ورد أقل > اقتباسات من كتاب ورد أقل

اقتباسات من كتاب ورد أقل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ورد أقل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ورد أقل - محمود درويش
تحميل الكتاب

ورد أقل

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • حَنِيني يئنُّ إِلَى أَيِّ شيءٍ، حَنِيني يُصَوِّبنِي قاتلاً أو قتِيلْ

    ‫وَما زَالَ في الدَّرْبِ دربٌ لِنَمشِي ونَمْشِي. إِلَى أَيْن تأخُذُنِي

    ‫الأَسْئِلَهْ؟

    ‫أَنا مِنْ هُنَا، وأَنَا مِنْ هُنَاكَ. وَلَسْتُ هُنَاكَ وَلَسْتُ هُنَا

    مشاركة من إخلاص
  • أَمَا كَانَ فِي وسْعِنَا أَنْ نُغَافِلَ أَعْمَارَنَا،

    ‫وَأَنْ نَتَطَلَّعَ أَكْثَرَ نَحْوَ السَّمَاءِ الأَخِيرَةِ قَبْلَ أُفُولِ القَمَرْ؟

    مشاركة من إخلاص
  • ‫أَمَا كَانَ فِي وسْعِنَا أَنْ نُرَبِّي أَيَّامنَا

    ‫لِتَنْمُو عَلَى مَهلٍ في اتِّجَاهِ النَّبَاتِ؟

    مشاركة من إخلاص
  • سَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا بِالبُخَارِ

    ‫المُلَوَّنِ بِالقُرْمُزِيِّ سنَقْطَعُ كَفَّ النَّشِيدِ لِيُكْمِلَهُ لَحْمُنَا

    ‫هُنَا سَنَمْوتُ. هُنَا فِي المَمَرِّ الأَخِيرِ. هُنَا أَو هُنَا سَوْفَ يَغرِسُ

    ‫زَيْتُونَهُ…

    ‫دَمُنَا.

    مشاركة من إخلاص
  • أَيَمْرضُ حُلْمٌ كَمَا يَمْرَضُ الحَالِمُون؟ خَرِيفٌ خَرِيفٌ.

    أَيُولَدُ ‫شَعْبٌ عَلَى مِقْصلَهْ!

    مشاركة من إخلاص
  • أَخِي… يَا أَخِي! مَا صَنَعْتُ لِتَغْتَالَنِي؟… فَوْقَنَا طَائِرَانِ

    ‫فَصَوِّبْ إِلَى فَوْق! أَطْلِقْ جَحِيمَك أَبْعَدَ مِنِّي…

    مشاركة من إخلاص
  • يَا أَخِي لَنْ أَحُلَّ وِثَاقَ العِنَاقِ ولَنْ أَترُكَكْ

    مشاركة من 3beer
  • أَلاَ قَبْرَ لِي بَعْدَ هَذَا التَّعَبْ؟

    مشاركة من 3beer
  • وَنَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْينِ نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَسْرِقُ مِنْ دُودَةِ القَزِّ خَيْطاً لِنَبْنِي سَمَاءً لَنَا وَنُسَيِّجَ هَذَا الرَّحِيلاَ

    وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقمْنَا نَبَاتاً سَريعَ النُّمُوِّ , وَنَحْصدْ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلاَ

    وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ البَعِيدِ , وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرابِ المَمَرَّ صَهِيلاَ

    وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً ’ أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ ’ أَوْضِحْ قَلِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا...

    مشاركة من Mohamed Khattab
  • إِلَى أَيْنَ نَذْهَبُ بَعْدَ الحُدُودِ الأَخِيرَةِ؟ أَيْنَ تَطِيرُ العَصَافيرُ بَعْدَ

    ‫السَّمَاءِ الأَخِيرَةِ

    ‫أَيْنَ تَنَامُ النَّباتَاتُ بَعْدَ الهَوَاءِ الأَخِيرِ؟

    مشاركة من Asmaa Qays
  • اذا كان لي أن أعيد البداية

    ‫إِذَا كَانَ لِي أَنْ أُعِيدَ البِدَايَة أَختارُ ما اخْتَرْتُ: وَرْدَ السّياج

    ‫أُسَافِرُ ثَانيةً في الدُّرُوبِ التِي قدْ تُؤدِّي وقَدْ لا تُؤَدِّي إِلَى

    ‫قُرْطبَهْ.

    ‫أُعَلِّقُ ظِلِّي عَلَى صَخْرَتَيْنِ لِتَبْنِي الطُّيُورُ الشَّرِيدَةُ عُشّاً علَى

    ‫غُصْنِ ظِلِّي

    ‫وأكْسِرُ ظِلِّي لأَتْبَعَ

    مشاركة من Asmaa Qays
  • وَمَا زالَ فِي الدَّربِ دربٌ. وما زالَ في الدربِ مُتَّسَعٌ للرَّحِيلْ

    ‫سَنَرْمِي كثيراً من الوردِ في النَّهْرِ كَيْ نَقطَعَ النَّهْرَ

    مشاركة من Asmaa Qays
  • أفتشُ عنك فلا أهتدي

    .

    تذكرتُ أني نسيتك , فلترقصي في أعالي الكلامْ

    مشاركة من فريد عمار
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون