لا أحد يحوز السلطة وفي نيته التخلي عنها ،
فالسلطة ليست وسيلة بل غاية
1984 > اقتباسات من رواية 1984
اقتباسات من رواية 1984
اقتباسات ومقتطفات من رواية 1984 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
1984
اقتباسات
-
مشاركة من Abeer Ahmed
-
عامة الشعب مخلوقات هشة جبانة لاتتحمل الحرية أو مواجهة الحقيقة
لابد من حكمها و خداعها بشكل منهجي عن طريق آخرين يكونون أكثر قوة
مشاركة من Abeer Ahmed -
" إذا أردت أن ترى صورة المستقبل، فتخيل حذاء يدوس على وجه بشري... إلى الأبد"
مشاركة من محمد الجدّاوي -
إن الحزب يسعى إلى بلوغ السلطة لذاتها ، وإن مصالح الآخرين لا تعنينا في شيء ، فكل همنا محصور في السلطة.نحن لا نسعى وراء الثروة ولا الرفاهية ولا العمر المديد ولا السعادة وإنما نسعى وراء السلطة، والسلطة المطلقة فقط.
مشاركة من zahra mansour -
هل كان المرء يضيق ذرعا بتلك الأوضاع التي لا تطاق لو لم تكن لديه ذاكرة ما توحي إليه بأن الأمور كانت تختلف عما هي عليه الآن؟
مشاركة من zahra mansour -
إن الولاء يعني انعدام التفكير، بل يعني انعدام الحاجة إلى التفكير أيضًا. الولاء هو عدم الوعي!».
مشاركة من سليم الزيود -
إن جريمة الفكر لا تفضي إلى الموت. إن جريمة الفكر:هي الموت نفسه
مشاركة من Nesreen S Saleh -
الولاء هو عدم الوعي!
مشاركة من Abdulrahman M. Alshawakri -
"فالجماهير لا تثور من تلقاء ذاتها مطلقاً، كما أنها لا تثور لمجرد تعرضها للاضطهاد، وما لم تتع لها إمكانية المقارنة بين أوضاعها الراهنة وبين أوضاع أخرى، فإنها لن تدرك أبداً حقيقة كونها مضطهدة"
مشاركة من Osama Hasan -
"كم هي مخيفة تلك القوة التي ترددت في صيحات بضع مئات من الحناجر فقط! ما الذي يجعلهن لا يصحن على هذا النحو من أجل شيء ذي أهمية فعلا؟"
مشاركة من محمد الجدّاوي -
"فالماضي هو ما تتفق عليه السجلات وذكريات الناس، وبما أن الجزب مسيطر سيطرة تامة على السجلات، ومسيطر سيطرة تامة لا تقل عن الأولى، على عقول أعضائه، فنتيجة ذلك أن الماضي هو أي شيء يقرر الحزب أن يكون."
مشاركة من محمد الجدّاوي -
ان السلطة الحقيقية التي تستحق الحرب من اجلها
ليست السلطة على الاشياء بل على الأشخاص.
مشاركة من Abeer Ahmed -
وقالت غير مكترثة: «لقد خنتك».
فقال لها: «وأنا أيضا خنتك».
ورمقته بنظرة أخرى مفعمة بالكراهية، ثم قالت:
- إنهم يهددونك أحياناً بشيء لا يمكن احتماله ولا يمكن حتى تخيّله. وحينئذ تقول: لا تفعلوا ذلك بي بل افعلوه بأي شخص آخر. وقد تدّعي فيما بعد بأن ذلك كان مجرد حيلة لجعلهم يكفون عن تعذيبك وأنك لم تكن تعني ما تقول في واقع الأمر. لكن ذلك لم يكن صحيحاً، ففي ذلك الوقت كنت تعني ما تقول، وكنت تظن أن لا منجى لك إلا بهذا السبيل، وكنت على استعداد لسلوكه ما دامت نجاتك فيه، ولا تأبه بما سيترتب على ذلك من معاناة لغيرك. فكل ما يهمك هو نفسك وحسب.
مشاركة من Toqa Sayed Galal