العبرات > اقتباسات من رواية العبرات

اقتباسات من رواية العبرات

اقتباسات ومقتطفات من رواية العبرات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

العبرات - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب مجّانًا

العبرات

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن الله قد خلق لكل روح من الأرواح روحاً أخرى تماثلها وتقابلها .. وتسعد بلقائها .. وتشقى بفراقها .. ولكنه قدر أن تضل كل روح عن أختها في الحياة الأولى ، فذلك شفاء الدنيا .. وإن تهتدي إليها في الحياة الثانية ، فتلك سعادة الآخرة ..

    مشاركة من فريق أبجد
  • سأموت في ربيع حياتي، وسيموت ذكري في الساعة التي أموت فيها، وكأني لم أَعِش في الحياة يومًا واحدًا

    مشاركة من Danh
  • الغد شبح مبهم يتراءى للناظر من مكان بعيد فربما كان ملكا رحيما وربما كان شيطانا رجيما

    مشاركة من Arbouze Redha
  • قد كان كل ما أسعد به في هذه الحياة أن أعيش بجانب ذلك الإنسان الذي أحببته وأحببت نفسي من أجله، وقد حيل بيني وبينه، فلا آسف على شيءٍ بعده.

    مشاركة من aqelah9
  • الأشقياء في الدنيا كثير، وأعظمهم شقاءً ذلك الحزين الصابر الذي قضت عليه ضرورةٌ من ضروريات الحياة أن يهبط بآلامه وأحزانه إلى قرارة نفسه فيودعها هناك، ثم يغلق دونها بابًا من الصمت والكتمان، ثم يصعد إلى الناس باشَّ الوجه باسم الثغر متطلقًا متهللًا، كأنه لا يحمل بين جنبيه همًّا ولا كمدًا.

    مشاركة من tariqalnggar
  • هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نساءكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز

  • إن كنتم تريدون أن نعيش على وجه الأرض بلا حبٍّ، فانتزعوا من بين جنوبنا هذه القلوب الخفافة ثم اطلبوا منا بعد ذلك ما تشاءون؛ فإننا لا نستطيع أن نعيش بلا حبٍّ ما دامت لنا أفئدة خافقة.

    مشاركة من tariqalnggar
  • ما أسعد الأمهات اللواتي يسبقن أولادهن إلى القبور! وما أشقى الأمهات اللواتي يسبقهن أولادهن إليها! وأشقى منهن تلك الأم المسكينة التي تدب إلى الموت دبيبًا وهي لا تعلم: هل تركت ولدها وراءها، أو أنها ستجده أمامها؟»

    مشاركة من tariqalnggar
  • "حسبُنا يا صديقي من الشقاء في هذه الحياة ما يأتينا به القدر، فلا نضم إليه شقاءً جديدًا نجلبه بأنفسنا لأنفسنا"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • فلا مثوبة يقدمها المرء بين يدي ربه يوم جزائه أفضل من مواساة البائس وتفريج كربة المكروب!»

    مشاركة من Ahmed Omar
  • لا يظلم الله عبدا من عباده ولا يريد باحد من الناس شانا من الشئون شرا ولا ضيرا ولكن الناس يابون الا ان يقفوا على حافة الهوة العظيمة فتنزل بهم اقدامهم ويمشوا تحت الصخرة البارزة فتسقط على روؤسهم

    مشاركة من narjis dhea
  • ولم يبقَ أثرٌ لذلك العهد القديم في نفسي إلا نزوات تعاود قلبي من حين إلى حين، فأستعين عليها بقطراتٍ من الدمع أسكبها من جفني في خلوتي من حيث لا يعلم إلا الله ما بي، فأجد برد الراحة في صدري.

    مشاركة من الذوق النادر
  • إن العظيم عظيم في كل شيء حتى في أحزانه وآلامه”

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • أن أعيش في هذا العالم منفردًا كمُجتمِع، وغائبًا كحاضرٍ، وبعيدًا كقريب، وأن ألهو بشأن نفسي عن كل شأنٍ سواه

    مشاركة من Fafa Almayahi
  • "حسبُنا يا صديقي من الشقاء في هذه الحياة ما يأتينا به القدر، فلا نضم إليه شقاءً جديدًا نجلبه بأنفسنا لأنفسنا"

    مشاركة من yas-mine
  • "فعُد إلى نفسك يا بُني واستلهم الله الرشد يُلهمك، ولا تجعل لهواك سبيلاً على عقلك"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "وهكذا أصبح المجرم بريئًا والبريئ مُجرمًا، بل أصبح المُجرم قاضي البريئ وصاحب الحق في معاقبته!

    فهل تسقط السماء على الأرض اليوم؟

    أم لا تزال تُنيرها بكواكبها ونجومها، وتُمطرها غيثها ومُزنها؟"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • الأشقياء فى الدنيا كثير ، و ليس فى استطاعة بائس مثلى أن يمحو شيئا من بؤسهم و شقائهم ، فلا أقل من أن أسكب بين أيديهم هذة العبرات ، علهم يجدون فى بكائى عليهم تعزية و سلوى .

    مشاركة من يمنى ~
  • فما أسعد الدهر بالإنسان! وما أشقى الإنسان به!

    مشاركة من aqelah9
  • فما أسعد الدهر بالإنسان! وما أشقى الإنسان به!

    مشاركة من الذوق النادر
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
المؤلف
كل المؤلفون