مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

فيما يبدو أنني أحببت الرواية أقل مما تستحق

رواية واقعية بتوصف الحالة كما هي تتدافع في وصف المشاعر تحس كأنها بتكتب بسرعة قبل ما تنسى

او فعلا رغبة في التخلص من الحب لذلك بتكتب بعصبية

كتابة يوميات وأحداث ومواقف وانت بتقراها محتاج بس تعرف الحكاية فضول مش اكتر لمعرفة المزيد عن عزيز وجمانة

تصلح الرواية لمسلسل تركي أفضل بعض الشئ مما يعرض

"كريم وفاطمة" "لميس ويحي " حاجات زي كدا

كنت هديها 5 وبعدين تراجعت ل 4 واخيرا استقريت علي 3

ظريفة ولولا اني اعرف الكثير ممن يحبون تعذيب أنفسهم لظننتها خيالية اكتر من اللازم.اول نجمة سقطت من احساسي بكمية الذل والمهانة اللي البطلة حطت نفسها فيه بالأضافة لتصوريها المبالغ فيه لطهرها ونقاءها رغم انها عملت نفس اللي اتعمل فيها في زياد.تاني نجمة سقطت من كتر ما كررت اسم البطل عزيز.اقسم اني شعرت بالدوار .بس في العموم حبيتها ^_^

رواية رومانسية مسلية ومثيرة للأعصاب عن قصة حب مؤلمة، شابة بريئة عزيزة رقيقة حساسة معطاءة وفية (وساذجة) تقع في غرام رجل نرجسي قاس مؤذ خائن كاذب مخادع يعاني من الفصام في المبادئ والأخلاق. طبعا قصة حب مأساوية تتخللها لحظات حب جميلة ومشاعر فياضة، حالة حب ملتهبة، أكثر مما ينبغي! ذكرتني بتجربة مماثلة لكن أرحم حالا. وتذكرت المثل المصري: اللى يشوف بلوة غيره تهون عليه بلوته.

رواية جميلة ... وصف في غاية الاتقان .. أحببتها أكثر مما ينبغي ... عشت الحكاية بكل جوارحي ...

عبارات في منتها الدقة .. تحكي واقع معاش في منطقة من مناطق وطننا العربي ...

أنانية الرجل الشرقي اتجاه المرأة ... و استماتها هي لأجله .. و عفوها عن زلاته ... رواية يسودها الحزن ... تضحيات جمانة دائما .كانت تستفزني ...

لسه مخلصة الرواية حالا

الرواية مكتوبة بشكل "ادبيا" جميل لكن استفذاذية جدا..كيف يوجد انسان وخصوصا :بنت: تتوافق مع ما تمر به من مزاج رجل ك عبدالعزيز !! كيف يكون هذا حب من الاساس !!

تذكرت كثيرا وانا اقراها الاشخاص الذين يتمتعون بتعذيب انفسهم...نعم...تجسدت جمانة تماما فى هؤلاء الاشخاص..ربنا يعفو عنا بجد ..

رواية جيدة الى حد ما وكئيبة الى ابعد حد رغم وجود عدة مواقف واحداث مضحكة الا ان الحزن يخيم على الجو العام للرواية .

احزنتني جمانة ويؤسفني ان تصل امرأة الى هذه المرحلة المتدنية من الذل والاهانة بسبب الحب وان تصل الى هذا اليأس لتقبل برجل مثل عبد العزيز لا يرضيه شيء ولا تملأ عينه امرأة احبته بصدق .

... عندما يجعل المجتمع من المرأة ضحية، بحجة حمايتها من الرجل (الخطيئة)، بحيث يسهل على الرجل من افتراسها!

اصرت الكاتبة على "اذلال" الضحية لدرجة كرهك لها لجهلها و سذاجتها بالحياة و العلاقات الانسانية. وذلك اما لترسيخ صورة ضعف المرأة و اما لتوعية المرأة او لكلا الامرين؟!

