"وما تشاءون إلا أن يشاء الله"
أى أن حرية العبد ضمن مشيئة الرب وليست ضدها... أى أن حرية العبد يمكن أن تناقض الرضا الإلهى فتختار المعصية وكلنها لا يمكن أن تناقض المشيئة.. فهى تظل دائما ضمن المشيئة، ولو خالفت الرضا... وهى نقطة دقيقة شرحناها فى موضوع المخير والمسير... وقلنا إن التسيير الإلهى هو عين التخيير، لأن الله يختار للعبد من جنس نيته وقلبه.
#حوار_مع_صديقى_الملحد
#مصطفى_محمود
مشاركة من AhMeD GaMaL
، من كتاب