تتكلم عن جمانة وعبد العزيز سافرو للكندا يكملوا دراستهم والصدفة اللي جمعتهم ببعض أيش حيصير معاهم للتفاصيل أكتر قناتي في يوتيوب عالمي الأخضر
أحببتك أكثر مما ينبغي > مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي
مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي
ماذا كان رأي القرّاء برواية أحببتك أكثر مما ينبغي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
أحببتك أكثر مما ينبغي
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mohamed Aziz Fdhil
أساليب لغوية قوية! تجعل القراءة ممتعة جدا، إنتقاء كلمات رائع، كذلك أحداث الرواية تجعلك تتشوق إلى ما سيأتي لاحقا
-
Ihsan Shawakha
🧚♀️ماأصعب أن تنادي إمرأة بإسم آخرى على الرغم من أنها تكاد أن تُنادي كل رجال الدنيا...
باسمك 😔💔
-
صلاح ابو غالي
كاتبة وروائية أكثر من رائعة .. تحلِّق في أفق المعاني وترسم أجمل صور للكلمات فتصنع أجمل رواية ...
-
Jamal Mubideen
"أحببتك أكثر مما ينبغي"
هي الرواية التي اهديت الي في السادسة من مساء السبت 2/2/2013 وهي ذات الرواية التي حرصت على انهاء فصولها قبيل ان تدق الساعة معلنة السادسة من مساء السبت الذي يليه,لان احداثها المترابطة تدفعك لاتمامها ولانها هدية من صديق واخ وعزيز اسمه سيف يماثل في كثير من الاحيان عزيز بطل القصة و يخالفه في احيان كثيرة ,حرصت ان اتمم فصول الرواية لانني احسست حروفها رسائل وايقنت ان الحروف التي يكتبها الاخرون إن اهدانا اياها المحبون فسيكون لها وقعٌ أجمل .
"أحببتك أكثر مما ينبغي"
رواية لقلم من شبه الجزيرة العربية اختارت مفردات الحب والعشق وصالت في عوالم الحب في الغربة وكيف للغربة ان تفرض ايقاع المحبة بوقعٍ اقوى يخفي الخيبات ويجمل اللحظات الصعبة ؟!
رواية تكتسي بالحكم والأقوال والمواعظ وتمتليء صفحاتها ضحكات وآهات وأوجاع رغم ان الحب عنوانها والاخلاص والخيانة نقيضاها .
رواية يتداخل بها الحرف الغربي مع نظيرة العربي ليشكل لوحة واحدة رسمتها جمانة بنت الرياض وأكملها عبدالعزيز ابن ذات المدينة رغم أن لكل منهما الوانه وهما من يعيشان الغربة بين جمانه الكارهه لها وعزيز العاشق للابتعاد.
"احببتك أكثر مما ينبغي"
رواية تحمل الوضوح والجرأة مقحمة تفاصيل الحب بين ثنايا الحروف عازفة الحان العشق على عود الكلمات وناسجةً خيوط الغرام على نول المفردات.
هي الرواية التي اغرقت الفؤاد بكل ما هو جميل وحركت العقل باتجاه ما هو رائع راسمة في البعد الثالث الصور الاكثر قدرة على الايفاء بمتطلبات القراءه المتأنية لتفاصيل الرواية
عجزت عن تفسير أحد كلماتها فاستعنت بصديق فلم يسعفني بالاجابة فايقنت ان في كل رواية سر وأن أثير العبدالله النشمي اختارت السر في الصفحه التاسعة والخمسين بعد المئة.
"احببتك أكثر مما ينبغي"
رواية استطاعت ان تكون طائراً ينقلك بين كندا والرياض بمجرد تقليب الصفحات وتأخذك الى أماكن لم تزرها بمجرد الانتقال من فقرة الى أخرى يختلف بها الشخوص وتتشابه بها قصص الحب والغرام والعشق الأبدي .
"احببتك أكثر مما ينبغي "
وانا أحببت الرواية أكثر مما تصورت ويبدو ان لمن اهداني اياها دور في ذلك لكنني متاكد أنني سأقرأها كثيراً ففيها من التفاصيل ما هو مهمٌ جداً وجداً وجداً.
