5نجوم بجداره لان الكاتبه قدرت تستفزنى بجد
أحببتك أكثر مما ينبغي > مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي
مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي
ماذا كان رأي القرّاء برواية أحببتك أكثر مما ينبغي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
أحببتك أكثر مما ينبغي
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ليلى رضا
"أحبتتك أكثر مما ينبغى " رواية للكاتبة السعودية "أثير عبد الله النشمى"
رواية تروينى ، أقصد تروى ما تمر به مثيلات "جمانة" .
عشت القصة وكلما أقرؤها أعيش معها ،أبكى معها و أمرض معها .
تمثلنى جمانة بطفولتها وحبها وعفويتها وضعفها الذى يغلبها كل مرة عند فراقه.
قرأتها ثلاث مرات وأرغب الآن فى قراءتها بالرغم من أننى انتهيت منها الشهر الماضى.
أشعر بأنى أشتاق لنفسى داخلها ، أشتاق لجمانة .
أشعر أننى سأجد شيئاً جديداً فيها هذه المرّة ،سأجد مثلا أن جمانه أصبحت أكثر قوة.
و تعلمت من أخطائها وأن حبيبها رُدّ إليها أو أنها تجاوزته كلياً وبات الأمر لا يهمها
وكأنها لم تتعرف عليه يوماً .
فى المرة الأولى لقراءتى لها أحسست بالرعب ،بكيت كما لم أبك من قبل .
أدهشنى وصف الأحداث ،شعرت بأن لصاً يشاهدنى ويكتب .
أحببت أثير ووصفها ومختاراتها من الأغاني والشعر والروايات اللاتى ذكرتها .
أحببت مهاراتها ودقتها فى تفصيل الأحداث .
أشعر بأن اسلوبى مشابهاً لها أو أننى تعلمت منها بعض المصطلحات التى جعلت الأسلوب متشابه.
ستظل تلك الرواية بجزئيها " أحببتك أكثر مما ينبغى " و" فلتغفرى" هى المفضلة بالنسبة إلى.
وستبقى العبارة المعهودة " أحببتك أكثر مما ينبغى وأحببتنى أقل مما أستحق.
٢٠_٦_٢٠١٨
الاربعاء
-
غيداء خورشيد
(( قبل قراء هذه الرواية كنت أظن أن السعوديات لا تجدن الكتابة .. لكن بعد أن بدأت بها عشقت هذه الروائية .. رواية حساسة إلى أبعد الحدود تلامس خيال وقلب الإنسان بإتقان .. جعلتني أبتسم خلال ضحكات الحوار .. و جعلت عيني تدمع عند الحزن .. مأساوية بأناقة .. تجيد تطويل الأحداث بدون ملل .. وصفها للأشخاص يجعلك تصدق وجودهم في الحياة .. فتعشقهم أو تكرههم .. طريقة سردها مشوقة .. نقطة سلبية قد يظنها البعض إيجابية وهي تبعثر الأحداث والذكريات و أخرى أن جمال قصتها لم يصل أبداً لجمال أسلوبها .. وبرأي من الخطأ أحيانا أن يفوق جمال الأسلوب جمال القصة بكثير والعكس .. واقعية .. أكثر ما أعجبني ذكر تفاصيل في القصة من غير المعتاد ذكرها في قصص أخرى مثل (( كلمات أغاني ــ حكم لمشاهير يتبعها عبد العزيز وجمانة ــ موقع future )) أعجبتني جدا هذه التفاصيل و جعلتني أجزم أن الكاتبة تحكي قصة حياتها .. لأتفاجئ عند ذكرها في مقابلة ما أنها لا تسرب شيئا من واقعها لرواياتها ..!!! متشوقة لقراءة الرواية الثانية لها .. وأتمنى أن لا يخيب ظني ..
-
فادي العيسوي | Fady Issawi
ياه كم شعرت بالحنق والغضب أثناء الرواية ... كم شعرت بالرغبة في الدخول إلى الرواية ومقاتلة جمانة وعزيز ...
غير أني شعرت بالغضب أكثر من جمانة ... تلك التي تمثل الفتاة الساذجة والتي تبقي نفسها معلقة على أحلام رجل لا يفهم معنى الشعور الآدمي في الحب...
كيف يمكن لامرأة تملك كل هذا الحب ألا تملك معه بعض العقل والمنطق والاتزان ...
أدري كيف أن لكثير من الرجال صفاتهم البشعة وخلقهم البذيء الذي يسمح لهم في امتلاك قلوب الفتيات (للتسلية فقط) و يكون لديه القدرة على جذبهن وأسرهن بسلوك حقير ... وتلك سيئة لا تغتفر لأي بشر ...
لكن أن تكون هناك فتاة بهذا الشكل ... تقتل عقلها ليبقى قلبها حياً في أوهام مؤقتة ... و بين يدي شاب عربيد!!
لازلت أشعر بالحنق حتى أنني أكتب مراجعتي هذه بعد يومين من إتمام قرائتها...و لم أغفر لجمانة ما صنعت حتى اللحظة!!
-
zahra mansour
عادية جدا ، هناك روايات تلائم وقت الفراغ الذي نريده أن يبقى فارغا مع تسلية بسيطة كأن نأكل المكسرات أو شرب الشاي مع رواية ليس بالضرورة أن تجتاحنا. أحسست أن مشاعر جمانة توجد في كل نساء العالم لكننا نختلف في كيفية ضبطها وحسب شجاعة كل امرأة.
-
جُملة مُعترضة
لم اشا لهذه الروايه ان تنتهي ... لاول مرة اقرا كتابا وانا بشوق لكل صفحة قادمة .. ظننت في البدايه انني اقرا نسخه من كتب احلام مستغانمي ولكن ظنوني تبددت مع كل صفحة جديدة ... ابدعت الكاتبه وان وان كانت كلمه الابداع مجحفة بحقها
-
Eng-Hamada Eleyan
في هذه الرواية العقل مغيب تماما , هي عاطفية بالدرجة الأولى , لا تكل ولا تمل من تقديم التنازلات لعزيز وهو لا يقدر ذلك , اسلوب السرد جميل , النهاية مبهمة ومستفزة
-
Teima I. AbuElwan
كتاب اكثر من رائع كمية المشاعر الجياشة التي افاضتها جمان عبرت عن ادق التفاصيل في علاقتهم التي تحرق الروح
-
Rawan Mustafa
لم يجذبني اسم الرواية بالقدر الذي انجذبت به لقراءتها أنها رواية لكاتبة سعودية ، فكنت متشوقة لاعرف ما تقول فيها .
من حيث الأسلوب الروائي لا أستطيع تقريع الكاتبة على شيىء ، فهي تميزت بأسلوبها السردي ولغتها القريبة ، واستطاعت وضعنا بصورة كل شخصية بمهارة وتقنية ، فعرفنا تمام من هي جمانة ومن عزيز وزياد !!
من حيث المضمون يبقى لكل قارىء رأيه ، بالنسبة لي مستفزة جدا ، تعاطفت مع جمانة ذات الشخصية القوية الضعيفة أحيانا ، و أحيانا تمنيت لو أكون طرفا بالرواية لأوبخها !! أما عزيز الضائع بين الغرب والشرق ، فقد خسر نفسه قبل ان يخسر جمانة !!
نهاية مستفزة جدا تمنيت لو استطاعت نسيانه ، وتجاوزه ، كانت بحاجة لكتاب نسيان !!
الذي أستطيع قوله أنها كتبت له أكثر بكثير مما يستحق !!
-
Amira Saeed
هذه أول رواية لى ل أثير عبد الله
وبالطبع يوجد إيجابيات وسلبيات
الجانب الرائع: ان الكاتبة اسلوبها اكثر من الرا ئع وعبارتها ممتازة وادخلتنى فى الشخصيات بطريقة جيدة وجعلتنيى اعيش لحظات ابطال الرواية
الجانب السيئ :ازعجنى كثيرا إلحاحها على عزيز واكنها لن ترى رجلا قبله ولا بعده حبها لعزيز أكثر من اللازم وللأسف فبالطبع يوجد فى مجتمعنا نفس نوعية جمانه ان الشاب يدهس كرامتها ومع ذلك تعشقه و ليس هذا فقط بل هو الذى يضايقها وهى التى تصالحه ..
