الله الكريم سمح لنا أن ندخل عليه فى أى وقت بلا ميعاد، ونبقى في حضرته ما شئنا وندعوه ما وسعنا.. بمجرد أن نبسط سجادة الصلاة ونقول "الله أكبر" نصبح فى حضرته نطلب منه ما نشاء.
أين هو الملك الذى نستطيع أن ندخل عليه بلا ميعاد ونلبث في حضرته مانشاء؟!
حوار مع صديقي الملحد
نبذة عن الكتاب
مجموعة من المقالات يجمع فيها المؤلف معظم الأطروحات التي يتبناها الفكر الإلحادي، ثم يقوم بمناقشتها والرد عليها، وذلك في صورة حوار بين صديقين.عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 184 صفحة
- ISBN 9789778713732
- ديوان
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من كتاب حوار مع صديقي الملحد
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Ilhem Mezioud ( إلهام )
إذا كنت تعتقد أنك من عنوان الكتاب " حوار مع صديقي الملحد" سوف تندمج مع حوار شيق ممتع، مفيد وعقلاني ...فأنت مخطئ . أول ما تبدأ القراءة ستكتشف أنك في صف دراسي إن صح التعبير " سؤال_ جواب" .
انتهى الحوار قصدي ال " سؤال_ جواب" لكن الملحد بقي ملحدا -_-
في الحقيقة خيب هذا الكتيب الكثير من توقعاتي، ربما لاني رسمت له مستوى آخر في مخيلتي فكانت النتيجة محبطة خاصة حين كان الكاتب بحجم الدكتور –مصطفى محمود-
إذ أنه من المجحف أن يناقش رجلا بحجمه قضية الإلحاد والإيمان بهذا الأسلوب وبهذا المفهوم الضئيل .
بالنسبة للأسئلة التي كانت تطرح كانت بسيطة وأكاد أجزم انها خطرت و تخطر على بال كل إنسان سوي وليس فقط الملحد، وبالمقابل بإمكان أي شخص مطلع على أمور الدين والدنيا الإجابة عليها بطريقة الدكتور .
الأسئلة كانت تطرح بطريقة بسيطة فتكون الإجابة أبسط، وقد لاتكون هناك إجابات شافية تروي عطش كل فضولي يتحرى اليقين .
فعلى سبيل المثال يقول الدكتور :
" والذي يسألني .. لماذا خلق الله الخنزير خنزيرًا .. لا أملك إلا أن أجيبه بأن الله اختار له ثوبًا خنزيريًا لأن نفسه خنزيرية وأن خلقه هكذا حق وعدل".
طبعا المقولة لا بأس بها لو قالها أحد الأشخاص العاديين محدودي العلم والمعرفة، لكن أن تصدر من دكتور فأنا أراها سيئة ... يعني مثل هذه الإجابات مللنا سماعها في المدرسة والبيت والشارع والتلفزيون و... الخ . أي حين لا نجد اجابة منطقية لسؤال ما نقول: "تقبله هكذا"
Just so
بالمجيء الى الجزء الأكثر إزعاجا في الكتاب، "حكاية المرأة في الإسلام" فالدكتور يقول:
" أما الضرب والهجر في المضاجع فهو معاملة المرأة الناشز فقط .. أما المرأة السوية فلها عند الرجل المودة والرحمة .
والضرب والهجر في المضاجع من معجزات القرآن في فهم النشوز .. وهو يتفق مع أحدث ما وصل إليه علم النفس العصري في فهم المسلك المرضي للمرأة .
وكما تعلم يقسم علم النفس هذا المسلك المرضي إلى نوعين :
" المسلك الخضوعي " وهو ما يسمى في الاصطلاح العلمي " ماسوشزم "masochism وهو تلك الحالة المرضية التي تلتذ فيها المرأة بأن تضرب وتعذب وتكون الطرف الخاضع .
والنوع الثاني هو:
" المسلك التحكمي " وهو ما يسمى في الاصطلاح العلمي " سادزم " sadism وهو تلك الحالة المرضية التي تلتذ فيها المرأة بأن تتحكم وتسيطر وتتجبر وتتسلط وتوقع الأذى بالغير. ومثل هذه المرأة لا حل لها سوى انتزاع شوكتها وكسر سلاحها التي تتحكم به ، وسلاح المرأة أنوثتها وذلك بهجرها في المضجع فلا يعود لها سلاح تتحكم به ..
