اقتباسات من كتاب عبقرية عمر

لأن الشجاعة مثلًا لا تلازم الهيبة في كل حال، فقد يكون الشجاع مهيبًا، ويكون غير مهيب أحيانًا ممن تقتحمهم الأنظار، ويجترئ عليهم المستخفون.

«أظهروا لنا أحسن أخلاقكم، والله أعلم بالسرائر، فإن من أظهر لنا قبيحًا وزعم أنَّ سريرته حسنة لم نصدقه، ومن أظهر لنا علانية حسنة ظننا به حسنًا.» أو يقول: «إنما كنا نعرفكم إذ الوحي ينزل، وإذ النبيﷺبين أظهرنا، فقد رفع الوحي،

ﺎسانـد نفسـي دائمـاً

لا ﺎدين لاحد بـشيء

الإنسانَ إذا غيَّر معيشته فإنما يُغيِّر صناعة، وإذا غيَّر موطنه فإنما يغيِّر بلدًا، وإذا غيَّر زيه، فإنما يغيِّر سمتًا١يقوم على كساء، ولكنه إذا غيَّر عقيدته

هلا بك هلا

اولاً عمر قال لايهمني من الاسلام شيئاً لايهمني ايما نكحني او نكحته ثانياً بالصحاح الستة عمر مأبون لايهدأ الا بماء الرجل واخرجه ابن ماجة ومسلم وبخاري والذهبي كيف يكون هذا خليفة وعبقري لعنة الله عليه

لم أر عبقريا يفري فريه

احمد مطر

حلوه لقصه مررررررررررررررررررررررره وأشكر من اللي سواها

حلوه قصه مررررررررررررررررررررررره وأشكر من اللي سواها

xhguugyhfcxdsterrs

fxxZSdswetrsrdcfxxcxxxzxxxxccdrstsfsdtsXtescwrseygj,546665665*5*:3656643351343;69;*;**6;*99/3++356247%$%knb

"سلاما يا عمر الفاروق:"

«ثلاث من الفواقر:جار مقامة إن رأى حسنة سترها وإن رأى سيئة أذاعها، وامرأة إن دخلتَ عليها لسِنَتك وإن غبت عنها لم تأمنها، وسلطان إن أحسنت لم يحمدك، وإن أسأت قتلك.»

يقول «شبنجلر» أحد هؤلاء الفلاسفة: «إنَّ الأمم في نهوضها تعبر طريقين مختلفين: طريق العقيدة وقوة النفس، وتلازمه بساطة الظواهر وعظمة الضمائر، وطريق الفخامة المادية والوفرة العددية، وفيه تنحل الضمائر، وتخلفها العظمة التي تقاس بالباع والذراع، وتقدر بالقنطار والدينار، وكانت قبل ذلك تقاس بما لا يحس من العزائم والأخلاق.»

وقال معاوية يوازن بين الخلفاء: «أما أبو بكر فلم يُردِ الدنيا ولم تُرِده، وأما عمر فأرادته الدنيا ولم يُرِدها، وأما نحن فتمرغنا فيها ظهرًا لبطن.»

لأننا إذا قلنا إنَّ رئيسًا أصبح يشعر بالمسئولية، فمعنى ذلك أنه أصبح يراجع رأيه فلا يستسلم لأول عارض يمليه عليه طبعه، ولا يقنع باللين أول وهلة إذا كان من دأبه اللين، ولا بالشدة أول وهلة إذا كان من دأبه الشدة. ومن هنا ينشأ الاختلاف بين موقف الرجل وهو مسئول، وموقفه وهو غير مسئول.

"من علامات العظمة التي تحيي موات الأمم أن تختص بقدرتين لا تعهدان في غيرها، أولاهما: أن تبتعث كوامن الحياة، ودوافع العمل في الأمة بأسرها، وفي رجالها الصالحين لخدمتها، والأخرى: أن تنفذَ ببصيرتها إلى أعماق النفوس، فتعرف بالبديهة الصائبة والوحي الصادق فيم تكون عظمة العظيم، ولأي المواقف يصلح، وبأي الأعمال يضطلع، ومتى يحين أوانه، وتجب ندبته،ومتى ينبغي التريث في أمره إلى حين."

-عبقرية عمر

itititk

فإن لم يكن في دراسة عمر إلا أن نرى رجلًا عادلًا بالغًا في عدله، قويًّا بالغًا في قوته، معجبًا بالبطولة بالغًا في إعجابه، مستقلًّا بالرأي بالغًا في استقلاله، لكفى بذلك ظفرًا لعلم الأخلاق، وكفى بسيرة واحدة أن تقرر لنا هذه الحقائق التي تستكثر على عشرات السِّيَر، وهي أنَّ القوة لا تناقض العدل، وأنَّ البطولة لا تناقض الإعجاب، وأنَّ الإعجاب لا يناقض الاستقلال، وتلك الحقائق أثبت في عمر من معارف بدنه وملامح سيماه.

رائع