النهاية صدمتى وعندما علمت ان الرواية الثانية ^فلتغفرى^على هذا المنطق لم اتكبد عناء انى اطالع الرواية حتى لا انصدم اكثر
الخلاصة؛
للاسف هيا تمتلك الاسلوب والعبارات ولكن ينقصها فى هذه الرواية براعة تأليف الاحداث
-
Sally S. Saleh
أظنُّها أنصفت بعض النساء من حيث وجود الرغبة في التضحية
حب العطاء
الإخلاص
الصدق
قويَّةٌ بضعفها هي المرأة ،
أحببتُ أن انتهت ان تغلّبت تلك المرأة على ضعفها حين رأت كلَّ ما يعيب ( عزيز) و لم تستجب و الآن فعلت، قالت لا لكل خطأ
هنا تكمن قوة المرأة المخلصة ...
عزيز شرقيّ في غيرته الساذجة كثيراً و هنا يعتز بعروبته ، لكن حين نأتي لكل الأشياء السيئة التي فعلها في كندا فهنا ينسى إسلامه و حبه و مبادئه ...
جميلةٌ مشاعر الرواية ،،،،
-
منسي
أعجبتنـي جـدداً ! ,,
روايـة رائعـة لأثيـر عبـدالله النشمـي ! ,,
أعجبنـي بسـاطة أسلـوبها فـي كتـابة الـروايـة و أنهـا قـد ركّـزت كثيـراً علـى وصـف مشـاعر جـومانة و كـأنها انسـانة واقعيـة ! ,,
و لـا أنكـر أن " أحببتك أكثر مما ينبغي " و " فلتغفري " تكمـلان بعضهمـا البعـض مـن حيـثُ أنهـا أحسنـت فـي وصـف كـل مـوقف مِـن وجهـة نظـر الإثنيـن ,,
أربـع نجمـات ,,
روايـة رائعـة بكـل مـا فـي الكلمـة مـن معنـى ,,
أحببتـها ! ..
-
Ranim Ayman
حلوة طبعا حلوة جدا ..منطقة ومحسوسة بشكل جميل ..بتوجع بطريقة رهيبة ..لاننا بنكتشف اننا ساعات كتير بنبقي زي جمانة وان نفس القصة بتحصل بس علي خفيف ..سخيفة هي علاقات الحب الغير متساوية عند الطرفين ..القصة وجعتني وجعتني قوي .. القصة بتكرر في حياتنا بشكل مفزع ..مش بتبقي حاسس بكده غير لما تلاقي اللي بيحصل مكتوب ..القصة مسلية وطريقة الكتابة ممتازة ..حبيت الابطال ..وصعبت عليا جمانة قوي ..وعيطت كتير قوي
-
rania hamed
ماتركتها الا بعد ماانتهيت منها ...... أوجعتني حقا
أوجعني بكاءها حبا قد كتبه القدر
اوجعني تذكرها تفاصيله الصغيرة .. أوجعني عدم فهمه لها سوي بعد افتراقهما ...
اوجعتني العقلية الرجولية الشرقية .. في أن خطأ واحد لايكفله اعتذار من المرأة الشرقية .. حتي وان لم تخطئ من الاساس
اسلوبها أعجبني حقا لكن لاينسيني أنها قد أبكتني ايضا :(
-
Bayan alnajjar
اتضح لي بأن هذه الرواية تستفز الرجال ،، ولكن برأيي الشخصي بانها لو لم تحرك شيء ما في دواخلهم او لو لم تلامس بعض زواياهم لما استفزتهم ،،
وان كنتم من الرجال الرجال (كما وصفتهم احلام مستغانمي) فالقِ هذه الرواية جانبا ولا تعطيها اهتماما
برأيي الجزء الالكتروني الذي قرأته منطقي ،، يلامس الواقع وبشدة
شكراً أثير
-
امل رمضان
لسه مخلصة الرواية حالا
الرواية مكتوبة بشكل "ادبيا" جميل لكن استفذاذية جدا..كيف يوجد انسان وخصوصا :بنت: تتوافق مع ما تمر به من مزاج رجل ك عبدالعزيز !! كيف يكون هذا حب من الاساس !!
تذكرت كثيرا وانا اقراها الاشخاص الذين يتمتعون بتعذيب انفسهم...نعم...تجسدت جمانة تماما فى هؤلاء الاشخاص..ربنا يعفو عنا بجد ..