ربما كان الماضي مثل حديقة البيت التي أحبها وأعتني بها كما لو كانت ابنتي. أهرب إليها من ضجيج الدنيا وبشاعتها . إنها فردوسي في قلب الجحيم أو ( منطقة الحكم الذاتي) كما أسميها أحيانًا. سأدافع عنها لأنها هي والبيت آخر ما تبقى لي
ربما كان الماضي مثل حديقة البيت التي أحبها وأعتني بها كما لو كانت ابنتي. أهرب إليها من ضجيج الدنيا وبشاعتها . إنها فردوسي في قلب الجحيم أو ( منطقة الحكم الذاتي) كما أسميها أحيانًا. سأدافع عنها لأنها هي والبيت آخر ما تبقى لي