وَهَا أَنَذَا أَسْتَطِيعُ الذَّهَابَ إِلَى آخِرِ العُمْرِ فِي اثْنَيْنِ: وَحْدِي، وَوَحْدِي
وَلاَ أَسْتَطِيعُ التَّوَاطُؤَ إِلاَّ مَعَ الكَلِمَاتِ التِي لَمْ أَقُلْهَا،
لأُفْدِي مُكُوثِي عَلَى حَافَةِ الأَرْضِ، بَيْنَ حِصَارِ الفَضَاءِ وَبَيْنَ جَحِيمِ التَّرَدِّي سَأَحْيَا كَمَا تَشْتَهِي لُغَتِي أَنْ أَكُونَ … سَأَحْيَا بِقُوَّةِ هذا التّحَدّي
ورد أقل > اقتباسات من كتاب ورد أقل
اقتباسات من كتاب ورد أقل
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ورد أقل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
ورد أقل
اقتباسات
-
مشاركة من إخلاص
-
لِدِينِي… لِدِينِي لأَعْرفَ فِي أَيِّ أَرْضٍ أَمُوتُ وَفِي أَيِّ أَرْضٍ
سَأُبْعَثُ حَيَّا
سَلاَمٌ عَلَيْكِ وَأَنْتِ تُعِدِّينَ نَارَ الصَّبَاحِ, سَلاَمٌ عَلَيْكِ… سَلاَمٌ
عَلَيْكِ. أَمَا
آنَ لِي أَنْ أُقَدِّمَ بَعْضَ الهَدَايَا إِلَيكِ: أَمَا آنَ لِي أَنْ أَعُودَ إِلَيْكِ؟
مشاركة من إخلاص -
عِنْدَمَا يَذْهَبُ الشُّهَدَاء إِلَى النَّوْمِ أَصْحُو، وَأَحْرُسُهُم مِنْ
هُوَاةِ الرِّثَاءْ
أَقُولُ لَهُم: تُصْبِحُونَ عَلَى وَطَنٍ، مِنْ سَحَابٍ وَمِنْ شَجَرٍ،
منْ سَرَابٍ وَمَاءْ
أُهَنِّئُهُمْ بِالسَّلاَمَةِ مِنْ حَادِثِ المُسْتَحِيلِ، وَمِنْ قِيمَةِ المَذْبَحِ
الفَائِضَهْ
مشاركة من إخلاص -
وَنَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْينِ نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَسْرِقُ مِنْ دُودَةِ القَزِّ خَيْطاً لِنَبْنِي سَمَاءً لَنَا وَنُسَيِّجَ هَذَا الرَّحِيلاَ
وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقمْنَا نَبَاتاً سَريعَ النُّمُوِّ , وَنَحْصدْ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلاَ
وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ البَعِيدِ , وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرابِ المَمَرَّ صَهِيلاَ
وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً ’ أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ ’ أَوْضِحْ قَلِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا...
مشاركة من Mohamed Khattab