اقتباسات من رواية قواعد العشق الأربعون

❞ وعندما تحبّ الله حبًّا جمًّا؛ عندما تحبّ كلّ مخلوق من مخلوقاته بسببه وتشكره على ذلك، فإنّ التصنيفات الخارجيّة الغريبة تذوب في الهواء الرقيق. ❝

❞ الحبّ هو السبب. الحبّ هو الهدف. ❝

❞ نرتقي إلى السماء، في كلّ مرّة نُغرَم فيها، ونهوي إلى نار جهنّم في كلّ مرّة نكره فيها، أو نقاتل أحدًا ما» ❝

❞ الجحيم هنا والآن، وكذلك السماء. كفَّ عن التفكير في جهنّم أو الحلمِ بالسماء لأنّهما موجودتان في هذه اللحظة الراهنة. ❝

❞ في هذه الحياة، ابقَ بعيدًا عن كلّ أنواع التطرّف، لأنّها ستحطّم توازنك الداخليّ. ❝

❞ الحياة قرض موقّت، وهذا العالم ليس سوى تقليد تافه للحقيقة. ❝

❞ وهكذا، فما دمت أعرف نفسي، فإنّ كلّ شيء سيكون على ما يرام. وكلّ من عرف نفسه، عرف الواحد الأحد. ❝

❞ كان فؤادي مفعَمًا بالبهجة والسرور لعظمة الكون الذي خلقة الله على صورته ❝

❞ ثمّة أشياء خارج حدودي، فلا يمكنني أن أرى إلّا بعض الأجزاء، مثل مقاطع شريط سينمائيّ. أمّا المشروع الأكبر، فهو خارج نطاق حدود فهمي. ❝

❞ عندما يتفرّس صوفيّ في أحد الناس، فإنّه يُغمض عينيه، ويفتح بدلًا منهما عينًا ثالثة؛ العينَ التي ترى ملكوت ال ❝

❞ عندما يذهب حبيب الله الحقيقيّ إلى حانة، فإنّ تلك الحانة تصبح مكان صلاته. ولكنْ، عندما يذهب مدمن خمر إلى المكان نفسه، فإنّه يصبح حانته ❝

❞ عدم احترام الاختلافات، وفرضَ أفكار المرء على غيره، يرقيان إلى عدم احترام النظام المقدّس الذي أبدعه الله ❝

❞ لو أراد الله أن نكون كلّنا متشابهين، لكان له ذلك. لهذا السبب، فإنّ عدم احترام الاختلافات، وفرضَ أفكار المرء على غيره، يرقيان إلى عدم احترام النظام المقدّس الذي أبدعه الله ❝

❞ لقد خلقنا كلَّنا على صورته، ولكنّنا، على الرّغم من ذلك، نختلف، ولا يشبه أحدنا الآخر. لا يوجد اثنان متشابهان، ❝

❞ لا تركبي الموجة، بل كوني أنت الموجة. ❝

❞ الزمان ليس سوى وهم. وأنت في حاجة إلى أن تعيشي في هذه اللحظة الآنيّة. هذا هو لبّ القضيّة. ❝

❞ ينبغي لك أن تتوجّهي بالشكر إلى كلّ شوكة ربّما رماك بها الآخرون. فتلك علامة تدلّ على أنّ الورود سوف تنهال عليك عمّا قريب ❝

❞ فما لم تتعلّمي كيف تحبّين نفسك حبًّا شاملًا ومخلصًا، فليست ثمّة وسيلة يمكن أن يحبّك بها الآخرون ❝

❞ إذا أردت أن تغيّري الأسلوب الذي يعاملك به الناس، فعليك أوّلًا أن تغيّري الأسلوب الذي تعاملين به نفسك. ❝

❞ كيف تترابط الأشياء والناس في هذا الكون. فنحن لسنا مئات أو آلاف الأشياء المختلفة، بل كلّنا واحد. ❝