وَما زَالَ في الدَّرْبِ دربٌ لِنَمشِي ونَمْشِي. إِلَى أَيْن تأخُذُنِي
الأَسْئِلَهْ؟
أَنا مِنْ هُنَا، وأَنَا مِنْ هُنَاكَ. وَلَسْتُ هُنَاكَ وَلَسْتُ هُنَا
ورد أقل > اقتباسات من كتاب ورد أقل > اقتباس
مشاركة من رِماح عبدالنبي
، من كتاب