بقول جلال الدين الرومي: "ليس لكل احد ان يكون محبوبا فالمحبوب يحتاج الي صفات وفضائل لا يرزقها كل انسان ، ولكن لكل انسان ان يأخذ نصيبه ف الحب ، وينعم به فإذا فاتك ياسيدي ان تكون محبوبا فلا يفتك ان تكون محبا، وان لم يكن من حظك ان تكون يوسف فمن يمنعك ان تكون يعقوب، ولو عرف المحبون ما ينعم به العشاق المتيمون لتمنوا مكانهم وخرجوا من صف المحبوبين السعداء الي صف المحبين البؤساء"
بحار الحب عند الصوفية > اقتباسات من كتاب بحار الحب عند الصوفية
اقتباسات من كتاب بحار الحب عند الصوفية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب بحار الحب عند الصوفية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
بحار الحب عند الصوفية
اقتباسات
-
مشاركة من Marwa_Albar
-
تضيع الأشياء فى دنيا الحب لأنها ينبغى أن تضيع..و لو بقيت لما صار لها معنى سوى التطفل
مشاركة من Marwa_Albar -
إن الإسلام كان دعوة حضارية لتصحيح صورة البشر عن الله عز وجل.. وكان رسالة إلهية ترسم للبشر طريق الخلاص الروحي والاجتماعي
مشاركة من ام مهند. الحاج -
وسئل الصادق: بأي شيء يعلم المؤمن أنه مؤمن؟ فقال: « بالتسليم له والرضا فيما ورد عليه من سرور أو سخط»..
مشاركة من ام مهند. الحاج -
قال جعفر الصادق: «الكلام في الله لا يزداد صاحبه إلا تحيرا»..
مشاركة من ام مهند. الحاج -
وسئل جعفر الصادق عن إرادة الله وإرادة الفرد، سئل عن الجبر والاختيار، وقال كلمته البليغة: «إن الله تعالى أراد بنا شيئا وأراد منا شيئا، فما أراده بنا طواه عنا، وما أراده منا أظهره لنا، فما بالنا نشتغل بما
مشاركة من ام مهند. الحاج -
وعلم الأنبياء هو الشريعة التي يريد الله عز وجل من عباده اتباعها والسير طبقا لدستورها، وهو يختلف عن العلم البشري في تنزهه عن الاجتهاد والبحث والجهد والخطأ..
مشاركة من ام مهند. الحاج -
ليس الزهد عنده هو فراغ اليد من الدنيا وإنما الزهد هو فراغ القلب من الدنيا.
أن تكون الدنيا في يدك وخارج قلبك.. أن تكون قادرا عليها وسيدا فيها ومزدريا لها ومحتقرا لها في الوقت نفسه.
هذا هو الزهد.
مشاركة من Amina Hosny -
فاض على الوجود من عالم الطهر والصفاء..
سطعت شمسه على الأكوان وملأت ما فيها من النفوس..
كل ذرة في الوجود مرآة تعكس صورته..
تتفتح عنه الأزهار.. وتشدو به الطيور، ويستمد النور من ناره الضوء الذي يجذب الفراش إلى أقداره..
حذارِ أن نقول هو الجميل ونحن عشاقه.. فلست إلا المرآة التي تنعكس عليها صورته ويرى فيها وجهه.
هو وحده الظاهر وأنت الباطن..
مشاركة من Noora Bahzad -
ويسند الصوفية إلى علي بن أبي طالب قوله: «ما من آية إلا ولها أربعة معانٍ: ظاهر وباطن وحد ومطلع. فالظاهر: التلاوة، والباطن: الفهم، والحد: أحكام الحلال والحرام، والمطلع هو: مراد الله تعالى من العبد بها».
مشاركة من Mona Mostafa -
هو زاهد يلبس الحرير.. ليس الزهد عنده هو فراغ اليد من الدنيا وإنما الزهد هو فراغ القلب من الدنيا.. وقد فرغ قلبه من الدنيا واغترب فيها..
أن تكون الدنيا في يدك وخارج قلبك
مشاركة من Mona Mostafa -
أحمد بن حنبل يقول في سجنه أيام المحنة:
ـ أنا جنتي في صدري..
مشاركة من Mona Mostafa -
يقول الصوفية: إن هناك وجودا لهذا المخلوق فمن صفا قلبه لله وشاهد حكمته ورأى بديع صنعه لم يكدره شيء حتى الكوارث والآلام لا تخدش صفاءه، ومن وصل لهذه الحال صفا في عينيه ملك الله وصار إذا اختلط بالحياة صفاء يضاف
مشاركة من Mona Mostafa -
ويتكرم الله عز وجل على أصحاب القلوب التي لا تشهـد غيره ولا تحب سواه بالمكاشفات والأسرار. وربما منع الله تعالى أو منح. ربما قبض علمه أو بسط علمه. مشيئته سبحانه وتعالى مطلقة نافذة، والمنع والمنح ليسا بسبب من جهد العباد
مشاركة من Mona Mostafa -
وأي إنسان يصيبه شيء.. تخرق سفينة عيشه.. أو يقتل له طفل.. أو يموت له أحد، أو يرى العبث يملأ الحياة حوله.. أي إنسان يقع له شيء من هذا، فما عليه إلا أن يذهب
مشاركة من Mona Mostafa -
إن الصلاة عند الفقهاء أفعال وأقوال مفتتحة بالتكبير مختتمة بالتسليم..
والصلاة عند الصوفية مناجاة قلبية بين العبد والرب.. أليس الاثنان على حق؟ إن النظر إلى الله باعتباره معبودا نظر صحيح.. والنظر إليه باعتباره محبوبا أولا ومعبودا ثانيا نظر صحيح..
مشاركة من Sedra -
يقول جلال الدين الرومي:
«من أجل الحب كرهت كلمة الجبر.. فإن المجبور لا حب له..
مشاركة من ام مهند. الحاج
السابق | 1 | التالي |