فكّر في الخلق فآمن بالخالق واستقر هنالك لا يتقدم ولا يتأخر، فقال: "إن الشيطان يأتي أحدكم فيقول: من خلق السماء؟ فيقول الله. فيقول: من خلق الارض؟ فيقول الله. فيقول: من خلق الله؟ فإذا وجد احدكم ذلك فليقل: آمنت بالله ورسوله".
تلك هي نهاية التفكير التي ينتهي اليها عقل مستقيم خلق لعبادة عامل، وتعليم الناس عبادة وعملاً، ولم يخلق ليوغل في الفروض ويتقلب بين الشكوك.
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد > اقتباس
مشاركة من khaled suleiman
، من كتاب