حوار مع صديقي الملحد > اقتباسات من كتاب حوار مع صديقي الملحد

اقتباسات من كتاب حوار مع صديقي الملحد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حوار مع صديقي الملحد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حوار مع صديقي الملحد - د. مصطفى محمود
تحميل الكتاب

حوار مع صديقي الملحد

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أفعالك معلومة عند الله في كتابه، ولكنها ليست مقدورة عليك بالإكراه، إنها مقدرة في علمه فقط، كما تقدر أنت بعلمك أن إبنك سوف يزني، ثم يحدث أن يزني بالفعل.. فهل أكرهته؟

    مشاركة من المغربية
  • تتكرر كلمة العلم ومشتقاتة في القرآن نحو ثمانمائه وخمسين مرة!

    مشاركة من المغربية
  • نحن لا نعبد الله بأمر تكليف؛ ولكنا نعبده لأننا عرفنا جماله وجلاله.. ونحن لا نجد في عبادته ذلاً بل تحرراً وكرامة.. تحرراً من كل عبوديات الدنيا، تحرراً من الشهوات والغرائز والأطماع والمال.. ونحن نخاف الله فلا نعود نخاف أحداً بعده ولا نعود نعبأ بأحد؛ خوف الله شجاعة وعبادته حرية والذل له كرامة ومعرفته يقين!

    مشاركة من المغربية
  • إنما خلقنا الله ليعطينا، لا ليأخذ منا!

    مشاركة من المغربية
  • العبودية لله إذن هي عكس العبودية في مفهومنا.. فالعبودية في مفهومنا هي أن يأُخذ السيد خير العبد؛ أما العبودية لله فهي على العكس أن يعطي السيد (الله) لعبده ما لا حدود له من النعم ويخلع عليه ما لا نهاية من الكمالات.

    مشاركة من المغربية
  • وكما يقول أهل الفكر: إذا كان الظمأ إلى الماء يدل على وجود الماء.. فإن الظمأ إلى العدل يدل على وجود العدل

    فإن لم يكن موجوداً فى دنيانا فلابد أن له يوماً وساعة تنصب فيه موازينه.

    مشاركة من المغربية
  • إن إتفه المقدمات ممكن أن تؤدى إلى أخطر النتائج ..

    وأخطر المقدمات ممكن ان تنتهى إلى لا شىء ..

    وعالم الغيب وحده هو الذى يعلم قيمة كل شىء

    مشاركة من إيهاب أبو العنين
  • "وما تشاءون إلا أن يشاء الله"

    أى أن حرية العبد ضمن مشيئة الرب وليست ضدها... أى أن حرية العبد يمكن أن تناقض الرضا الإلهى فتختار المعصية وكلنها لا يمكن أن تناقض المشيئة.. فهى تظل دائما ضمن المشيئة، ولو خالفت الرضا... وهى نقطة دقيقة شرحناها فى موضوع المخير والمسير... وقلنا إن التسيير الإلهى هو عين التخيير، لأن الله يختار للعبد من جنس نيته وقلبه.

    #‏حوار_مع_صديقى_الملحد‬

    ‫#‏مصطفى_محمود‬

    مشاركة من AhMeD GaMaL
  • “وإذا آان الله قد اختار المرأة للبيت والرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير والبناء والإنشاء بينما عهد إلى المرأة أمانة

    أبر وأعظم هي تنشئة الإنسان نفسه.

    وإنه من الأعظم لشأن المرأة أن تؤتمن على هذه الأمانة.

    فهل ظلم الإسلام النساء ؟!!”

    مشاركة من Walaa Abd
  • ❞ يقول ﷲ في حديث قدسي: «أنا يُستدل بي.. أنا لا يُستدل عليَّ». ❝

    مشاركة من Ghsoon Raqeb
  • ❞ لأن ❝

    مشاركة من Ghsoon Raqeb
  • على العبد النية، وعلى ﷲ التمكين، إن خيرًا فخير، وإن شرًّا فشر.

    مشاركة من Mahmoud Mohamed
  • يقول الصوفي لابس الخرقة: «نحن في لذة لو عرفها الملوك لقاتلونا عليها بالسيوف»

    مشاركة من Tarek Kewan
  • والحرية اقتضت الخطأ، ولا معنى للحرية دون أن يكون لنا حق التجربة والخطأ والصواب، والاختيار الحر بين المعصية والطاعة

    مشاركة من Heba Soliman
  • الإنسان حر.. وأن حريته حقيقة.

    مشاركة من Heba Soliman
  • لأنه لا حتميات في المجال الإنساني، وإنما على الأكثر ترجيحات واحتمالات

    مشاركة من Heba Soliman
  • وهي درجات من الحرية اكتسبوها بالاجتهاد في العبادة والتقرب إلى ﷲ والتحبب إليه.. فأفاض عليهم من علمه المكنون

    مشاركة من Heba Soliman
  • هنا تلتقي رمية العبد والرمية المقدرة من الرب، فتكونان رمية واحدة.. وهذا مفتاح لغز القضاء والقدر.. على العبد النية، وعلى ﷲ التمكين، إن خيرًا فخير، وإن شرًّا فشر

    مشاركة من Heba Soliman
  • وﷲ الذي خلق الزمان والمكان هو بالضرورة فوق الزمان والمكان ولا يصح لنا أن نتصوره مقيدًا بالزمان والمكان، ولا بقوانين الزمان والمكان

    مشاركة من Heba Soliman
  • إن حرية العبد يمكن أن تناقض الرضا الإلهي فتختار المعصية ولكنها لا يمكن أن تناقض المشيئة.. فهي تظل دائمًا ضمن المشيئة،

    مشاركة من Mazen Yassouf
المؤلف
كل المؤلفون