أما المرأة الأخرى التي لا تجد لذتها إلا في الخضوع والضرب فإن الضرب لها علاج .. ومن هنا كانت كلمة القرآن : " واهجروهن في المضاجع واضربوهن"
اعجازا علميا وتلخيصا في كلمتين لكل ما أتى به علم النفس في مجلدات عن المرأة الناشز وعلاجها" .
.
يرى أغلب المفسرين أن الضرب يكون غير مبرحا حتى أن البعض يقول أن عملية الضرب تكون بعود السواك ... يعني هل الضرب غير المبرح أو بالسواك يجعل المرأة المازوشية تتلذذ؟؟، هذا إذا كان المرض طبعا يقتصر فقط على النساء ...
وبالرجوع إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم نجد أنه ضد الضرب فيقبحه وينفر منه ( على الأقل المبرح ) فيقول : " أيضرب أحدكم امرأته كما يضرب العبد ، ثم يجامعها في آخر اليوم ؟" ...و في رواية: " أما يستحي أحدكم أن يضرب امرأته كما يضرب العبد يضربها أول النهار ، ثم يجامعها آخره ؟
.....
حين تنتهي من الكتاب ستكتشف مدى غباء هذا الملحد إذ يكتفي بطرح السؤال وانتظار الجواب في حين ان الملحدين عكس ذلك هم يحاولون النقاش وتخطي حدود المعقول لأن ليس لديهم شيء يخسرونه .
نصيحة : لا تجادل ملحدا لأنه يدور في نفس الحلقة المفرغة وينتهي النقاش بلاشيء ( نقاش عقيم ) أما : اذا اذا اذا اردت مناقشة ملحد فلتكن مطلع على كل صغيرة وكبيرة لتسد أي ثغرة تجعل الحوار ضدك ، ( نحتاج إلى جرعات قوية من العلم ) .
ملاحظة: شكرا لمجهودات الدكتور مصطفى محمود وجزاه الله كل خير
-
eslam elsayed
كل كتاب آخد منه مقتطفات لتبقى معي ..
هذا الكتاب أخذته كله !!
مصطفى محمود كعادته مبهر .. ولكن ها هنا لم يتوقف الأمر على الإبهار .. بل تجاوز ذلك
أنهيت الكتاب بعقيده جديده و فكر أظن انهى أرقى :)
-
kareman mohammad
الكتاب عبارة حوار بين دكتور مصطفي محمود وصديق له خريج جامعة اوربية وملحد ,, والرد بالعقل والمنطق والقرآن
الموضوعات متنوعة في اهم الاختلافات بين المسلم وغير المسلم
عجبني الرد علي ان " الدين أفيون الشعوب " قال له الأفيون مخدر لتهرب من المسئولية والالتزام والدين بالعكس مسئولية والتزام وتوكل وعمل ! وعن ان القرآن الذي كتبه محمد ورده عليه في اعجاز الايات والتقديم والتاخير وابداع استخدام حروف وكلمات في اوضاع معينة تغير المعني تماما , وان القرآن لم تجد فيه وصف عن حياة وذات محمد بالكامل فكيف كتبه !
انما تفسيره العلمي لمبرر ضرب المرأة في القرآن لم يعجبني , يتكلم في علم النفس عن المرأة كمسلك مرضي ! وان بعض النساء يستمتعوا بالضرب ...... ياراجل !!!!!!! طيب فيه رجال ايضا كذلك المفروض الزوجة تضربه بقي كل يوم !
اذا تكلمنا عن العلم فنتكلم عن انسان ولا دخل هل امرأة أو رجل في ذلك !
مما أعجبني ...
• العقل الذي يطلب برهاناً على وجود الله هو عقل فقد التعقل، فالنور يكشف لنا الأشياء ويدلنا عليها ولا يمكن أن تكون الأشياء هي دليلنا على النور ....
• عرفنا الله بالضمير وليس بالعقل ... شوقنا الي العدل كان دليلنا علي وجود العادل
• أنا يستدل بي .. أنا لا يستدل علي !!! حديث قدسي
• إن الخالق واحد , ولماذا يتعدد الكامل , وهل به نقص ليحتاج من يكمله .. إنما يتعدد الناقصون !
