و الأهم هو أن كل الصلوات ستصل إلى الله في نهاية الأمر، مهما كانت اللغة أو المذهب
يا مريم > اقتباسات من رواية يا مريم
اقتباسات من رواية يا مريم
اقتباسات ومقتطفات من رواية يا مريم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
يا مريم
اقتباسات
-
ما أقسَى أن تنتهي الحياةُ حتى قبلَ أن تبدأ ؟ و ما أقسى أن يسبِق الموت الولادةَ نفسها ؟
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) -
كنت مؤمنًا على طريقتي الخاصة. لم أكن أتقيد بالواجبات والتعاليم. فهي علامات على الطريق إلى الله لمن يحتاج إلى علامات وإلى نظام سير. أما أنا فلم أكن بحاجة إلى علامات كهذه. أعرف بأن الله موجود. فلا يعقل أن يكون هذا الكون كله موجودًا هكذا لوحده عبثًا وبدون سبب وبدون إله. مع ذلك، كانت لدي أسئلة كثيرة لم أجد لها أجوبة شافية. أسئلة عن الكون والإنسان والطبيعة. وسؤال واحد بالذات يلح عليّ. سؤال عن كل هذا الشر الذي يسمح به الله أو لا يعاقب من يفعلوه. مع أنه في كل مكان. ليس فقط في الكتب والصلوات ودور العبادة. الله في الطبيعة وفي الجمال. لم أكن مهتمًا كثيرًا باختلاف الطرق التي يسلكها البشر إلى الله. فالطريق بحد ذاته لم يكن يضمن طهارة أولئك الذين يمشون عليه. هناك أخيار وأشرار يملأون الطرق كلها وهناك من يظن أن لا طريق إلى الله إلا طريقه هو.
مشاركة من المغربية -
هزي جذع هذة اللحظة
تساقط عليك
موتا سخيا
( مريم عراقية )
مشاركة من Mays Muwaffaq -
لايمكن له أن يتخيل مشاعر امرأة وهي تتعرض لكل تلك النظرات. النظرات التي أشعر وكأن أصحابها يلتقطون صور أشعة اجتماعية ليحددوا طبيعة مرضي ونجاستي لأني لست مثلهم أو من ملتهم. ولا تجيء النظرات من أعين الرجال فقط، بل حتى من النساء اللواتي، ينظرن إلي ويشعرنني كأنني عاهرة لأنني لا أرتدي الحجاب. حتى بعض زميلاتي في الجامعة كن يتهامسن وينظرن إلي بطريقة مزعجة أحيانًا
مشاركة من المغربية -
كنت أشعر بالفرح والزهو إذا تعلمت شيئاً عن جسد الإنسان، هذا المكًّون المعقّد .
كنت أفرح لأن الله لم ينعم علينا بالجسد فقط، بل وهبنا نعمة العقل كي نفهم جسدنا ونعالجه ونحمى الحياة التى نفخها الله فيه .
وكنت أفخر لأننى سأكون طبيبة. وما زالت هذه الاكتشافات تثير إعجابي
مشاركة من المغربية -
ننفق سنوات طويلة في القاعات والمختبرات ونتبحر في الكتب لنتعلم كل هذه التفاصيل الدقيقة التي راكمها بشر آخرون منذُ مئات السنين كي نعتني بالجسد ونبعد عنه الألم و الموت. ثم يأتي، آخرون لا يعرفون شيئاً و قد يكونون أميين وبضغطة زر أو حركة زناد يمزقون الجسد، الدم في كل مكان والبلد صار مشرحة كبرى. لكن التجارب على الأحياء. هذا علم الأحياء الرائج هذه الأيام .
مشاركة من المغربية -
هناك اخياروأشرار يملأون الطرق كلها وهناك من يظن أن لاطريق الى الله الا طريقه هو
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) -
و الأهم هو أن كل الصلوات ستصل إلى الله في النهاية .. مهما كانت اللغة أو المذهب ..
مشاركة من Isramazidi
السابق | 1 | التالي |