وَهَا أَنَذَا أَسْتَطِيعُ الذَّهَابَ إِلَى آخِرِ العُمْرِ فِي اثْنَيْنِ: وَحْدِي، وَوَحْدِي
وَلاَ أَسْتَطِيعُ التَّوَاطُؤَ إِلاَّ مَعَ الكَلِمَاتِ التِي لَمْ أَقُلْهَا،
لأُفْدِي مُكُوثِي عَلَى حَافَةِ الأَرْضِ، بَيْنَ حِصَارِ الفَضَاءِ وَبَيْنَ جَحِيمِ التَّرَدِّي سَأَحْيَا كَمَا تَشْتَهِي لُغَتِي أَنْ أَكُونَ … سَأَحْيَا بِقُوَّةِ هذا التّحَدّي