-
خولة حمدي
أنهيت هذه الرواية مع أنني كنت نويت ألا أفعل
رواية مستفزة إلى أقصى الحدود، كرهت أبطالها حتى النهاية
البطل : سكير، زير نساء، كذاب من الطراز الأول، ذو نزعة سادية مع حبيبته تصل إلى الإيذاء الجسدي، مغرور، متوحش، يعاني من عقد نفسية كثيرة بخصوص الوطن و المرأة
البطلة : تقول بأنها ملتزمة دينيا، مع أن الظاهر غير ذلك (تضع حدودا هشة سرعان ما تخترق، و يبقى التزامها الوحيد في رفضها للعلاقة الجنسية)، ضعيفة الشخصية، ضعيفة ضعيفة جدااااااا إلى درجة تثير الغثيان. لم أشفق عليها لحظة واحدة و لم أتأثر بحكايتها على الإطلاق
انتظرت طويلاااااا و إلى آخر صفحة أن تفعل شيئا، أن تثور على حبيبها/جلادها فتقتله أو على الأقل تضع له حدا. فما راعني إلا أن وجدتها تعترف بأن حبها له متواصل حتى لحظة كتابتها لآخر سطر في الرواية. سلامة عقلك يا أخت؟
ما عدا ذلك، الرواية تقريبا خالية من الأحداث. أحبته فخانها، لكنها عادت إليه، فخطبها ثم تخلى عنها، لكنها عادت إليه مجددا. قمة السخافة و البؤس !!!! مرات كثيرة تساءلت عما يدفعني لقراءة مثل هذه التعاسة الأدبية؟
صفحات الرواية تنضح مشاعر و مشاعر و مشاعر عن النسيان و الغفران و الحب و توأم الروح بشكل متكرر و ممجوج حتى أنني في النهاية صرت أقفز الفقرات بحثا عن الأحداث. في الرواية، تقول البطلة بأنها متأثرة بأحلام مستغانمي، و يبدو أن الكاتبة كذلك. و بما أنني قرأت رواية واحدة لأحلام لم أجد بعدها حاجة إلى التثنية، فأظن أن هذا سيكون قراري مع أثير للأسف الشديد.
أحيي مع ذلك ثقافة الكاتبة، رغم أنها جعلت من أبطالها موسوعات متحركة، يستشهدون بجبران و هيجو و هيمانجواي و غيرهم في أحاديثهم اليومية العابرة، بشكل يقلل من واقعية الرواية.
بعض المقاطع أضحتني : تشبيه البطلة حبيبها بالسجائر "لا أحبها، لكن رائحتها مميزة، ندمنها و بالنهاية نموت بسببها" و حين أهدت إليها صديقتها كتابا بعنوان "مائة طريقة لتدمير الرجال"، أعقل شخصية في الرواية
باختصار : لا أنصح بتضييع الوقت مع هذا الكتاب، إلا لاقتناص بعض التشبيهات و الصور الشعرية
-
Mayis
رواية مشوقه تخرجك من عالمك لتدخلك في عالم جمانه وعبد العزيز لكن هل ممكن ان يكون الحب قاتل لصاحبه لهذه الدرجة؟ عموما الحب الاول له اثاره المختلفه فهو يبعث في النفس احاسيس ومشاعر جديده لم نكن نعرف معناها ولم نعشها من قبل. التلذذ بكل احساس جديد نتعلمه مع اول حب يجعلنا نظن انه هذا الحب الذي نبحث عنه وان الانتهاء منه اصعب من نهايه حياتنا ولكن الواقع هو حب الاحساس الذي تعلمناه من هذا الشخص اكثر من حب الشخص نفسه خصوصا اذا كان الشخص يحمل صفات من الانانيه وحب الذات مثل شخصيه عبد العزيز. عند قراءة روايه فلتغفري التي تحمل نفس القصه ولكن بلسان البطل نجد اسلوب البطل عبد العزيز في التعبير عن حبه لـ( ريما) اول حب في حياته مختلف تماما عن تعبيره لحبه لجمانه فهو مشابه بعض الشئ لتعبير جمانه عن حبها له فهو حب نقي هدفه هو التمسك بالطرف الثاني والخوف من فقدانه ليس لان هذا الشخص هو الانسب ولكن لان هذا الشخص هو من بعث في النفس اول احساس بالحب فنظن ان الحب نابع منه اما حب عبد العزيز لجمانه فو يعزز له حبه لذاته ويزيد ثقته بنفسه فيعوضه عن الثقه اللتي فقدها في اول حب واختفاء جمانه يعيده الى فقدان الذات والثقه وهذا هو من رايي سبب تمسكه بجمانه .بالاجمال روايه مشوقه جدا كنت قد احببتها اكثر لو اقلت الكاتبه من ذكر اسم عبد العزيز بعد كل جمله عتاب فهذا الشي من وجهة نظري يخرجها من اطارها كروايه ويوحي الى القارئ انه يقرا رساله من البطله الى البطل وهو مالانجده في روايه فلتغفري الصادره عن لسان البطل .
مااحببته في هذه الروايه ان الروائيه اثير النشمي استخدمت اسلوب قطع الاحداث و الرجوع في الذاكره الى احداث ومواقف قديمه وهو مايجعلها اكثر تشويقا .