مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

بعد قرائتى للروايه كان تعليقى عليها "استفهام"

ملأتنى الرواية علامات استفهام كثيرة بالرغم من انى احسست بواقعيتها ورأيت قصص حب تتنازل فيها الفتاة لدرجة انها تتنازل عن ذاتها فى نهاية المطاف.

لماذا قد تتنازل فتاه عن احلامها وامالها فى مقابل ان تتمسك برجل يأخذ منها الكثير ليعطيها الهواء؟

غضب عارم منه ومن نفسها. تنفث فيه عن كل غضبها وتبوح لنفسها وتعترف باذلاله لها ومن ثم تعود لتعترف انها لا تقدر ان تستغنى عنه... كيف؟

لا تريد ان تعود فهى تدرك انها لاتقدر ان تستمر فى علاقة تستنفذها ولانه لا يمكن ان يكون الا كما هو لن يتغير . وفى نفس لاتريد ان ترى طريق الشفاء ( وهو موجود ) من هذه العلاقة وطريق الاستغناء عنه.لماذا؟

بالرغم انها بدأت قصة حبها وهى فى ال19 من عمرها وهى الان فى ال 24 الا انها لم تكبر فى هذه السنوات بل شاخت وكأنها 5 عقود ... هل يعقل ان يقطف منك الحب زهرة شبابك لتذبل بعيدا ؟؟

وف النهاية على رأى الست :)

"يللى ظلمتو الحب وقلتو عليه مش عارف ايه ........ العيب فيكو يا ف حبايبكو"

اعتقد ان العيب فى الاثنين

تظهر اثير النشمي قدرة كبيرة على استدراج القارئ باوصاف تتباين ما بين القدامة والحداثة في التعبير، واستطاعت اظهار تاثير النظام التربوي المتشدد والضيق على الشباب في اظهار مشاكل الكبت الجنسي وتفريغه بطريقة متناقضة على الدوام ما بين قيام عزيز (بطل الرواية) بالبكاء المتكرر كالاطفال والتسلط الشديد على معشوقته احيانا اخرى، وتظهر ببراعة الطبيعة الانثوية للمراة العربية في مغامرات الحب من خلال تقديم تضحيات بلا معنى حينا وتحمل مذلة وظلما كبيرا حينا اخر تحت شعار الحب والوفاء، واظهرت بدقة كبيرة تفاجات منها بعض الشيء، الطبيعة المتناقضة للذكور في الحب ما بين الشك الفاتك بالعلاقة والتناقض والصراع الداخلي المستمر ما بين القدرة على الاستقرار والالنزام والوفاء وبين العيش بحرية منشودة قد حرم منها. وهناك العديد الكثير مما تستحقه الرواية!

واعتقد ان نهايتها كان لا بد ان تكون اكثر خيالية بعض الشيء لترضي القارئ المتطلع الا انها كانت نهاية واقعية مخيبة لواقعيتها وليس لضعف الكاتبة!

طريقة السرد سلسة جميلة ذات صياغة أدبية واضحة مما يدل على مدى ثقافة الكاتبة

أحداث الرواية تجذبك بعفوية

أحببت فكرة مخاطبة عبد العزيز في سرد أحداث الرواية

وأحببت وعي وإدراك جمانة لذاتها ومشاكلها العاطفية وعجزها عن مواجهة هذا الحب ,

أبرر ضعف جمانة أمام حب عبد العزيز وقيود هذا الحب لكن الذي لم أجد له تفسير ضعفها

بعد تلك الصفعة التي تلقتها في نهاية الرواية

الحب يقيدنا نعم لكن رغم القيود الفولاذية التي يكبلنا بها الحب إلا أن الكاتبة قالت على لسان

جمان :

" لا رغبة لي بـ علاقة معلقة بدايتها جميلة ونهايتها مفتوحة.. متى تدرك بأنني تعبت من

النهايات المفتوحة ؟

تظن أنت بأن النهايات المفتوحة أسلم وبأنها أخف وطأة .. لكنها تستنزف سنوات غالية من

أعمارنا .. تستنزف أحلاماً و آمالاً كبيرة .. "

فلماذا كانت النهاية مفتوحة ..؟

كان هذا تعليقى على الرواية بعدما انتهيت من قرأتها

#أحببتك_أكثر_مما_ينبغى_وأحببتنى_أقل_مما_أستحق

<<وكأن فى كل الرجال شيئا من عزيز وكـأن كل البنات تأبى إلا وأن تنال بعضا من أوجاع جومان>> وبين كل قصة حب وأخرى تدور الدائرة نشوة الحب فتعبه وآلامه وعذابه ثم الرجوع لنفس الدائرة إلى أن تقف عند وضع معين (غالبا الآلم)

#لماذا نحب إن كنا نتألم وقد خلق الله الحب فى قلوبنا لنستمتع به ليس ليعذبنا أستطيع أن أرد رد #عقلانى << الحب يأتى بأمر من العقل >> والتعلق إنما ينتهى بالوقت

#والشرع << يوظف الحب بطريقة تليق بكلا المتحابين >>

ولكن يبقى أن تنتصر على قلبك وتعلقك وتحكم عقلك حينها فقط لن تحب أكثر مما ينبغى ولكن ستحب #كما ينبغى أن يكون حينها سيكون استمتاعك بالحب علنى بلا خوف ولا ندم

حب يرضى عنه الناس ورب الناس

حقيقة لم اسمع عنها مسبقا الا في احدى التنبيهات من مواقع القراءة ، نزلتها على الايباد ومضى شهرين حتى قرأتها ، حقيقة استمتعت بقرائتها كثيرا والكاتبه لديها لغة تعبيرية قويه استخدمتها بشكل جيد عابها كثرة سرد الاحداث كذكريات او معاتبه لعبدالعزيز وان كانت تحقق بذلك عنوان الروايه .

استخدام الاحداث الجاريه وكلمات الاغاني التي نعرفها والمواقع وغربة المبتعثين جعلت من الرواية احداثا قريبة للنفوس ، تكررت مثل هذه القصة الاستبداد في الحب هنا ورواية الاسود يليق بك مع الفارق الفني الكبير .

يبدو انها ورجاء الصانع استفادوا من سلسلة احداث مفككه عبر المنتديات والقروبات وبعد تكوين قاعدة اهتمام مناسبة اطلقوا رواياتهم لتولد كبيره يترقبها الكثير

بالبداية جذبتني بدأت بالاستمتاع بها لكن بعد عدة صفحات دخلَت الكاتبة بالتكرار وكأنما تريد ان تكثر من الصفحات لاغير ,,, اصبحت مملة ونهايتها غير مريحة للقارئ..

هي كقصة تحكي عن العديد من فتيات مجتمعنا في الغباء ورجالهم في القسوة .. داعبت المشاعر في بعض الاماكن ولكن الاكثر جعلتني اشعر بالقهر والشفقة على جمان كما صورتها الكاتبة في الرواية ..

(جمان انسان غبي جدا جدا جدا وساذجة وتافهة) لا يسعني الا ان اصفها كذلك ....

لا اظن ان الكاتبة موفقة في روايتها هذه ... والرواية معطى اكبر من حجمها في عالم القراءة...

كنت في البداية متشجعة ومتحمسة لنهايتها لانتقل للاخرى "فلتغفري" لكن الان اذا وجدت متسعا من الوقت ممكن ان اقلب صفحاتها..

ماتفرض نفسك علي زول✋ يعني ماتقول لي زول حس بي خليك جمبي لانك انت في يوم من الايام صدقني حتندم💔 عشان كده خلي بينك وبين الناس مسافه حقت امان تأمن بيها قلبك ❤انو مايتكسر صدقني قلبك اذا انكسر صعب انو يرجع زي الأول😢 في حاجات كتيره اذا جات من تلقا نفسها بتكون حلوة شديد اكتر من انك انت تطلبها ماتخلي زول يعاملك معاملة بتاعه مشاعر مؤقته😑 الدنيا دواره والناس بتغيرو لانو دوام الحال من المحال زولك الانت بتحبو وشايفو احسن زول ممكن بين لحظه والتانيه يتغير عليك😢 وزولك الانت ماشايفو ولاخاتي ليو اي اهتمام صدقني احتمال انت تكون ليو اغلي مافي الحياه😃 عشان كده ادي اي زول حجمو ☺❤❤

أحسست بأن هذه الرواية تنقلي من واقعي إلى ما هي فيه.

