اتعرفين ماهو الوطن يا صفية ؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله
عائد إلى حيفا > اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا
اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا
اقتباسات ومقتطفات من رواية عائد إلى حيفا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عائد إلى حيفا
اقتباسات
-
مشاركة من Ãmĕl Îăb Ķãmő
-
انني ابكي لشيئ اخر انه سبت حقيقي ولكن لم يعد ثمة جمعة حقيقية ولا احد حقيقي
مشاركة من Mimi Mody Rym -
أتعرفين؟ طوال عشرين سنة كنت أتصور أن بوابة مندلبوم ستُفتح ذات يوم... ولكن أبداً أبداً لم أتصور أنها ستُفتح من الناحية الأخرى.
مشاركة من منشورات الرمال -
ولكنهما لم يكونا، بعد قادرين على الإحساس بأي شيء، وفقط حين عومهما الرذاذ المتطاير من تحت خشب المجاذيف، ونظرا إلى الشاطئ حيث كانت حيفا تغيم وراء غبش المساء وغبش الدموع...
مشاركة من [email protected] -
"كنت أقول لنفسي: ما هي فلسطين بالنسبة لخالد؟ إنه لا يعرف المزهرية ولا الصورة، ولا السلم، ولا الحليصة، ولا خلدون (أخاه الذي صار في الجيش الإسرائيلي). ومع ذلك، فهي بالنسبة له جديرة بأن يحمل المرء السلاح ويموت في سبيلها. وبالنسبة لنا، أنا وأنتِ، فلسطين مجرد تفتيش عن شيء تحت غبار الذاكرة. وانظري ماذا وجدنا تحت ذلك الغبار.. غبارا جديدا أيضاً"
مشاركة من Khalid Audih -
أتعرفين؟ طوال عشرين سنة كنت أتصور أن بوابة مندلبوم ستُفتح. ذات يوم.... ولكن أبداً لم أتصور أنها ستُفتح من الناحية الاخرى. لم يكن ذلك يخطر لي على بال، ولذلك حين فتحوها هم بدا لي الأمر مرعباً وسخيفاً وإلى حدٍ كبير مهيناً تماماً... قد أكون مجنوناً لو قلت لك أن كل الأبواب يجب ألّا تفتح إلا من جهة واحدة، وأنها إذا فُتحت من الجهة الأخرى فيجب اعتبارها مغلقة لا تزال؛ ولكن تلك هي الحقيقة.
مشاركة من khaled suleiman -
إن أكبر جريمة يمكن لأي انسان أن يرتكبها كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
وقالت زوجته :
"كان طفلا عربيا ميتا ، وقد رأيته مكسوا بالدم ."
وأخذها زوجها إلى الرصيف الآخر وسألها :
"-كيف عرفت أنه طفل عربي؟ "
"-ألم تر كيف ألقوه في الشاحنة كأنه حطبه ؟ لو كان يهوديا لما فعلوا ذلك ."
مشاركة من Mostafa Shalaby -
لا شيء ، لاشيء أبدًا ، كنت أفتش عن فلسطين الحقيقيّة ،
فلسطين التي هي أكثر من ذاكرة، أكثر من ريشة طاووس،أكثر من ولد ، أكثر من خرابيش قلم رصاص على جدار السلم،
وكنت أقول لنفسي : ما هي فلسطين بالنسبة لخالد؟ إنه لا يعرف المزهريه ، ولا السلم ولا الحليصة ولا خلدون ، ومع ذلك فهي بالنسبة له جديرة بأن يحمل المرءالسلاح ويموت في سبيلها، وبالنسبة لنا أنتِ وأنا ، مجرد تفتيش عن شيء تحت غبار الذاكرة.
مشاركة من ليان عزمي -
ولكن عليك أن تدرك الأشياء كما ينبغي.. وأنا أعرف أنك ذات يوم ستدرك هذه الأشياء، وتدرك أن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه...
مشاركة من The reader -
ولكنهما لم يكونا، بعد قادرين على الإحساس بأي شيء، وفقط حين عومهما الرذاذ المتطاير من تحت خشب المجاذيف، ونظرا إلى الشاطئ حيث كانت حيفا تغيم وراء غبش المساء وغبش الدموع...
مشاركة من [email protected]