اسلوب الكاتبه أكثر من رائع .. و على الرغم من واقعيه الروايه و إنها تمثل نسبه من الناس فى مجتمعنا .. إلا ان احداثها تشعرنى بالكآبه و الحزن

و ما جعلنى فى قمه الحزن هو سلبيه جمانه و تعلقها الزائد بعزيز .. و مع ذلك اجد نفسى متعاطفه مع جمانه و متفهمه لشخصيه عزيز

رواية رائعة الى ابعد الحدود ، ابدعت الكاتبة في طريقة السرد التي اعطت اعطت للرواية طابع الهدوء اثناء قرائتها.

احبطتني النهاية قليلا ، لكم وددت لو تلقن جمانة لعزيز درسا يرده للواقع الذي غيبته عنه الغربة .

لكن بالاجمال الرواية نالت اعجابي باحداتها و اسلوبها

اثير عبد الله النمشي تروي قصة امراة ضحت بكبريائها و مبادئها من اجل حب رجل مثل عزيز الذي احزنها و ابكاها اكثر مما افرحها ,شغفها بهذا الرجل جعلها تفقد ثقتها بنفسها

اظنها ابكت الكثير لانها تعبر عن حالة المراة العاشقة الولهانة لرجل لا يستحق ذرة من هذا الحب

رواية جميلة بما طرحت له غنية بالاقتباسات كما انها من الروايات التي تختم بما يتمناه القارء ..

دوامات كثيرة ..

لا تترك المجال للقارء دون الانغماس ..

اقبح واجمل ما في الرواية انها مستميتة بعبد العزيز ....

وهذا ما يفسر احببتك اكثر مما ينبغي

ربما ليست حكاية فريدة من نوعها مثلها كمثل روايات الحب الأخرى غير أن ما يميز أثير هو أسلوبها المميز الذي رغم بساطته قوي المعنى دائماً ما يصيب قلب الهدف ، تتلاعب بالتراكيب و الكلمات بشكل احترافي .. أحببت الأسلوب 🌸

اعجبني الكتاب لكن ازعجني انه يحتوي على كلمات عاميه وأنه كانت في كل فصل تدخل بالأحداث وهذا جعل الأحداث تختلط فتجعل القرا يتشتت لكن جميل واقعي وجعلتني الأحداث انني أعيشها برغم انها كانت غالبيتها حزينه

من وجهه نظر امرأه وجدت ان هذه الروايه تبرز اضعف ما في المرأه . لم احبها ولم استطع حتى التماهي مع بطلتها

وجدتها تافهه جدا حتى انها لاتندرج تحت مسمى روايه بل هي " نواااااااااااااااح "

لأول مرة أقرأ عن الحب .. وأجد من يفهمه ..

بل أجد من يفهم "المرأة" .. هكذا نحن .. حقاً هكذا نحن

رواية أكثر من رائعة .. وكيفما تقرؤها ستجد نفسك معجباً .. سواء أنكرت أم لم تنكر

.. في صلاتي .. كُنت أدعو بلسانِ لاهج .. ! .. أن ينتزعك الله من قلبي .. أن يُنجيني من حُب لا طاقة لي على تَحمُلهِ .. ! ..

كُنت أدعوه .. بجوارحي .. ! .. بِكُلِ مافيني

:(

صراحة الكاتبة ذات اسلوب فريد ، وطريقة سرد تفصيلية جميلة ، لكن لم تناسب ذوقي في القراءة

ربما قد يعجب بها فئة المراهقين من القراء ،

ومع ذلك اثني الكاتبة على مجهودها

مملل فارغ مجرد حشو وكلمات متداوله قصه عشق تافهه تجمع بين اثنان بالسر لا يوجد بها اي عذوبه بالمفردات ولا تشويق بالسرد حتى اني نسيتها بأحدى مقاهي كوالالمبور !

لم تعجبني الرواية علي الإطلاق. تنتقل الكاتبة من اللغة العربية الفصحي الي لهجتها ولا تري اي معني للرواية ،شعرت وكأني استمع الي فتاة حزينة تسرد مابها

قرأت ثلث الرواية ولم أستطع المواصلة حتى النهاية للأسف .. أحداث الرواية لم ترق لي عبارة عن قصة حب لا جديد فيها .. لكن شدتني لغة الكاتبة وأسلوبها