وكنت أقول لنفسي : ما هي فلسطين بالنسبة لخالد ؟ إنه لا يعرف المزهرية ، ولا الصورة ، ولا السلم ولا الحليصة ولا خلدون ... !!
عائد إلى حيفا > اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا
اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا
اقتباسات ومقتطفات من رواية عائد إلى حيفا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عائد إلى حيفا
اقتباسات
-
مشاركة من Esraa Lubbadأوافق 2 يوافقون
-
مرة تقولون إن أخطاءنا تبرر أخطاءكم، ومرة تقولون إن الظلم لا يصحح بظلم آخر.. تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه،
مشاركة من Noran Yasserأوافق 1 يوافقون -
لقد مضت عشرون سنة يا سيدي! عشرون سنة! ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي إنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.. ولقد أمضيت عشرين سنة تبكي… أهذا ما تقوله لي الآن؟ أهذا هو سلاحك التافه المفلول؟
مشاركة من إبراهيم عادلأوافق 1 يوافقون -
كلا، لم تعد إليه الذاكرة شيئاً فشيئاً. بل انهالت في داخل رأسه، كما يتساقط جدار من الحجارة ويتراكم بعضه فوق بعض.
مشاركة من Fatma Sharnobyأوافق 1 يوافقون -
كل دموع ألارض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغير يتسع لابوين يبحثان عن طفلهما المفقود
مشاركة من Tabark Karimأوافق 1 يوافقون -
لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط ، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل، وهكذا كان الافتراق، وهكذا أراد خالد أن يحمل السلاح .
عشرات الألوف مثل خالد لا تستوقفهم الدموع المفلولة لرجال يبحثون في أغوار هزائمهم عن حطام الدروع وتفل الزهور، وهم إنما ينظرون للمستقبل ولذلك هم يصححون أخطائنا، وأخطاء العالم كلّه !
مشاركة من ليانأوافق 1 يوافقون -
عشرون سنة؛ ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا. أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي أنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.. ولقد أمضيت عشرين سنة تبكي... أهذا ما تقوله لي الآن؟ أهذا هو سلاحك التافه المفلول؟
مشاركة من المغربيةأوافق 1 يوافقون -
متى تكفون عن اعتبار ضعف الآخرين وأخطائهم مجيرة لحساب ميزاتكم؟
مشاركة من Esraa Lubbadأوافق 1 يوافقون -
إن أكبر جريمه يمكن لأي أنسان أن يرتكبها ...كائنا من كان ..هي أن يعتقد ولو للحظه أن ضعف الآخريين و اخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم ...وهي التي تبرر له أخطاءه و جرائمه
مشاركة من Heba Elkottأوافق 1 يوافقون -
❞ وشعر، ثمة، أن عليهما أن ينهضا وينصرفا، فقد انتهى الأمر كله، ولم يعد هناك ما يقال بعد، وأحس تلك اللحظة بشوق غامض لخالد، وود لو يستطيع أن يطير إليه ويحتويه ويقبله ويبكي على كتفه، مستبدلاً أدوار الأب والابن على صورة ❝
مشاركة من Mayadh Fayhanأوافق -
❞ لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل ❝
مشاركة من zaivaأوافق
على رفوف الأبجديين
اقتباسات من عائد إلى حيفا
❞ وشعر، ثمة، أن عليهما أن ينهضا وينصرفا، فقد انتهى الأمر كله، ولم يعد هناك ما يقال بعد، وأحس تلك اللحظة بشوق غامض لخالد، وود لو يستطيع أن يطير إليه ويحتويه ويقبله ويبكي على كتفه، مستبدلاً أدوار الأب والابن على صورة ❝