنظيف جسدك بالتقشّف والصوم، ولكنّ الحبّ وحده هو الذي ينقّي القلب ❝

❞ وصلت في نهاية المطاف إلى شارع تشيع في هوائه روائحُ ثلاثٌ: العَرَقُ والعطورُ والشهوةُ. لقد وصلت إلى الجانب العابس والأسوأ من البلدة. ❝

❞ فما من حكمة بلا حبّ. ❝

❞ سهل جدًّا أن يحبّ الإنسانُ اللهَ الكامل الذي لا تشوبه شائبة والذي لا يخطئ، لكنّ الأصعب من هذا كثيرًا هو أن يحبّ الإنسان إخوانه من بني البشر بكلّ ما فيهم من نقائض وعيوب. ❝

❞ كيف يمكنني، أنا المخلوق الضعيف بين كلّ مخلوقات الله التي لا تُعَدّ ولا تُحصى، أن أبخس حقّ مخلوق آخر من تلك المخلوقات، سواء أكان حيوانًا أم بشرًا؟ ❝

❞ حاول ألّا تقاوم المتغيّرات التي تصادفك في طريقك، بل اترك الحياة تنتعشْ في داخلك ❝

❞ لا ضرورة للقلق في هذه الحالة، ما دمت سأواجه الحبّ الصافي، فهو يكفيني. ❝

❞ فالوليّ ينتمي إلى الإنسانيّة كلّها. ❝

❞ أتوقّف دقيقةً، قبل أن أمرّ من بوّابات أيّ مدينة لم يسبق لي زيارتها، لأداء التحيّة للأولياء، الأحياء منهم والأموات، المعروفين منهم والمجهولين ❝

❞ أشعر كأنّني أترك ورائي جزءًا منّي، في كلّ مرّة أودّع فيه مكانًا يروقني. أعتقد أنّ الحياة ليست سوى سلسلة من الولادات والوفيّات ❝

❞ البحث عن الحبّ يغيّرنا. وما من باحث بيننا يسعى وراء الحبّ ولم ينضج في طريقه إليه. ❝

❞ لا أملك ماضيًا ولا مستقبلًا، مختومًا بختم اللحظة الراهنة. ❝

❞ انطلقت في رحلة حبّ داخليَّة، فكيف يمكن أن ينجم عنها أيُّ أذى؟ ❝

❞ الحرير يشبه الحبّ بقوّته المدهشة ورقّته المؤلمة. ❝

❞ العادات القديمة نادرًا ما تموت ❝

❞ لم يأتِ سعيًا وراء أُناس اعتياديِّين، بل جاء لوضع إصبعه على نبض أولئك الذين يرشدون العالم إلى الحقيقة. ❝

❞ إنّ عشّاق الله لا يفقدون الصبر، لأنّهم يعلمون بأنّ الوقت ضروريّ كي يصبح الهلال بدرًا ❝

❞ ماذا يعني الصبر؟ يعني أن تنظر إلى الشوكة وترى فيها وردة؛ أن تنظر إلى الليل وترى فيه الفجر. أمّا نفاد الصبر فيعني أن تكون قصير النظر إلى الحدّ الذي لا تستطيع فيه رؤية النتيجة. ❝