ورد أقل > اقتباسات من كتاب ورد أقل

اقتباسات من كتاب ورد أقل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ورد أقل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ورد أقل - محمود درويش
تحميل الكتاب

ورد أقل

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وَهَا أَنَذَا أَسْتَطِيعُ الذَّهَابَ إِلَى آخِرِ العُمْرِ فِي اثْنَيْنِ: وَحْدِي، وَوَحْدِي ‫

    وَلاَ أَسْتَطِيعُ التَّوَاطُؤَ إِلاَّ مَعَ الكَلِمَاتِ التِي لَمْ أَقُلْهَا،

    لأُفْدِي مُكُوثِي عَلَى حَافَةِ الأَرْضِ، بَيْنَ حِصَارِ الفَضَاءِ وَبَيْنَ جَحِيمِ التَّرَدِّي ‫سَأَحْيَا كَمَا تَشْتَهِي لُغَتِي أَنْ أَكُونَ … سَأَحْيَا بِقُوَّةِ هذا التّحَدّي

    مشاركة من إخلاص
  • كَمْ حُلُمٍ ضَاعَ مِنْ نَوْمِنَا حِينَ كُنَّا نُفَتِّشُ عَنْ خُبْزِنَا فِي الصُّخُورِ وَنَعْمَلْ

    ‫وكَمْ طَائِرٍ رَفَّ حَوْلَ نَوَافِذِنَا حِينَ كُنَّا نُدَاعِبُ أَغْلاَلَنَا فِي نهارٍ مُؤجَّلْ

    مشاركة من إخلاص
  • فَمَاذَا فَعَلْتُ أَنَا يَا أَبِي؟

    وَلِمَاذَا أَنَا؟ أَنْتَ سَمَّيْتَنِي يُوسُفاً،

    وَهُمُ أَوْقعُونِيَ فِي الجُبِّ، وَاتَّهَمُوا الذِّئْبَ؛

    وَالذِّئْبُ أَرْحَمُ مِنْ إِخْوَتِي..

    مشاركة من إخلاص
  • يُرِيدُونَنِي أَنْ أَمُوتَ لِكَيْ يَمْدَحُونِي. وَهُمْ أَوْصَدُوا بَابَ بَيْتِكَ دُونِي..

    مشاركة من إخلاص
  • ‫وَكَانَ الرِّوَائِيُّ فِينَا يَشُدُّ السَّفينَةَ نَحْوَ الوَرَاءِ،

    يرِيدُ الرُّجُوعَ إِلَى صَوْتِ ‫بَيْرُوت: لاَ تَخْرُجُوا.

    كانَ يكْتُبُ فَصْلاً جَدِيداً عَنِ المُعْجِزَاتِ، وَعَنْ قَاتِلِهْ ..

    مشاركة من إخلاص
  • لِدِينِي… لِدِينِي لأَعْرفَ فِي أَيِّ أَرْضٍ أَمُوتُ وَفِي أَيِّ أَرْضٍ

    ‫سَأُبْعَثُ حَيَّا

    ‫سَلاَمٌ عَلَيْكِ وَأَنْتِ تُعِدِّينَ نَارَ الصَّبَاحِ, سَلاَمٌ عَلَيْكِ… سَلاَمٌ

    ‫عَلَيْكِ. أَمَا

    ‫آنَ لِي أَنْ أُقَدِّمَ بَعْضَ الهَدَايَا إِلَيكِ: أَمَا آنَ لِي أَنْ أَعُودَ إِلَيْكِ؟

    مشاركة من إخلاص
  • عِنْدَمَا يَذْهَبُ الشُّهَدَاء إِلَى النَّوْمِ أَصْحُو، وَأَحْرُسُهُم مِنْ

    هُوَاةِ ‫الرِّثَاءْ

    ‫أَقُولُ لَهُم: تُصْبِحُونَ عَلَى وَطَنٍ، مِنْ سَحَابٍ وَمِنْ شَجَرٍ،

    منْ ‫سَرَابٍ وَمَاءْ

    ‫أُهَنِّئُهُمْ بِالسَّلاَمَةِ مِنْ حَادِثِ المُسْتَحِيلِ، وَمِنْ قِيمَةِ المَذْبَحِ

    ‫الفَائِضَهْ

    مشاركة من إخلاص
  • يُحِبُّونَنِي مَيِّتاً لِيَقُولُوا: لَقَدْ كَان مِنَّا, وَكَانَ لَنَا.

