إن عبقرية محمد في قيادته لعبقرية ترضاها فنون الحرب، وترضاها المروءة، وترضاها شريعة الله والناس، وترضاها الحضارة في أحدث عصورها، ويرضاها المنصفون من الأصدقاء والأعداء.
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد > اقتباس
مشاركة من Shadi Alrashed
، من كتاب