ف كانت شاعرية كثيرا و قد جعلتني اشعر بما هي تشعر.

و أحببت بأنها كانت عتابية منذ البداية إلى النهاية، و أحسست بأن الكاتبة أثير عبدالله كانت تحس ببعض تلك الأحاسيس، و كانت كتابة هذه الرواية نوع من التفريغ العاطفي و اخراج م كان بداخلها.

أحببت الرواية هذه و انا في شوق إلى أن أقرا رواية "فلتغفري" و قد سررت كثيرا بأن رواية "فلتغفري" من وجهة نظر الطرف الاخر. لانه من المهم و الجميل جداً ان نعرف أيضاً ما كان يجول في خاطر الطرف الاخر.

الحقيقه انني لم اكمل حتى ٣٠ صفحه لم استطع اكماله لاسباب كثيره منها :

تشويه سمعه المبتعثين السعودين

وايضا كيف لفتاه ان تسافر دون محرم

وشاب يشرب ويسكر ويتلاعب بالفتيات

وكيف لاهل ان يتقبلوا هذا الشيء ، نحن لسنا اوربيون ولا امريكيون نحن سعوديون لنا دين الاسلام الذي يمنع ويحرم هذه الاشياء ، وان كنتِ يا انسه اثير معجبه بالقصص الرومنسيه الاجنبيه لاتشوهي سمعه السعودين اكتبِ عن شخصين اجنبيان او لاتكتبي هذه التفاهات

الحقيقه ان الكتاب لايستحق ابدا

لا انصح بقرأته ابدا

قرأتها قبل 6 شهور

لم اسمع عنها عندما اشتريتها فقط جذبني اليها العنوان وصورة الغلاف !

قرأتها باقل من يوم ,,, اعترف رغم سخافة القصة , ورغم اللغة السطحية للروائية

على انها رواية مسلية لا يمل منها "من الناحية الروائية وليس الادبية"

قرأت افضل منها بالاف المرات مثل عزازيل وعالم صوفي وشيفرة دافنشي والخيميائي

لكن رغم مواقف التفاهة , والسذاجة والسقوط الادبي

الا انها رواية مسلية نوعا ما لم امل منها !!

وبرغم النقد الشديد الا انه رأئي الخاص :D

كتاب جيد جدا ,,,,, يشرح مناطق ضعف المراة في اي حالة حب, من وجهة نظر نسائية رايته ظالم لكنه صادق تماما بل ربما استمد ظلمه من مدى صدقه.........لغة الكتاب لغة سهلة قريبة رائعة مشوووقة بساطتها من اكثر اسباب نجاح الرواية بشكل عام ...ولكنني لم اجد بها اي ابداع روائي لا من جهة التصوير الفني ولا من جهة الابداع الكلمي,ولكنها اعطتني امل بالراويات السعوديات فهذه بداية مبشرة للكاتبات السعوديات

كم هي صادقة كلماتك يا أثير مثلما أنها موجعة

لن يُعجب بهذة الرواية إلا من مر بمثل هذة التجربة القاسية لا أرانا الله مثلها أو من له خيال عميق يغوص بداخله ليشعر بكل كلمة وكل إحساس

اتممت قراءتها في فترة قصيرة وتنقلت بين أمواجها صعوداً وهبوطاً وجنوناً

فسقطت دموعي حيناً وتعالت ضحكاتي حيناً ولم ينجوا عزيز من شتائمي أحياناً كثيرة

نصيحة مهما كان الحب جميل لايوجد في الحياة أجمل من الكرامة

هي جمانه حسيتها بتحب تكئب نفسها كتيير وكنت مقتنعه بكده وانها كمان بتنكد علي عزيز وكده وكونها فاكرة كل حاجه بينهم دي صعبه اووي ... بس لقيت ان عزيز برضو بيصوف رجاله كتير لما سابها بعد ما اهلهم وافقو والموضووع مشي بس بجد رغم صعوبتها هي معبرة اووي عن معظم اللي بيحصل دلوقت .. بس صعب اما عزيز يكوون مش عنده الجرأه انه ياخدها ويكملو خياتهم سوا لدرجه انها حاسه انه محبهاش صعبه اووي