    مشاركة من إخلاص
  • وَهَلْ أَسْتَطِيعُ الوُصُولَ إِلَى قِمَّةِ الجَبَلِ الصَّعْبِ؟ وَالسَّفْحُ هَاوِيَةٌ

    ‫أَوْ حِصَارْ

    مشاركة من إخلاص
  • وَأَسْأَلُ: يَا سَيِّدَاتِي، وَيَا سَادَتِي الطَّيِّبِينَ: أَأَرْضُ البَشَرْ / لِجَمِيعِ

    ‫البَشَرْ

    ‫كَمَا تَدَّعُون؟ إِذاً، أَيْنَ كُوخِي الصَّغِيرُ وأَيْنَ أَنَا!

    مشاركة من إخلاص
  • ‫وَمَا زالَ فِي الدَّربِ دربٌ. وما زالَ في الدربِ مُتَّسَعٌ للرَّحِيلْ

    ‫سَنَرْمِي كثيراً من الوردِ في النَّهْرِ كَيْ نَقطَعَ النَّهْرَ.

    مشاركة من إخلاص
  • حَنِيني يئنُّ إِلَى أَيِّ شيءٍ، حَنِيني يُصَوِّبنِي قاتلاً أو قتِيلْ

    ‫وَما زَالَ في الدَّرْبِ دربٌ لِنَمشِي ونَمْشِي. إِلَى أَيْن تأخُذُنِي

    ‫الأَسْئِلَهْ؟

    ‫أَنا مِنْ هُنَا، وأَنَا مِنْ هُنَاكَ. وَلَسْتُ هُنَاكَ وَلَسْتُ هُنَا

    مشاركة من إخلاص
  • أَمَا كَانَ فِي وسْعِنَا أَنْ نُغَافِلَ أَعْمَارَنَا،

    ‫وَأَنْ نَتَطَلَّعَ أَكْثَرَ نَحْوَ السَّمَاءِ الأَخِيرَةِ قَبْلَ أُفُولِ القَمَرْ؟

    مشاركة من إخلاص
  • ‫أَمَا كَانَ فِي وسْعِنَا أَنْ نُرَبِّي أَيَّامنَا

    ‫لِتَنْمُو عَلَى مَهلٍ في اتِّجَاهِ النَّبَاتِ؟

    مشاركة من إخلاص
  • سَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا بِالبُخَارِ

    ‫المُلَوَّنِ بِالقُرْمُزِيِّ سنَقْطَعُ كَفَّ النَّشِيدِ لِيُكْمِلَهُ لَحْمُنَا

    ‫هُنَا سَنَمْوتُ. هُنَا فِي المَمَرِّ الأَخِيرِ. هُنَا أَو هُنَا سَوْفَ يَغرِسُ

    ‫زَيْتُونَهُ…

    ‫دَمُنَا.

    مشاركة من إخلاص
  • أَيَمْرضُ حُلْمٌ كَمَا يَمْرَضُ الحَالِمُون؟ خَرِيفٌ خَرِيفٌ.

    أَيُولَدُ ‫شَعْبٌ عَلَى مِقْصلَهْ!

    مشاركة من إخلاص
  • أَخِي… يَا أَخِي! مَا صَنَعْتُ لِتَغْتَالَنِي؟… فَوْقَنَا طَائِرَانِ

    ‫فَصَوِّبْ إِلَى فَوْق! أَطْلِقْ جَحِيمَك أَبْعَدَ مِنِّي…

    مشاركة من إخلاص
  • يَا أَخِي لَنْ أَحُلَّ وِثَاقَ العِنَاقِ ولَنْ أَترُكَكْ

    مشاركة من 3beer
  • أَلاَ قَبْرَ لِي بَعْدَ هَذَا التَّعَبْ؟

    مشاركة من 3beer
  • وَنَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْينِ نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَسْرِقُ مِنْ دُودَةِ القَزِّ خَيْطاً لِنَبْنِي سَمَاءً لَنَا وَنُسَيِّجَ هَذَا الرَّحِيلاَ

    وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقمْنَا نَبَاتاً سَريعَ النُّمُوِّ , وَنَحْصدْ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلاَ

    وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ البَعِيدِ , وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرابِ المَمَرَّ صَهِيلاَ

    وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً ’ أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ ’ أَوْضِحْ قَلِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا...

    مشاركة من Mohamed Khattab
المؤلف
كل المؤلفون