• الحرية الإنسانية لا تعلو علي المشيئة الالهية ... إن الانسان قد يفعل بحريته ما ينافي الرضا الإلهي ولكنه لا يستطيع أن يفعل ما ينافي المشيئة !
• الانسان له طبيعتان .. طبيعة جوهرية حاكمة وهي روحه ,, وطبيعة ثانوية هي جسده .. وما يحدث بالموت ان الطبيعة الزائلة تلتحق بالزوال والطبيعة الخالدة تلتحق بالخلود , فيلتحق الجسد بالتراب وتلتحق الروح بعالمها الباقي !
• لسنا في حاجة إلى كلية شريعة لنعرف الخطأ من الصواب والحق من الباطل والحرام من الحلال.. فقد وضع الله في قلب كل منا كلية شريعة وميزاناً لا يخطئ ...
-
Islam Ibrahim
رائع ، يخاطب العقل بصورة مباشرة ، محكم في معظم الردود ، يجيب على الكثير من الأسئلة المحورية
-
د.صديق الحكيم
بذرة الإلحادة خصبة وموجودة في كل زمان ومكان
لكنها تبقي بذرة صغيرة لا تنمو أو تترعرع إلا إذا وجدت تربة صالحة
والتربة الصالحة لبذرة الإلحاد هي أرض تحارب الإسلام الوسطي وترفع رايات العلمانية علي مبانيها
وحوار مع صديقي الملحد كتاب من تأليف مصطفى محمود، صدر سنة 1986، يرد فيه بالدلائل والأمثلة على أسئلة لملحدين عن الدين الإسلامي، إضافة للإجابة عن تساؤلات مادية قد يطرحها عقلنا في فترة ما.
الكتاب يصف محاورة فكرية بين الدكتور مصطفى محمود وصديق خيالي ملحد، يسأل الأسئلة الإلحادية المعروفة منثل: هل الله موجود؟ من خلق الله؟ ويقوم الدكتور بالاجابة العلمية المنطقية على العديد من هذه الاسئلة.
-
Farah AlTurk
كتاب أكثر من رائع..
ليس الهدف فقط إثبات وجود الله سبحانه وتعالى لبعض الملحدين، ولكن إثباته أيضاً لنفسك ( لبعض من هم مؤمنون بالولادة )
-
محمد أحمد الشواف
ماذا أقول يا شيخ؟!
ـــ الإلحاد ـــ
باختصار وعلى طريقة السى شارب (لغة برمجة)
(If (you == god
{
(لو أنت مؤمن بوجود إله)
يبقا لازم تؤمن بأن الله بعث الرسل وأنزل عليهم كتب وتؤمن بالمعجزات... وفى النهاية أنت متدين، انتهى الأمر!.. ماذا تريد أنت من هذا الكتاب؟ هناك احتمالان؛ إما أنك تريد أن ترضى هذا الشغف البشرى فى سماع المجادلات التى لا تنتهى كصراع بين ديكىّ الحلبة، ففى الحقيقة كلا الطرفين يفعل كل ما بوسعه بطرقه المشروعة وغير المشروعة لإثبات وجهة نظره والانتصار لها، أما الاحتمال الثانى أنك انتبهت لجزء الكفر فى داخلك، وتريد أن تطمسه بأى طريقة كانت، وكل واحد منا داخله شيء من الكفر، لم يصل أحد إلى هذا الإيمان الكامل، قلة قليلة نقرأ عنهم فقط وصلوا إليه!
}
(Else if(yoy!= god
{
(إن لم تؤمن بوجود إله)
يبقا طبيعى كل مايمت لله بصله فهو هراء بالنسبة لك، سواء كتب سماوية أو معجزات أو رسل، فأى نوع من تلك المجادلات هى فى الحقيقة قائمة على حقيقة راسخة ألا وهى وجود إله متحكم بهذا الكون فلن يجدى إذن الحديث عن الإعجاز لشخص فى الأساس ينكر وجود الله، وبالتالى فهذا الكتاب ليس للملحد وليس للمؤمن (وهما فى الحقيقة مؤمنان، كلٌّ بإلهه)، الكتاب للمتشكك المسكين، الذى جعل الكتاب ضمن أعلى الكتب تقييما على الجودريدز انتصاراً لجزء الإيمان داخله، رغم أن الكتاب مليء بالثغرات من السهل الدخول منها وتفنيد الأدلة ليس على أساس إلحادى لكن على أساس منطقى عقلى؛ دالاً على قصور أدلة مصطفى محمود لا أكثر، أو سوء استخدامه لها..
}
الإلحاد أيام مصطفى محمود كان فى زمن النفوس فيه تنتشى بذكر الخلافة وتثمل لذكر الأمجاد الغابرة، ومن الناحية الاجتماعية (إن أردنا دراسة إجتماعية للإلحاد) فيجب مناقشة الموضوع بطريقة مختلفة تماما خصوصا فى ظل وصول الإسلاميين إلى الحكم والإحباط الذى غزا النفوس ومن ثمّ مواجهة الواقع للخيال، وتلاشى الخيال اللذيذ تحت وطأة الواقع المرير، كل تلك الاعتبارات لابد أن تدخل فى الدراسة. أما الدراسات من نوع الحديث عن إثبات أنّ القرآن من عند الله أو الحديث عن الإعجاز أو نظرية التطور حتى ى الأديان، فكل تلك الأمور مبنية كما أسلفت على سؤال واحد: هل أنت مؤمن بوجود إله؟! والإجابة على هذا السؤال لا يحتاج إلى كتب!
ــــــــ
فى النهاية: فإن الذى لا يؤمن بالله عن طريق كتابه فأى إيمان بعده وأى كتاب أقدر على بث هذا الإيمان!
ـــــــــــــــ
ـــــ ختاماً: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله
END;
-
مسار علي
هل الملحد شخص بليد وضحل الثقافة يدرس في الخارج ويلقي عليك -أنت المؤمن- سيلاً من الأسئلة المحيرة والشكوك عن الإسلام ووجود الخالق بينما يدخن السجائر؟ ربما.
ولكنني افترضت قبل بداية قراءة هذا الكتاب أن الملحد عالِم مُجِد يمضي سنوات طويلة في المختبرات العلمية يُجري التجارب والأبحاث حول أصول الحياة والتطور ونشوء النماذج الأولى للطبيعة والحياة والكون أو قد يبحث في علوم الفضاء والأجرام السماوية، ثم يصوغ نظرياته الخاصة بناء على ما توصل إليه فيقول أن كل ما قام به واكتشفه لا يستدعي وجود الخالق، وقد يكون هذا الملحد فضّاً في حديثه ومتعجرف كونه لا يفترض أصلا أنه سيُحاسب يوماً ما ولا يؤمن بحياة ما بعد الموت- هذا هو هو نموذج الملحد الذي كنت اتصوره. وعلى هذا الافتراض فإن الحوار الذي سيجري في الكتاب سيكون بهذا الشكل ربما أو شبيهاً به على الأقل (مع بعض الفوارق الواضحة بالطبع): ****
خاب ظني كثيراً بالمحتوى العلمي-الجدلي للكتاب فالدكتور الملحد المسكين، كما صوّره الدكتور مصطفى محمود، هو رجل تائه وحججه واهية ولا يجيد سوى طرح الاسئلة "الكبيرة والمحيرة" في قالب عام تماماً.
الأفكار المعروضة مبسطة للغاية وبإمكان أي شخص استيعابها وتذكرها وهي في الخلاصة مبادئ إسلامية وعقلية عامة عن الدين والقرآن وما فيه من اعجاز بياني وعددي وعلمي، ونشأة الإنسان الأولى وتطوره، والعدل الإلهي، ومصدر الخير والشر، والثواب والعقاب في الآخرة وما سواها- كل هذا بصورة جدلية مبسطة. لن يكون بإمكانك -بعد قراءة هذا الكتاب- أن تجري مثل هذا الحوار الجدلي مع صديقك الملحد (أو صديقك غير المسلم) فهو لا يزودك بجميع الأفكار الضرورية ولا بالأسلوب الدقيق أيضاً. على سبيل المثال، أنا أميل إلى إجابة السؤال الموجه إلي (مهما كان كبيراً) بطريقة علمية وبرهان عملي وليس بطرح المزيد من الأسئلة المضادة وإيقاع الطرف الآخر في حيرة إضافةً إلى حيرته.
لا أرى بأن محتوى الكتاب كان رديئاً للغاية، بل كان جيداً بالفعل ولكنه عام جداً. أعطاني الكتاب بالفعل قيمة معرفية عامة، وبالطبع لا أتفق مع كل الأفكار والاستدلالات التي أوردها- بل إنَ بعضها يبدو لي ضحلاً للغاية ويصعب تقبله.
بداية لا باس بها بالنسبة لي في هذه المجال والكتب القادمة ستكون أثقل وأكثر دسامة. :)
-
خالد الاشهب
الكتاب للأسف يشكل صدمة حقيقية لذكاء القراء المسلمين قبل غيرهم . هل يعقل أن تكون هذه حججنا ؟ هل يعقل أن يكون هذا هو مستوى علماءنا و مثقفينا ؟ كل ما رأيته هو "لاعب كرة" يتبختر وحده في الملعب و يسجل الأهداف في شباك فارغة و الجمهور يصفق منتش ، ببساطة لأن هذا الجمهور جديد على كرة القدم و لا يعلم قواعدها و لا رهاناتها !!
لا أريد أن أخوض في الكم المهول من المغالطات المنطقية و التحيزات المعرفية و غياب المنهجية التي قد نقبلها من مؤمن بسيط متحمس لكن يصعب تقبلها من دارس مستنير بحجم الدكتور مصطفى محمود رحمه الله . منها أنه يصور لنا أن الإلحاد يقابله الإسلام !! و الإسلام عكسه الإلحاد !!
عندما تذكر آية قرآنية واحدة في معرض نقاشك مع ملحد فهذا يسمى في علم المنطق : مصادرة على المطلوب .
عندما تقول في بداية النقاش نقلا عن كانط : "إنما عرفنا الله بالضمير و ليس بالعقل" . هنا إنتهى النقاش . لأن معناه أن كل كلامك سيكون إستنادا الى الضمير وحده . و تفسير الضمير عند الملحد ليس هو تفسيره عندنا .
صراحة أنا أخاف من هذا النوع من الكتب لأنه يعطي للبسطاء سلاحا وهميا تماما كالأب الذي يعطي لإبنه سيفا خشبيا معتقدا أنه قد أمن عليه ، ليفاجأ الولد في أول معركة بأسلحة ذكية لا قبل له بها ترميه من كل جانب . و لن ينجيه إلا الإستسلام .
-
Mohamed Abd ElRahman
مممممممم يمكن يكون رد على جزء بسيط على الاسئله البسيطه ايضا فى عالم الالحاد...ولكن هناك امور اكثر اهميه و اقوى من هذه الاسئله التى طرحها...وبالمناسبه تعرض لها الكاتب فى برنامجه العلم والايمان وفشل فى تحقيق هدفه واثبت عجزه التام..
الكتاب افيد للمسلم اكتر من الملحد...هذا رأى...
-
Mohamed estas
رغُم أن هذا الكتاب حاز على الكثير من المدح من قِبل فئة كبيرة من القراء ، ورغُم أن الكاتب مصطفى محمود يُعد من أفضل الكُتاب العرب في نظر الكثيرين .. ألا أن هذا الكتاب يحتوي على الكثير من المغالطات المنطقية ، أن أغلب القُراء العربيين غير مطلعين على الفلسفة والعلوم بصورة عامة والكُتب النقدية وكُتب الميثلوجيا أن أغلب القُراء العرب يقرئون روايات وكُتب أدبية لذالك لا تكون لديهم خلفية قوية حول المغالطات المنطقية والمعظلات أو المفارقات الفلسفية وهذا ما جعل هذا الكتاب يُلاقي أستحساناً من أغلب القُراء .. رأيي أن هذا الكتاب يحتوي على الكثير من المغالطات المنطقية والكثير من المفارقات الفلسفية وذالك من يجعلهُ كتاب غير جيد البتة .
-
رنا إبراهيم
كنت هاحب الكتاب دا أوي لو كنت قريته فإعدادي
لكن دلوقتي مش شايفاه ينفع لسنّ فوق الإعدادي أصلاً
أسئلة جميلة وإجابات ضعيفة لدرجة تعصَّب
لدرجة إني لقيت نفسي بقف في صف الملحد أحيانا
:D
جزء المرأة صدمني وقفلني من مصطفى محمود وكتبه كلَّها
لا كملته ولا طايقة اقراله حاجة بعد كدة
:/
فعلاً اتضايقت وصُدمت .. ربما لأني كنت أتوقع المزيد ..!
-
محمود ترابي (Mahmoud Turabi)
بصراحة الكتاب خيب أملي !! ، كان يفترض ان يسمى "حوار مع صديقي الذي ينتمي لديانة غير الاسلام" وليس حوار مع صديقي الملحد !!
لأن هذه التساؤلات أصلاً وان كان جزء بسيط منها من تساؤلات الملحدين الا انها في الاغلب اسئلة يطرحها اشخاص من ديانات اخرى او عبارة عن شبهات حول الدين .. وحتى الاجابات هي ليست اجابات علمية او منطقية لنرد بها على تساؤلات الملحد، فالملحد يسالك في العلم ويريد اجابة علمية. ولا يريد ان يسمع وجهة نظر دينك في الموضوع الذي أثاره !! ، انا شخصياً لم يقنعني كثيرا مما اروده الدكتور في كتابه رغم انني مؤمن ومصدق تماما بالله !!
اضافة الى انه ايضا لم يعجبني بالمرة طرحه ونقاشه لقضية المرأة في الكتاب لانه يظهر من ذلك انكار لدورها وعقلها .. !!
وبالتالي ارى ان العنوان للاسف لم يوفق به الدكتور !! و90% من محتوى الكتاب لا يصلح ليكون اجابة على تساؤلات شخص ملحد، بل ربما ينفع مع شخص مسيحي او بوذي او يهودي ...الخ او مسلم لديه بعض الشبهات ..
ملاحظة : انا لا اطلب من المؤلف ان يثبت وجود الله عن طريق العلم، ولكن عند السؤال في العلم لا ينبغي ان نرد بالروحانيات !!
-
Mohamed Sobhy
كتب مصطفى محمود هذه الاراء منه واليه فاسئلة الملحد هي اسئلته القديمة واجوبة المسلم هي ما توصل اليه واقتنع به ودففعه خارجا الى النور
علينا الا ننظر الى الكتاب كأجوبة لأسئلتنا في الدين بل علينا ان نتعلم منه كيف فكر وكيف بحث حتى نصل الى اجوبتنا الخاصة وفلسفتنا التي تسافر معنا خلال الرحلة
النظر الى الكتاب بسطحية لا يفيد لا تجلس منتظرا ان يعطيك احد الاجابات عليك ان تتعلم كيف تجدها بنفسك كيف تفكر وكيف تتأمل بلا تعصب لاي من الفريقين
-
Sally S. Saleh
كتاب جميل في طرحه و محاججته بالعقل و المنطق و لكنِّي رأيته من حيث الرد على الملحدين في فكرة الحجاب ليست بالمقنعة كثيراً لمن انغرس رأسه في الإلحاد طويلاً
أقصد أن الجانب العلمي لم يكن في هذه النقطة مساوياً لطرحه في النقاط الاخرى حين جاء بالمبادئ الفلسفية ليجعل من صديقه القادم من فرنسا كومةً من خذلان
رائع كالعادة
-
Dina sarhan
اجابات كثيرة جدا ضد كل ملحد او من ينكر وجود الدين او الله سبحانه وتعالى
اسلوب رائع من دكتور مصطفى محمود رحمة الله عليه
انصح الجميع بقراءته
-
Qais Afaneh
الله أعطانا الحرية أن نعلو على رضاه "فنعصيه" ، ولكن لم يعط أحداً الحرية في أن يعلو على مشيئته
-
غيداء خورشيد
مصطفى محمود <3
كم عظيم فكر هذا الرجل .. طريقة كلامه سواءً في الكتب أو الفيديوهات
بساطته رغم تكلمه في أشياء عميقة ..
سهولة الفهم والسلاسة ..
طريقته الجميلة في النقاش ..
تحليله كلمة كلمة ..
والبراهين العلمية الكثيرة التي يأتي بها ..
وإجابته لأسئلة عديدة تدور بين تلافيف دماغي ..
برأيي المتواضع .. هذا أفضل كتاب من المؤكد أنه سيزيد من إيمان شخص مؤمن ويثبته على عقيدته ..
وكتاب لا بأس به و من الممكن أنه سيساعد الملحد المبتدئ أو ربما المؤمن الذي بدأت أفكار الإلحاد تدور في رأسه .. لإعادته للحق و الإيمان ..
