عائد إلى حيفا > اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا

اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا

اقتباسات ومقتطفات من رواية عائد إلى حيفا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عائد إلى حيفا - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

عائد إلى حيفا

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نذهب إلى حيفا.. لماذا؟

    ‫وجاءه صوتها خافتاً:

    ‫־ نرى بيتنا هناك. فقط نراه.

    مشاركة من نورا قاسم
  • يبدو لي أن كل فلسطيني سيدفع ثمناً، أعرف الكثيرين دفعوا أبناءهم، وأعرف الآن أنني أنا الآخر دفعت ابناً بصورة غريبة، ولكنني دفعته ثمناً…

    مشاركة من ElDoNz
  • عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي إنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود

    مشاركة من ElDoNz
  • أليس الإنسان هو ما يحقن فيه ساعة وراء ساعة ويوماً وراء يوم وسنة وراء سنة؟ إذا كنت أنا نادماً على شيء فهو أنني اعتقدت عكس ذلك طوال عشرين سنة !

    مشاركة من ElDoNz
  • وانفتح الباب بشيء من البطء، ولأول وهلة لم يصدق، فقد كان الضوء عند الباب باهتاً، ولكن الرجل الطويل القامة خطا إلى الأمام. كان يلبس بزة عسكرية، ويحمل قبعته بيده.

    مشاركة من ElDoNz
  • إنه كان يتعين عليكم، إن أردتم استرداده، أن تستردوا البيت، ويافا، ونحن… الصورة لا تحل مشكلتكم، ولكنها بالنسبة لنا جسركم إلينا وجسرنا إليكم.

    ‫وعاد فارس وحده إلى رام الله،

    مشاركة من ElDoNz
  • كما لو أن العشرين سنة الماضية وضعت بين مكبسين جبارين وسحقت حتى صارت ورقة شفافة لا تكاد ترى

    مشاركة من ElDoNz
  • وحين دوى الرصاص وانطلق الناس يقولون إن الإنكليز واليهود أخذوا يكتسحون حيفا، راودها خوف يائس.

    مشاركة من ElDoNz
  • هل كان يعرف؟ هل أحس ذلك الشيء الفاجع قبل أن يحدث؟ أحياناً يقول لنفسه: بلى، عرفت ذلك قبل أن يحدث، وأحياناً أخرى يقول لنفسه: لا أنا أتصور ذلك بعد أن حدث، لم يكن من الممكن أن أتوقع شيئاً مروعاً من ذلك أن يحدث

    مشاركة من ElDoNz
  • وحين كان يقود سيارته وسط شوارع حيفا كانت رائحة الحرب ما تزال هناك، بصورة ما، غامضة ومثيرة ومستفزة، وبدت له الوجوه قاسيةً ووحشيةً

    مشاركة من ElDoNz
  • ❞ هل كان يتوقع تلك الفجيعة؟ الأمور هنا تختلط الماضي يتداخل مع الحاضر، وهما يتداخلان مع أفكار وأوهام وتخيلات ومشاعر عشرين سنة لاحقة، هل كان يعرف؟ هل أحس ذلك الشيء الفاجع قبل أن يحدث؟ أحياناً يقول لنفسه: بلى، عرفت ذلك قبل أن يحدث، وأحياناً أخرى يقول لنفسه: لا. أنا أتصور ذلك بعد أن حدث، لم يكن من الممكن أن أتوقع شيئاً مروعاً من ذلك النوع. ❝

    #عائد_إلى_حيفا

    مشاركة من maram muhammad
  • ❞ لمّا أفنت قلبي وحدة القلب ضغطتُ بك على ساعدي قائلة: «أنت الصديقة التي لا تخون» ولمّا مزّقت سمعي أكاذيب الناس وأحاديثهم المؤذية خاطبتك قائلة: «أنت لا تؤذين لأنك لا تتكلمين» ولما أذابني الجهل بدعواه، والغرور بسخافته، نظرت إليك قائلة: «أنتِ عالِمة لذلك تصمتين».❝

    مشاركة من maram muhammad
  • مرة تقولون إن أخطاءنا تبرر أخطاءكم، ومرة تقولون إن الظلم لا يصحح بظلم آخر. تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه، ويخيل إلي أنكم تتمتعون إلى أقصى حد بهذه اللعبة الطريفة، وها أنت تحاول مرة جديدة أن تجعل من ضعفنا حصان الطراد الذي تعتلي صهوته.. لا، أنا لا أتحدث إليك مفترضاً أنك عربي، والآن أنا أكثر من يعرف أن الإنسان هو قضية، وليس لحماً ودماً يتوارثه جيل وراء جيل مثلما يتبادل البائع والزبون معلبات اللحم المقدد، إنما أتحدث إليك مفترضاً أنك في نهاية الأمر إنسان، يهودي، أو فلتكن ما تشاء ولكن عليك أن تدرك الأشياء كما ينبغي. وأنا أعرف أنك ذات يوم ستدرك هذه الأشياء، وتدرك أن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه…

    مشاركة من abdulkarim moawad
  • ❞ لم تعد إليه الذاكرة شيئاً فشيئاً. بل انهالت في داخل رأسه، كما يتساقط جدار من الحجارة ويتراكم بعضه فوق بعض. لقد جاءت الأمور والأحداث فجأة، وأخذت تتساقط فوق بعضها وتملأ جسده. ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #عائد_إلى_حيفا

    مشاركة من Khadija Mansour
  • وبدأ ينزل السلم، محدقاً بدقة إلى كل الأشياء، وقد بدت له أقل أهمية مما كانت قبل ساعات، وغير قادرة على إثارة أيّما شيء في أعماقه.

    مشاركة من Ayah
  • ‫־ ماذا حدث لك يا سعيد؟

    ‫لا شيء. لا شيء أبداً. كنت أتساءل فقط. أفتش عن فلسطين الحقيقية. فلسطين التي هي أكثر من ذاكرة، أكثر من ريشة طاووس، أكثر من ولد، أكثر من خرابيش قلم رصاص على جدار السلم.

    مشاركة من Ayah
  • ‫־ أتعرفين ما هو الوطن يا صفية؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله.

    مشاركة من Ayah
  • ولكن عليك أن تدرك الأشياء كما ينبغي.. وأنا أعرف أنك ذات يوم ستدرك هذه الأشياء، وتدرك أن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه…

    مشاركة من Ayah
  • "مرة تقولون إن أخطاءنا تبرر أخطاءكم، ومرة تقولون إن الظلم لا يصحح بظلم آخر.. تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه"

    مشاركة من Ayah
  • الوطن الا يحدث كل ذلك

    مشاركة من Anas Nayel
المؤلف
كل المؤلفون