زوربا > اقتباسات من رواية زوربا

اقتباسات من رواية زوربا

اقتباسات ومقتطفات من رواية زوربا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

زوربا - نيكوس كازانتزاكيس, جورج طرابيشي
تحميل الكتاب

زوربا

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إنّها للذيذة، وحزينة جدًّا، تلك الساعات من المطر الناعم، تُعيد إلي الذهن جميع ذكرياته المُرة، المدفونة في القلب: فراق الأصدقاء، ابتسامات نساء قد انطفأت، آمال قد فقدت أجنحتها كفراشات لم يبق منها إلَّا الدود. وقد وقف هذا الدود فوق أوراق قلبي وراح يقرضها.

  • للتفكير بشكل عادل وشريف، لا بدّ للإنسان أن يكون هادئًا، مسنًّا، لا أسنان له. عندما يصبح الإنسان بلا أسنان، يسهل عليه القول: "من العار أن تعضّوا أيّها الرفاق!". لكن عندما تكون له أسنانه الاثنان والثلاثون... إنّ الإنسان لحيوان مفترس عندما يكون شاباً. نعم، حيوان مفترس يأكل البشر!

  • " قرأت ببطئ، عشوائيًا، أقفلت الكتاب، فتحته ثانية، وأخيرًا رميته. لأول مرة في حياتي بدا خاليًا من الحيوية، بدون رائحة، خاليًا من أيّة مادة إنسانية. مجرد كلمات باهتة مُجوّفة في الفراغ. هو أشبه بمياه مقطّرة خالية من أي بكتيريا، وكذلك بدون مواد مغذية- خال من الحياة."

    مشاركة من ميعاد
  • إنني أخاف الشيخوخة ، أيها الريس ، فلتقنا السماء منها ! إن الموت لا شيء ، مجرد بف ! و تنطفئ الشمعة . لكن الشيخوخة عار .

    مشاركة من ahmed taja
  • كلا، لا أؤمن بأي شيء، كم مرةً يجب أن أقول لك ذلك؟ إنني لا أؤمن بشي ولا بأي شخصٍ آخر، بل بزوربا وحده. ليس لأن زوربا أفضل من الآخرين، ليس ذلك مطلقاً، مطلقاً! إنه بهيمة هو الآخر، لكنني أؤمن بزوربا لأنه الوحيد الذي يقع تحت سلطتي، الوحيد الذي أعرفه وكل الآخرين إنما هم أشباح. إنني أرى بعينيه وأسمع بأذنيه وأهضم بأمعائه وكل الآخرين، أقول لك، أشباح. عندما أموت أنا، فكل شيء يموت، إن كل العالم الزوربي سينهار دفعة واحده

    مشاركة من Toqa Sayed Galal
  • إن الأحزان كلها, أيها الرئيس, تشطر قلبي إلى قطعتين. لكنه هذا المليء بالندوب, المثخن بالجراح, سرعان ما يلتصق على نفسه, ولا يعود للجرح وجود. إنني مليء بالجراح التي تحولت إلى مجرد ندوب, ولهذا فإنني أستطيع أن أتحمل الضربات .

    مشاركة من mahmud elyyan
  • إن الفكرة هي كل شيء . فأن كنت مؤمنا فإن قطعة خشب صغيرة مقطوعة من باب قديم تصبح رفاتا مقدسا . وإذا لم يكن لديك ايمان , فالصليب المقدس كله يصبح باب قديما .

    مشاركة من mahmud elyyan
  • سكينة , اطمئنان , وعلى الوجه قناع مبتسم لا يتحرك . أما ما يجري وراء القناع , فهذا من شأننا .

    مشاركة من mahmud elyyan
  • ...

    " أن أعظم الأنبياء لايستطيع أن يهب الناس أكثر من نظام للحياة وكلما كان النظام غامضاً ازدادت أهمية النبي وعظم شأنه "

    مشاركة من Rahman Taha
  • إن زوربا يرى يوميا... كل الاشياء للمرة الاولى.

    مشاركة من غسان القيسي
  • هذا ما يجعلك إنساناً , الحرية

  • إن لكل انسان حماقاته ، لكن الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للإنسان حماقات .

  • "يعزف أحياناً لحناً وحشيًّا فتشعر بأنك تختنق لأنك تدرك على الفور أن حياتك بلا لون، بائسة، وغير جديرة بالإنسان، وأحياناً يعزف لحناً كئيباً فتشعر أن حياتك تعبر، وتنساب كالرمل من بين اصابعك، وأن الخلاص مجرد وهم.

    يقول كونفوشيوس: إن كثيرون ينشدون سعادة أعلى من الإنسان؛وينشد آخرون سعادة أدنى منه، ولكن السعادة على مقاس الإنسان .

    هذا صحيح وخلاصته إذن أن لكل امرئ سعادة على مقاسه."

    -زوربا اليوناني.

    مشاركة من Reham Bark
  • "قال زوربا : إن قلب الإنسان يعاني حين يهطل المطر، ويجب ألا نلومه على ذلك أيها الرئيس، إن لهذا المسكين البائس روحاً هو أيضاً."

    مشاركة من Reham Bark
  • "كم هو مرير أن ننفصل ببطء عن الأصدقاء العظام! من الأفضل بكثير الانفصال عنهم دفعةً واحدة والعودة إلى العزلة مناخ الإنسان الطبيعي"

    -زوربا اليوناني.

    مشاركة من Reham Bark
  • "كما لو أن الألم حلم والحياة مأساة شاملة، لن يندفع فيها أحد إلى خشبة المسرح ويشترك في الفعل إلا المغفل"

    -زوربا اليوناني.

    مشاركة من Reham Bark
  • "كي يفكر المرء في الأمور بشكل ملائم وعادل عليه أن يكون هادئاً ومتقدماً في السن وبلا أسنان: حين تكون عجوزاً وبلا أسنان من السهل القول:اللعنة يا أولاد، يجب ألا تعضّوا،ولكن عندما يكون الإنسان بأسنانه الإثنين وثلاثين كلها،يكون وحشاً مفترساً في شبابه."

    -زوربا اليوناني.

    مشاركة من Reham Bark
  • "ذهبت مرة إلى قرية صغيرة، كان هناك جد في التسعين مشغولاً بزراعة شجرة لوز،قلت:ماذا أيها الجد! أتزرع شجرة لوز؟ استدار وهو منحن وقال: يا بني أنا أعمل وكأنني لن أموت ابداً، أجبته وأنا أعمل كأنني سأموت بأي لحظة.

    من كان منا على صواب أيها الرئيس؟

    إن ممرين منحدرين وشديدي التحدّر، يمكن أن يقودا إلى القمة نفسها، أن تتصرف كما لو أن الموت غير موجود، أو أن تتصرف مفكراً في الموت كل لحظة، ربما لن يختلف الأمر."

    -زوربا اليوناني

    مشاركة من Reham Bark
  • وانبجست الدموع من عينيه، واستحالت الأرض إلى طين من كثرتها.

    مشاركة من مُحمد كيَّاري
  • كنت أفكّر «ودّعه وداعك الأخير، انظر إليه جيّدًا، فعيناك لن تريا زوربا بعد الآن، مطلقًا، مطلقًا!».

    مشاركة من مُحمد كيَّاري
المؤلف
كل المؤلفون