الا الحزن والصمت
كل الجرائم تبرع في إخفاء آثارها الا الحزن والصمت!
يوتوبيا > اقتباسات من رواية يوتوبيا
اقتباسات من رواية يوتوبيا
اقتباسات ومقتطفات من رواية يوتوبيا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
يوتوبيا
اقتباسات
-
قال لي سالم بيه:
ـ «أنت تقرأ كثيرًا.. أنت مجنون..».
قلت له إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات. لاأفعل بها شيئًا سوى الغياب عن الوعي. في الماضي – تصور هذا - كانوا يقرءون من أجل اكتساب الوعي.
مشاركة من eng. khdraa -
"يمكنك ان تغير معالم جريمتك لكن الحزن و الصمت يبقيان".
مشاركة من أٻو حمېد ★ -
فقط في سن العشرين أدركت الحقيقة القاسية وهي أن علي أن احيا بلا أحلام !
مشاركة من أٻو حمېد ★ -
يشبه الأمر مراقبتك للشمس ساعة الغروب ... لا تعرب أبدا متى انتهى النهار وبدأ الليل ... متى بهت الضوء وبردت الأشياء ، ومتى تسرب دم الشفق الأحمر يلوث الأفق ، ولا متى ساد الضوء الأرجواني كل شيء ، لا يمكنك أن تمسك لحظة بعينها ... ليس بوسعك أن تقول هنا كان النهار وهنا جاء الليل
مشاركة من Mahmod Mohammad -
" تزوجني يا جابر ... سأطون خادمة تحت قدميك "
قلت لها إن الناس يجب ألا تتزوج إلا لكي تأتي للعالم بمن هو أفضل.. طفل أجمل منك.. أفضل منك.. أغنى منك
ماجدوى أن يتزوج الشقاء من التعاسة؟ .. الهباب من الطين؟
مالجديد الذي سنقدمه للعالم سوى المزيد من البؤس؟
مشاركة من أيوب شاطر -
" إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات. لا أفعل بها شيئًا سوى الغياب عن الوعي. في الماضي، تصور هذا، كانوا يقرؤون من أجل اكتساب الوعي! "
مشاركة من فاطمة الأسود -
لقد جمع "بلفور " اليهود في وطن واحد وعدهم به ..و بهذا أراح العالم منهم ..و في إعتقادي الشخصي انه هنا وعدا آخر ثمة شخص جمع الأوغاد و الخاملين و المذلولين و فاقدي الهمة من أرجاء الأرض في وطن قومي واحد هو مصر
مشاركة من Issam Azouaz -
احيانا اشعر ان المصريين شعب يستحق مايحدث له ، شعب خنوع فاقد الهمة ينحني لاول سوط يفرقع في الهواء
مشاركة من آسما معاني آلوجود -
ليست الثقافة دينا يوحد بين القلوب ويؤلفها بل هي على الأرجح تفرقها؛ لأنها تطلع المظلومين على هول الظلم الذي يعانونه، وتطلع المحظوظين على ما يمكن أن يفقدوه.
مشاركة من Jihad Mahmoud -
من انا
دعنا من الاسماء وما قيمه الاسماء عندما لا تختلف عن اي واحد اخر
مشاركة من خالد عبدالناصر -
إن عناقي المشبوب سوف يهشم ضلوعك.. سوف أعتصر روحك ذاتها..
عندما تصعد إلى السماء مهشمة تستند إلى عكازين..
سوف تسألها الملائكة عما حل بها..
ستقول: لقد نمت مع الشيطان ذاته..
الشيطان الذي أثملته صرخات العذارى قبل الذبح..».
مشاركة من Fatma Muhammed