بتعريضه؛ لأنني أعلم طريق الاعتذار إليه؛ فجسَّ نبض المريض وهمس في أذني قائلًا: «إن عليلك يا سيدي مشرفٌ على الخطر، ولا أحسب أن حياته تطول كثيرًا إلا إذا كان في علم الله ما لا نعلم.»
العبرات > اقتباسات من رواية العبرات
اقتباسات من رواية العبرات
اقتباسات ومقتطفات من رواية العبرات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
العبرات
اقتباسات
-
مشاركة من Àríem Rõrwēt
-
«قد كان كل ما أسعد به في هذه الحياة أن أعيش بجانب ذلك الإنسان الذي أحببته وأحببت نفسي من أجله، وقد حيل بيني وبينه، فلا آسف على شيءٍ
مشاركة من آلاء رمضان -
الطبيبَ من يُؤثر الحياة على الموت!» ثم أغمض عينيه، وعاد إلى ذهوله واستغراقه، فلم أجد بدًّا من دعاء الطبيب رضي أم أبى، فدعوته، فجاء متأفِّفًا متذمِّرًا، يشكو — من حيث يعلم أني أسمع شكواه — إزعاجه من مرقده وتجشيمه خوض
-
.... وكذلك يعبث الدّهر بالانسان ما يعبث، ويذيقه ما يذيقه من صنوف الشّقاء، وألوان الألم، حتى إذا علم أنّه قد أوحشه وأرابه،وملأ قلبه غيظاً وحنقاً، أطلع له في تلك السّماء المظلمة المدلهمّة بارقةً واحدةً من بوراق الأمل الكاذب، فاستردّه بها إلى حظيرته راضياً مغتبطاً، كما تُقاد السّائمة البلهاء بأعواد الكلأ الى مصرعها.
فما أسعد الدّهر بالانسان ! وما أشقى الانسان به!.....
مشاركة من rokia sobhy -
❞ إن الله قد خلق لكل روح من الأرواح روحًا أخرى تماثلها وتقابلها، وتسعد بلقائها وتشقى بفراقها، ولكنه قدَّر أن تضل كل روح عن أختها في الحياة الأولى، فذلك شقاء الدنيا، وأن تهتدي إليها في الحياة الثانية، وتلك سعادة الآخرة. ❝
مشاركة من أم حفصة الشافعية -
وبعد: فما هذا الولع بقصة المرأة، والتَّمَطُّق بحديثها، والقيام والقعود بأمرها وأمر حجابها وسفورها، وحريتها وأسرها، كأنما قد قمتم بكل واجبٍ للأمة عليكم في أنفسكم، فلم يبقَ إلا أن تفيضوا من تلك النعم على غيركم؟! هذِّبوا رجالكم قبل أن
مشاركة من Alaa Saeed -
لأن المستقبل نتيجه الماضي وثمرته الطبيعية
مشاركة من habiba Mansor -
الوجوه مرايا النفوس، تضيء بضيائها وتظلم بظلامها👌
مشاركة من {ربنا وتقبّل دُعآء}~ -
والنفس الإنسانية كالغدير الراكد لا يزال صافيًا رائقًا حتى يسقط فيه حجرٌ فإذا هو مستنقع كدرٌ💘
مشاركة من {ربنا وتقبّل دُعآء}~ -
(ذهب بقلبٍ نقيٍّ طاهرٍ يأنس بالعفو ويستريح إلى العذر، وعاد بقلبٍ ملفَّفٍ مدخولٍ لا يفارقه السخط على الأرض وساكنها)
-الحجاب
مشاركة من {ربنا وتقبّل دُعآء}~