شوقاً بعد شوق، صرتُ أجِدُ في صوتكِ ملاذاً لمللِ الشاعر الهادئ، وطريقاً آمناً أسلكه في ردهاتِ الليل قبل أن أنام، وصباحاً بارداً ممتلئاً بالغيوم، أستقبِلُ فيه صوتكِ الطريّ، وأنتفضُ في فراشي مثل طيور البحر
سقف الكفاية > اقتباسات من رواية سقف الكفاية > اقتباس
مشاركة من Sara Yh
، من كتاب