كتاب شوفته اكتر من مرة بمكتبة ولكن لم اقم باشتريه وهناك اراء مختلفة حول الكتاب منها ايجابي ومنها سلبي ولكن سوف اشتري كتاب ليحكم بنفسي عليه

سمعت رواية عاليويتوب هي رواية جيدة وتحكي في واقع اللي تعاشه بعض بنات يوم وانها تضحي مشان شب او عكس وكاتبة اخسنت عندما منحت فرصة لشخصين للتعبير عن انفسهما وعن مشاعرهما وهيا نقرا روايى فلتغفري

احببتك أكثر مما ينبغي في بعض سطور هذه رواية وجدت بعض من نفسي ساذجة التي ذلت من طرف شخص لم يعترف اصلا لوجود الحب لا اعرف كيف و متى و اين بظبط وقعت له، هكذا هو قدر المحتم يجعلك تخوض إعصارا لا تعرف النجاة منه، المحزن في الأمر أنك متأكد سوف تنجو ولكن خسارتك سوف تكون عنيفة جداااا لي تترك على جدران قلبك تشققات يأبى الزمن ترميمرها.

من اجمل ما قرأت

قصة غير اعتيادية

شخصيات واقعية

حب مرضي يعصف بالاستقرار العاطفي لكل من جمانة و عزيز

ما جعلني اعطيها اربع نجمات فقط هي غصة رافقتني كل سطور الرواية لم تعطني الكاتبة جرعة ماء تزيلها

فمن هشيم واقع قد صكت عليه نوافذ الامل نلجأ الى حالمية الروايات آملين ان تفتح تلك النوافذ و كم هو صعب ان نجدها مغلقة

لن أكتب نقد عنها ولن أتفوه بأي شئ لأحلل..

يقول صديق نوعا ما ..أن ما يهمه في الفيلم الذي يشاهده قصته ثم إخراجه ثم تمثيله ثم تصويره والباقي يأتي تباعا لكن الفيلم الذي يمس مشاعره أو يبكيه فتباً لكل ما فات !

يقولون أيضا ألا نحلل كثيرا أو ننتقد كثيرا فالماس حينما حللوه وجدوه كربونا!

هكذا فقط ...

حب جامح انتهى بالمقبرة .. لأن كل حب جامح ينتهي في نهاية المطاف.

قد تتحمل قلوبنا أن تحمل هذا المقدار من الحب ولكن لن يتحمل شخصا أحببناه هذا المقدار الهائل الذي يتلقاه ولذلك يظن بأنه مختلفا عن الآخرين ويبدأ بقتل هذا الحب عمدا بذاك الغرور الذي طالما ما نصنعه نحن بأيدينا ..

سرد جميل ..

روايه ممتعه تحكي واقع لكثير من الفتيات و تحكي عن سذاجه وغياب عظمه الحب في هذا الوقت اشعرتني بالكآبه و رغم الملاحظات الكثيره ع الروايه لكن انك تستمر إلى نهايه الكتاب يعطي ميزه للكاتبه اتمنى انها تتناول مواضيع لها معنى اقوى وأنفع وواثقه من نجاحها أكثر من هذا الكتاب

أعتقد أن لدي مشكلة مع هذا النوع من الروايات من حيث التصنيف..

لأنني أرى أن هناك فرق شاسـع بين الكتابة الروائية التي تحمل في جوفها حكاية أهتم بمسارها والكتابة الشعرية التي تعتني باللغة كعنصر أساسي لها..

اللغة كما أعرف ما هي إلا وسيلة لا أكثر ولا أقل..