ً
عبقرية عمر > اقتباسات من كتاب عبقرية عمر
اقتباسات من كتاب عبقرية عمر
اقتباسات ومقتطفات من كتاب عبقرية عمر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
عبقرية عمر
اقتباسات
-
قد وصفت عمر بن الخطاب امرأة خطبها ورفضته وصفًا لم نسمع فيما قيل عن إيمانه بالله أصدق منه ولا أوجز وأوفى، فقالت أم أبان بنت عتبة بن ربيعة إنه رجل "اذهله أمر آخرته عن أمر دنياه، كأنه ينظر إلى ربه بعينه."
والذي نعنيه من الوصف هو قولها عن مخافته الله أنه كان يخافه كأنه يراه بعينه!
مشاركة من شَهْد -
" ليست الخشونة نقيضاً للرحمة ، وليست النعومة نقيضاً للقسوة "
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
فالرجل الذي يتجنب التصرف في العدل, عجزاً عن الفهم, والتزاماً للحرف المكتوب, ونزولاً إلى مرتبة الموازين التي لا تعي ولا تغضب ولا تغار, إنما هو آلة فقيرة في مادة الحياة.
أما الذي يجتنب التصرف في العدل, غيره على الضعيف, وقدرة على القوي, وعلماً بالتبعة واضطلاعاً بجرائرها, فذلك حي غني بالحياة يعدل لفرط السليقة الإنسانية والقدرة الحيوية, ولا يعدل لأنه آلة تشبه الميزان الذي لا حس فيه.
وشتان بين هذا وذاك.. إنهما لنقيضان, وإن كانا في ظاهر الأمر شبيهين متقاربين.
مشاركة من Sama -
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه يوماً لأبي مريم السلولي قاتل أخيه: والله لا احبك حتى تحب الارض الدم المسفوح! فقال له ابو مريم: أتمنعني لذلك حقاً؟ قال له عمر: لا، قال ابو مريم: لا ضير..... أنما يأسى على الحب النساء.
مشاركة من khaled suleiman -
إنَّ تاريخ عمر وتاريخ الدولة الإسلامية لا يفترقان، فإذا بدأت بهذا فقد بدأت بفصل من تاريخ ذاك، ولن يطول بك الاستطراد، حتى تثوب إليه كرة أخرى.
مشاركة من Mohamadqusai Issa -
وإن أعسر شى أن تحاسب رجلا كان ألد أعدائه لا يبلغون من عسر محاسبته ما بلغه هو في محاسبة نفسه.
رضي الله عن عمر
مشاركة من ahmed ibrahim -
الخليفة العادل
الفاروق الذي فرق بين الحق والباطل
مشاركة من Hadda benyahia -
محمد رسول الله و قدوتنا في هذا زمان ومن كتاب عبقرية محمد تبين لي الكثير عن رسول
مشاركة من Rawaa Juman