لكن .. ربما من الصعب جداً أن يغير شخصاً ملحداً (( للعضم )) .. شخصاً سيطر عليه الإلحاد بكل معاني السيطرة والثبات .. والذي يحتاج لكتاب أعمق و أكبر من هذا ..
-
الكاتب الأديب جمال بركات
أحبائي
الزميل الصديق المبدع الكبير الدكتور مصطفي محمود
من خيرة المبدعين
هو مفكر حقيقي كان يغوص في عالم الفكر ليصل إلى الحقيقة ككل الصادقين
وفي حواراتنا معه الصديق الكاتب الكبير مصطفى القاضي وأنا كنا نشعر بعمق أفكاره كمفكر من المفكرين
أحبائي
دعوة محبة
أدعو سيادتكم إلى حسن الحديث وآدابه...واحترام بعضنا البعض
ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض
نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض
جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة
-
Chouai Youssef Isslem
فانتظر إنا منتظرون ...
"قبل كل شيء هو ليس بكتاب موجه للملحدين فقط .. بل للمسلمين أيضا .. "فقد اطمئن قلبي ..
وصلت رسالته كما أراد لها أن تصل .. طاف بين العلوم من طب و أدب و فلسفة و بحث علمي .. و في كل منها تتجلى عظمة الله ..
كتاب يجب قراءته..فقط لتثبتك اذا ما دخلت في حوار مع ملحد
كتاب لا تعطه اكبر من حجمه..ولكن اقرأه بقلبك وعقلك
ولربما ستشعر بعبقريته في تلك البساطه
سبحــان ربك رب العزة عما يصفون .. و سلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
-
Ghadeer Y. Khalaileh
هذا الكتاب بما فيه من أساسيات الإسلام و أعمدة الدين وإجابات الحائر ما يجعل قرائته واجبة من فترة لأخرى. ولكثرة ما يدخل على عقولنا يومياً معلومات ومغالطات قد ننسى ركائز إيماننا ودعائم إطمئناننا لهذا الإيمان وليس في ذلك عيبٌ يذكر.
يقول تعالى على لسان عباده: "رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا" فالزيغُ عن الحق وارد لا أحد في عصمة منه وقراءة كتابٍ مسبوك لحديثي الإيمان و السابقون يبقي المرء في إيمان متيقظ و فطِن لبروز الحق فيه.
-
ضُحَى خَالِدْ
- وأخيراً قرأته بعد طول انتظار والحمد لله :)
- الكتاب مقنع جداً بشكل غريب دا بالنسبة لبساطة الحجج اللي اعتمد عليها ودي حاجة تعتبر ميزة وعيب في نفس الوقت لأن لازم أعترف أني كنت متوقعة أكتر من كده بكتييييير في الكتاب .... مواضيع أكتر ونقط أكتر ومناظرة أقوى .
- براهين دكتور مصطفى مقبولة طبعاً ولا شك عندي فيها ولكنها قد تكون واهية وضعيفة لناس كتير خاصة في وقتنا دلوقتي كان هيكون ليه رأي تاني بالتأكيد .... ولكن بشكل عام الكتاب جميل فعلاً .
-
بشير محمد السوسي
هو فغلاً حوار وليس نقاش ، صراحة ما يميز كتب الدكتور مصطفى محمود رحمه الله ، هو أنها سلسة ومرحة ومبسطة للقارئ ،
هي بالتأكيد ليست فصل الخطاب لكن هي بداية لعملية بحثية خاصة بكل فرد ،
الكتاب يطرح عدة اجوبة لعدة تساؤلات مهمة في الوجود والاسلام والأخرة والحساب والعقاب والشر والحرية وغيرها من الاسئلة المهمة التي تدور يومياً في بالنا ، هذا الكتاب اعطاني البداية لطريقي نحو البحث .
انصح به .
-
حسين عبدالله محمود
الكتاب رائع جداً فهو يتكلم عن طريق العقل والمنطق ..
ولذلك تجده يرد الحجة بالحجة والفكرة بالفكرة والعلم بالعلم والمنطق بالمنطق ...
وسبب سهولته هو توافقه التام مع الفكر السليم والواضح والسهل ... بعيداً عن خرافات الفلسفة والمجادلات العقيمة التي لا طائل من ورائها ...
ورغم ذلك إلا أن هناك بعض العقول التي لا تستيطع أن تستيغ الكتاب ، ربما لأنه سهل أكثر من اللازم ... !