وسئل جعفر الصادق عن إرادة الله وإرادة الفرد، سئل عن الجبر والاختيار، وقال كلمته البليغة: «إن الله تعالى أراد بنا شيئا وأراد منا شيئا، فما أراده بنا طواه عنا، وما أراده منا أظهره لنا، فما بالنا نشتغل بما
مشاركة من ام مهند. الحاج
، من كتاب