ـ «صدقني يا بني.. لا شيء في هذه الكتب يهم.. أنا أقتنيها لأنها تجعل منظر المكتب أنيقًا، لكن الحياة هي المعلم الوحيد لك».
يوتوبيا > اقتباسات من رواية يوتوبيا
اقتباسات من رواية يوتوبيا
اقتباسات ومقتطفات من رواية يوتوبيا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
يوتوبيا
اقتباسات
-
مشاركة من oyush3أوافق
-
قلت له إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات. لاأفعل بها شيئًا سوى الغياب عن الوعي. في الماضي – تصور هذا - كانوا يقرءون من أجل اكتساب الوعي.
مشاركة من oyush3أوافق -
في (يوتوبيا)....
حيث يتوارى الموت خلف الأسلاك الشائكة، فلا يصير إلا لعبة يحلم بها المراهقون...
مشاركة من oyush3أوافق -
"حقاً إنني أعيش في زمن اسود ..الكلمة الطيبة لا تجد من يسمعها .. الجبهة الصافية تفضح الخيانة ..والذي مازال يضحك..لم يسمع بعد بالنبأ الرهيب أي زمن هذا ؟"
مشاركة من marenoأوافق -
ليست الثقافة دينًا يوحد بين القلوب ويؤلفها، بل هي على الأرجح تفرقها؛ لأنها تطلع المظلومين على هول الظلم الذين يعانونه، وتطلع المحظوظين على ما يمكن أن يفقدوه..
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzyأوافق -
هناك من يقول إن الجنيه كان أعلى سعرًا من الدولار يومًا ما.. لا أصدق هذا وقد صار الدولار يساوي ثلاثين جنيهًا..
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzyأوافق -
يبدو أن أرجل الدجاج رائجة كذلك.. الرءوس.. الأجنحة.. لكن أين الدجاج نفسه؟.. حتى دجاجهم تحول فيما يبدو إلى عظام يكسوها الجلد فقط.. لا عضلات ولا أحشاء..
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzyأوافق -
الخلاصة أنه من العسير اليوم أن تجد متدينًا بغرض التدين في حد ذاته...
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzyأوافق -
بعض هؤلاء القوم متدين؛ لأن الدين هو الأمل الوحيد لهم في حياة أفضل بعد الموت.. لا يمكن أن يتعذب المرء طيلة حياته، ثم يموت فيتحول إلى كربون بلا ثواب ولا عقاب..
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzyأوافق -
أبي يحتكر كل الدواء في السوق وأسعاره خيالية، لكن هناك دائمًا من يشتري.. لغز هذا البلد هو أن هناك من يشتري في كل وقت وبأي سعر
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzyأوافق -
عندما تشم رائحة الدخان ولا تنذر من حولك، فأنت بشكل ما ساهمت في إشعال الحريق..
مشاركة من Roxy-أوافق -
واصلت كلامي: ـ <<اعتقادي أن هناك وعدًا آخر. ثمة شخص جمع الأوغاد والخاملين والأفاقين وفاقدي الهمة من أرجاء الأرض في وطن قومي واحد هو مصر. لهذا لا تجد في اليابان فاقد همة. لهذا لا تجد في ألمانيا وغدًا >>
مشاركة من Mohamed Salahأوافق -
قال لي سالم بيه:
ـ «أنت تقرأ كثيرًا.. أنت مجنون..».
قلت له إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات. لاأفعل بها شيئًا سوى الغياب عن الوعي. في الماضي – تصور هذا - كانوا يقرءون من أجل اكتساب الوعي.
مشاركة من Mohamed Salahأوافق -
«اعتقادي أن هناك وعدًا آخر. ثمة شخص جمع الأوغاد والخاملين والأفاقين وفاقدي الهمة من أرجاء الأرض في وطن قومي واحد هو مصر. لهذا لا تجد في اليابان فاقد همة. لهذا لا تجد في ألمانيا وغدًا. لهذا لا تجد في الأرجنتين
مشاركة من Ziad Aymanأوافق -
ليست الثقافة دينًا يوحد بين القلوب ويؤلفها، بل هي على الأرجح تفرقها؛ لأنها تطلع المظلومين على هول الظلم الذين يعانونه، وتطلع المحظوظين على ما يمكن أن يفقدوه.. إنها تجعلك عصبيًّا حذرًا.. دعك من تحول قناعاتك الثقافية إلى دين جديد
مشاركة من Mohammed Abuleidأوافق -
الشخصية المصرية قد لاقت الكثير من المرمطة في المائة العام الأخيرة حتى صارت كزوجة عاملها زوجها بتوحش عدة أعوام؛ من ثم أصبحت هي ذاتها أقرب إلى الوحشية والشراسة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطنانيأوافق